شفيق الرحمن ضياء الله المدني - الكتب

عدد العناصر: 407

  • أردو

    فرضية الصيام [ أحكام ومسائل ]: في هذا الکتاب فضل شهر رمضان وأهميته ومسائل الصوم وأحكامه في ضوء الكتاب والسنة الصحيحة بالتفصيل.

  • أردو

    النقوش الناضرة في ترجمة الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة: يحتوي الكتاب على تعريف الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة في العالم ونشأتها وسبب انتشارها ومصادرها وكتبها، مع المقارنة بينها وبين منهج أهل السنة والجماعة باختصار. - ملاحظة: اسم الكتاب العربي: الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة.

  • أردو

    تصحیح العقائد بإبطال شواهد الشاهد: يحتوي هذا الكتاب على تصحيح بعض العقائد التي تتعلق بشخصية الرسول - صلى الله عليه وسلم -؛ كمسألة علم الغيب، وعقيدة الحاضر والناظر، والنور والبشر، وغيرها من المسائل المهمة التي لها تعلق بالعقيدة، مع الردّ على شبهات المخالفين حولها، وذلك في ضوء الكتاب والسنة.

  • أردو

    يحتوي الكتاب على بيان فضل القرآن، وأحكامه، وذكر أحوال الأمم السابقة، وغيرها من المعلومات المفيدة التي تتعلق بالقرآن وعلومه. وهو كتاب مختصر بشكل سؤال وجواب وبأسلوب سلس وسهل.

  • أردو

    مسائل الطهارة للمرأة: في هذا الكتاب جمع المؤلف - حفظه الله - عددًا من الفتاوى المهمة التي تتعلَّق بمسائل الطهارة للنساء، وهي مستلَّة من فتاوى العلماء المعتبرين وكتب الأحاديث المختلفة.

  • أردو

    المرأة المسلمة: يحتوي الكتاب على بیان التعليمات التي يجب معرفتها للمرأة المسلمة سواء كانت تتعلق بالعقائد، أو العبادات، أو الأخلاق، أو المعاملات، وذلك بعبارة سهلة وأسلوب واضح.

  • أردو

    مفاتيح الرزق في ضوء الكتاب والسنة: فإن مما يشغل بالَ كثيرٍ من المسلمين طلب الرزق، ويُلاحَظ على عدد كبير منهم أنهم يرون أن التمسُّك بالإسلام يُقلِّل من أرزاقهم! ولم يترك الخالق - سبحانه - ونبيُّه - صلى الله عليه وسلم - الأمةَ الإسلامية تتخبَّط في الظلام وتبقى في حيرةٍ من أمرها عند السعي في طلب المعيشة؛ بل شُرِعت أسبابُ الرزق وبُيِّنت، لو فهِمَتها الأمة ووَعَتْها وتمسَّكَت بها، وأحسنَتْ استخدامها يسَّر الله لها سُبُل الرزق من كل جانب. ورغبةً في تذكير وتعريف الإخوة المسلمين بتلك الأسباب، وتوجيه من أخطأ في فهمها، وتنبيه من ضلَّ منهم عن الصراط المستقيم سعيًا في طلب الرزق؛ عزمتُ - بتوفيق الله تعالى - على جمع بعض تلك الأسباب بين دفَّتَيْ هذا الكتيب.

  • أردو

    کسرت الصلیب: كتاب يحكي قصة رجل كان نصرانيًّا ثم تحوّل إلى الإسلام، وكان اسمه رياس بيهر فصار عبد الله بعد الإسلام، وفيه يُبيِّن كيفية اعتناقه للإسلام ومعاناته في البحث عن الإسلام مدة ثلاث سنوات متتالية، وهذا الكتاب يكشف لنا عن التقرير الذي كتبه عبدالله بعد لقائه مع عدة من العلماء وزيارته مراكز البحث الإسلامي بقصد تعلّم الإسلام، وكذلك يكشف الكتاب لنا حقائق مهمة عن النصرانية والتبشيرات المسيحية بتوثيق الكلام من كتبهم.

