محاضرة مرئية باللغة اليوربية، ذكر فيها أهم مخططات الشيعة الإمامية الاثني عشرية وأتباعهم، وتتلخص في السعي لهدم الإسلام ومحاولة إبادة المسلمين من أهل السنة والجماعة واستئصالهم.
في تفسير هذه الآية بيان تأييد الله لنبيه عيسى - عليه الصلاة والسلام - بالمعجزات كما أيد غيره من أنبيائه ورسله، وكذلك بيان كفر اليهود بنبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - استكبارا منهم بعد أن جاءتهم الآيات البينات تدل على نبوته وبعثته من عند الله تعالى.
محاضرة بلغة اليوربا، وهي تتمة للجزء الأول من المحاضرة، وفيه واصل المحاضر ذكر الشروط التي ينبغي توفرها في الشخص الذي يتم اختياره راعيًا أو أميرًا رئيسًا للبلاد في الإسلام.
محاضرة بلغة اليوربا، وفيها أشار المحاضر إلى شمولية الإسلام لجوانب حياة الإنسان كلها, فالإسلام دين ودولة, بينت شريعته الأمور الصغيرة مثل: آداب قضاء الحاجة، والمأكولات والمشروبات ما أحل الله منها وما حرم, فكيف لا تبين هذه الشريعة الأمور العظام مثل: السياسة الشرعية ونظم إدارة الدولة؟
محاضرة بلغة اليوربا، فيها الجواب عن سؤال: لماذا خلقنا الله - عز وجل -؟ وقد أجاب المحاضر بشكل موجز أن الله - تعالى - لم يخلق الإنس والجن إلا لعبادته، وأن السبيل الوحيد إلى عبادة الله وحده هو في دين الإسلام.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان مفهوم العبادة, وذكر شرطيها وهما: الإخلاص والمتابعة، مع بيان بعض أنواعها مثل: الصلاة, والصيام, والزكاة, والحج، وذكر بعض العبادات المبتدعة المنتشرة في المجتمع، والأمور التي تبطل العبادة، وعلى رأسها: الشرك.
محاضرة بلغة اليوربا، بيَّن فيها المحاضر فضل الدخول في دين الإسلام، وأنه فضل من الله ، ونعمة منه على عبده، وإرادة الخير لمن اعتنقه، ثم ذكر الفرق بين الإسلام وغيره من الأديان، موضحًا شروط قبول العمل في الإسلام: الإخلاص والمتابعة، كما بشر المحاضر المسلمين الجدد بأن الإسلام يَجُبُّ ما قبله, وحذرهم من الشرك بالله.
محاضرة بلغة اليوربا، فيها بيان أن التوحيد هو أول واجب على العبيد، وهو أصل رسالة الأنبياء والرسل - عليهم الصلاة والسلام -، ولا يُقبل عمل العبد مهما عَظُم إلا بالتوحيد, ويجب على المرء المسلم أن يفهم حقيقة التوحيد، ويفرد الرب - سبحانه وتعالى - بصفات الألوهية والربوبية، ومما يؤسف له أن بعض المسلمين في هذا العصر لا يقدرون للتوحيد قدره؛ فيجتهدون في الأعمال الصالحة بينما يقللون من شأن التوحيد.
سلسلة من المرئيات بلغة اليوربا، بعنوان: أسماء الله الحسنى، وفي هذا المقطع اسم ( الإله ) مع بيان ما دل عليه من المعاني، وقد تم عرضه بأسلوب الكتابة المرئية.