  • أردو

    كيف نقرأ تاريخ الآل والأصحاب: بحث وضح معالم مهمّة للتعامل السليم مع كتب التاريخ، خاصة فيما يتعلّق بتاريخ الخلفاء الراشدين وما يتعلق بسير وتراجم الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - وفضائل آل بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. - قدَّم لهذا الكتاب: الشيخ عائض القرني، والشيخ حاتم بن عارف العوني - حفظهما الله -.

  • أردو

    الثناء المتبادل بين الآل والأصحاب: هذا الكتاب يبحث في حقيقة العلاقة الطيبة والود الذي ملئ قلوب صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وآل بيته الكرام، رضوان الله عنهم أجمعين. حيث بدأ بتعريف آل البيت وما جاء فيه من آراء واختلاف عند الفقهاء ومن ثم تعريف الصحابي وذكر فيه بعد ذلك ما ورد من فضائلهم في سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا ثناء بعد ثناء النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقدم لنا بعد ذلك من آل البيت من جمع بين الشرف النسب ومقام الصحبة. وبما أن الفضل كان معروفًا للصحابة من آل البيت ولآل البيت من الصحابة، استعرض هذا الكتاب جمله من ثناء آل البيت على الصحابة. كثناء الإمام علي - رضي الله عنه - على الصحابة كأبي بكر، وعمر، وعثمان وغيرهم، وكذلك عبدالله بن عباس، وعلي بن الحسين، ومحمد الباقر، وزيد بن علي بن الحسين، وجعفر الصادق، وموسى الكاظم وعلي الرضا والإمام الحسن بن محمد العسكري. وبعد ثناء الآل على الصحابة استعرض جملة من ثناء الصحابة على الآل في فضلهم وشرفهم وعلو منزلتهم التي لا يشكك فيها مسلم كثناء أبي بكر وعمر وعثمان وطلحة بن عبيد الله وسعد بن ابي وقاص، وجابر بن عبدالله وأم المؤمنين عائشة، وعبدالله بن مسعود وعبدالله بن عمر، والمسور بن مخرمة. وأبي هريرة وزيد بن ثابت، ومعاوية بن أبي سفيان. وغيرهم من الصحابة. ومن خلال هذا الثناء المتبادل يظهر بشكل جلي كما جاء في الخاتمة تلك المحبة المتبادلة التي عمرت قلوب الصحابة وآل البيت ودامت تتوارثها الأجيال، مما لا يدع أدنى شك في ذلك. ولا يترك أي مجال لاعتقاد غير ذلك من المسلم.

  • أردو

    الأسماء والمصاهرات بين أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم: قال الكاتب: «فمن حكمة الله - عز وجل - أن خلق من الطين بشرًا وجعل بين خلقه نسبًا وصهرًا ليتعارف الخلق الذين يُردّون كلهم لأب واحد آدم - عليه السلام -، وقد كان الصحابة - رضي الله عنهم - من بني هاشم آل عقيل، وآل العباس، وآل علي، وآل جعفر، وغيرهم، يصاهرون الصحابة فيتزوجون منهم ويزوجونهم. ولِما سبق رأيت أن أجمع هذه المصاهرات بين أهل البيت وبين الصحابة الكرام - رضي الله عنهم -، على أنني التزمتُ في إثبات هذه المصاهرات على مصادر ومراجع الشيعة الإمامية وعلى كتب علماء الأنساب، فلا لبس بعد ذلك ولا ريب. وقد رأيت إضافة أخرى بجانب هذه المصاهرات وإثباتها، وهو ذكر أسماء أبناء أهل البيت وكناهم وألقابهم مما يجعل القارئ الكريم يقف على حقائق وأمور تذكر عرضًا ولا يُلتفت إليها ولا تتَخذ غرضًا. وسيلاحظ القارئ الكريم أن أسماء مثل: أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة ما كان يخلو بيت من بيوت أهل البيت منها محبةً واحتفاءً وكرامةً لأصحابها، وهذه الأسماء ثابتة في مصادر الشيعة الإمامية أيضًا.

  • أردو

    أبو هريرة رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دراسة حديثية تاريخية هادفة: هو رجل تشرف بصحبة المصطفى - صلوات الله وسلامه عليه - فآزره ونصره وساهم مع إخوانه الصحابة في بناء حضارة هذه الأمة ومجدها وتاريخها الذي تفخر به وتباهي الأمم. وفي هذه الرسالة قام المؤلف بالحديث عن هذا الصحابي الجليل؛ بالتعريف به وبصحبته لرسول الله – صلى الله عليه وسلم -، وبجهوده في السنة النبوية، وفنَّد بعض ما أُثير حوله من شبهات، بلغةٍ واضحة وعرض سهل بعيد عن التعقيد، مع الإيجاز والبعد عن الاسترسال، لتكون في متناول كل المستويات.

  • أردو

    40 عملاً سبب لدخول الجنة: في هذه الرسالة جمع المؤلف أربعين عملاً من الأعمال الصالحة مما ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها سببٌ في دخول الجنة.

  • أردو

    الطب النبوي: يتضمن الكتاب فصولاً نافعة في هديه - صلى الله عليه وسلم - في الطب الذي تطبَّب به، ووصفه لغيره؛ حيث يبين المؤلف - رحمه الله - فيه الحكمة التي تعجز عقول أكبر الأطباء عن الوصول إليها. - وهذا الكتاب هو الجزء الرابع من كتاب «زاد المعاد في هدي خير العباد».

  • أردو

    فإن هدي سيدنا ونبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - هو التطبيق العملي لهذا الدين، فقد اجتمع في هديه كل الخصائص التي جعلت من دين الإسلام دينًا سهل الاعتناق والتطبيق، وذلك لشموله لجميع مناحي الحياة التعبدية والعملية والأخلاقية، والمادية والروحية، ويعتبر كتاب «زاد المعاد في هدي خير العباد» من أفضل ما كُتِب في هديه - صلى الله عليه وسلم - تقريب لهديه في سائر جوانب حياته؛ لنقتدي به ونسير على هديه - صلى الله عليه وسلم -. وهذا اختصار للكتاب حتى يسهل على الجميع الاستفادة منه.

  • أردو

    هو كتاب جمع بين الفقه وأصوله ومقاصد الشريعة وتاريخ التشريع والسياسة الشرعية, حثَّ فيه المؤلف على اتباع الآثار النبوية، وبيَّن فيه مصادر التشريع, وشرحَ رسالة عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنهما، والتي تعتبر أصلًا في الإثبات والأحكام, ثم تناول المؤلف بالدراسة التفصيلية بعض المباحث الفقهية والأصولية؛ كالربا، وسد الذرائع، والحيل، والقياس، والتأويل، وشروط المفتي، وآداب الفتوى، وطلاق الثلاث. وختم الكتاب بفصول مطولة عن فتاوى النبي صلى الله عليه وسلم، ورتَّبها على أبواب الفقه. ويبحث المؤلف المسائل بإسهابٍ وتفصيل, واستدلالٍ وتعليل, ومناقشةٍ وبيان, وتوجيهٍ مع حسن الاختيار والترجيح, وقوة الشخصية, وتخريج الأحاديث وعزوها إلى كتب السنة.

  • أردو

    تلبيس إبليس: هذا الكتاب الذي بين أيدينا كتاب جم الفوائد، عظيم الغاية، شق فيه ابن الجوزي طريقاً غير سالكة، وجمع فيه أفانين وضروبًا من الثقافة الإسلامية محاولاً أن ينزلها على الحوادث التي حدثت في عصره، فهو يناقش في كتابه الضلالات التي يكيدها الشيطان لأعوانه ويوقعهم في حبالاتها، فناقش الأفكار الضالة مفرقاً بين السنة والبدعة، محاولاً جهده أن يتقصى الفكر الضال الإبتداعي في عصره ويضعه ي دائرة الضوء، ليحلله ويبين عواره، فالفلسفات الضالة لها محل واسع في الكتاب، وأصحاب الفرق والمقالات ومختلف أصحاب الضلال لها محل واسع في الكتاب، وأصحاب الفرق والمقالات ومختلف أصحاب الضلال لها كلها مكان في نقاش مطول. ولم يدخر وسعًا في الإتيان بالأدلة والتفاسير والأحاديث، مع عرض موازين الاعتقاد كما هي عند الصحابة ومن تبعهم إلى عصره. ويتكون الكتاب من الأبواب التالية: «الباب الأول» ... في الأمر بلزوم السنة والجماعة. «الباب الثاني» ... في ذم البدع والمبتدعين. «الباب الثالث» ... في التحذير من فتن إبليس ومكايده. «الباب الرابع» ... في معنى التلبيس والغرو. «الباب الخامس» ... في ذكر تلبيسه في العقائد والديانات. «الباب السادس» ... في ذكر تلبيسه على العلماء في فنون العلم. «الباب السابع» ... في ذكر تلبيسه على الولاة والسلاطين. «الباب الثامن» ... في ذكر تلبيسه على العباد في فنون العبادات. «الباب التاسع» ... في ذكر تلبيسه على الزهاد. «الباب العاشر» ... في ذكر تلبيسه على الصوفية. «الباب الحادي عشر» ... في ذكر تلبيسه على المتدينين بما يشبه الكرامات. «الباب الثاني عشر» ... في ذكر تلبيسه على العوام . «الباب الثالث عشر» ... في ذكر تلبيسه على الكل بتطويل الأمل.

  • أردو

    ألَّف الإمام ابن الجوزي رحمه الله مختصرًا لكتاب «إحياء علوم الدين» للإمام الغزالي رحمه الله، وسمَّاه: «منهاج القاصدين»، فحذف الموضوعات، والقصص المكذوبة على أصحابها، ولكن خرج بالكتاب عن الإطار العام للكتاب الأصلي، لما اشتمل عليه من مادة فقهية غزيرة، فلم يعُد كتابًا أغلبُه في الوعظ والرقائق. ثم قام الإمام الموفق ابن قدامة المقدسي رحمه الله بتلخيصه؛ بحذف المادة الفقهية، وانتخاب النصوص والروايات والقصص التي تفِي بالغرض من غير إسهابٍ ولا إخلالٍ، لما جعل هذا المختصر كتاب موعظة وأخلاق وتربية، بعبارة سهلة، وبِنية متماسكة، وأسلوب رشيق, وأسمى كتابه هذا: «مختصر منهاج القاصدين», فهو إذًا مختصر المختصر من إحياء علوم الدين، وهو هذا الكتاب.

  • أردو

    حادثة كربلاء وبدع شهر المحرم: في هذا الكتاب بيان لتلك الحادثة وما جري فيها من قتل الحسين - رضي الله عنه -, والبدع والأعمال غير المشروعة التي يرتكبها بعضُ المنتسبين إلى الإسلام في شهر المحرّم.

  • أردو

    العقيدة الصحيحة في المهدي عليه السلام: كتاب يحتوي على ذكر العقيدة الصحيحة في المهدي - عليه السلام - بالتفصيل، وقد استفاد المؤلف في إعداد هذا الكتاب من رسالة علمية نُوقِشَت بجامعة أم القري للحصول على درجة الماجستر بعنوان: «الأحاديث الواردة في المهدي في ميزان الجرح والتعديل» إعداد الطالب: عبد العليم بن عبد العظيم البستوي - حفظه الله -.