شفيق الرحمن ضياء الله المدني - المرئيات

في هذا الجزء الأخير من المحاضرة تحدث الداعية عن وفاة يزيد بن معاوية، ثم أجاب عن بعض الأسئلة المطروحة من قبل الحاضرين، ومن أهمها ما يلي: هل يصح التسمية باسم يزيد أم لا؟ هل يجوز قول: "رحمه الله" ليزيد؟ وغيرها من الأسئلة المتعلقة بحادثة كربلاء.

تحدّث الداعية في هذا الجزء من المحاضرة عن شهادة الحسين رضي الله عنه، والتهم الملصقة بيزيد فيما يتعلق بقتل الحسين رضي الله عنه، فهل كان يزيد قاتل الحسين رضي الله عنه؟ وهل رضي بقتله، وكيف كان تعامله مع أقارب الحسين وأهل بيت النبوة؟ وماذا قال لعبد الله بن زياد بعد قتل الحسين رضي الله عنه؟ ولماذا نقض أهل المدينة بيعته؟ وكيف كان موقفه منهم؟ وماذا ترتب على واقعة الحرّة؟ ولماذا تأسف يزيد على هذه الحادثة؟ وهل كان يزيد شرَّابًا وتاركًا للصلاة؟ وما مدى صحة هذه التهمة والدعوى؟ وما مدى صحة الروايات الواردة في ذمّ يزيد؟ وما هو موقف أهل السنة والجماعة من يزيد؟

تحدّث الداعية في هذا الجزء من المحاضرة عن معتقد أهل السنة والجماعة في الموتى، وما جرى بين الصحابة من اختلافات وحروب؟ وعن موثوقية روايات كتب التواريخ والسير وعدم الاعتماد على كل ما فيها، ثم تناول الحديث عن ذكر مولد يزيد، ونشأته، وخلافته، وبيعته، وسبب اختلاف الحسين معه، وسبب ذهابه إلى الكوفة، ومواجهته جيش عبد الله بن زياد، وقتله في كربلاء.

محاضرة قيمة باللغة الأردية تتحدّث عن أهمية وفضائل شهر الله المحرم، والأعمال المستحبة فيه، كما تحذّر عن الرّسومات والأعمال الشركية والبدعية التي تُرتكب في هذ الشهر - ولاسيّما - في اليوم العاشر منه.

ذكر الداعية في هذه المحاضرة المفهوم الحقيقي للتقوى، وأهميته، وفضله، وعلاماته، وثمراته وفوائده الدنيوية والأخرويه، ومتطلباته، وذلك في ضوء الكتاب والسنة الصحيحة بالتفصيل.

محاضرة في الذب عن جناب النبي الكريم، صلى الله عليه وسلم بعد الفيلم المسيء، وبيان عظمة النبي صلى الله عليه وسلم ورفعة مكانته، والمعجزة الخالدة في قول الله تعالى: « وَرفعنا لكَ ذِكْرك»، مع بيان أسباب هذه الإساءة، وموقف المسلم منها.

الاكتئاب:هو أحد أكثر الأمراض النفسية انتشارًا في الوقت الحالي. وتؤكد الدراسات العلمية ارتفاع نسبة حدوثه في المستقبل، وهو المرض الذي يؤثر بطريقة سلبية على طريقة تفكيرك وكذلك طريقة تصرفك. فماذا يعني الاكتئاب؟ ومن المعرّضون للإصابة بالاكتئاب؟ وماهي أعراضها؟ وهل للاكتئاب سنّ محدد؟ ما أسباب الإصابة بالاكتئاب؟ وهل من سبيل للخروج من هذا النفق؟ ستجد في هذا الشريط المرئي إجابة شافية ومقنعة – إن شاء الله - .

من المعروف والمشهور بين علماء الإسلام أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما كان في مكّة أسرى به الله تبارك وتعالى بقدرته من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ومن هناك صعد به إلى السماء "المعراج" ليرى آثار العظمة الرّبانية وآيات الله الكبرى في فضاء السماوات، ثمّ عاد صلى الله عليه وسلم في نفس الليلة إلى مكّة المكرمة. والمعروف المشهور أيضاً أنّ سفر الرسول صلى الله عليه وسلم في الإسراء والمعراج قد تمَّ بجسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وروحه معاً. ولكن العجيب ما يحاوله البعض من توجيه معراج الرسول صلى الله عليه وسلم بالمعراج الروحي والذي هو حالة شبيهة بالنوم أو "المكاشفة الروحيّة" ولكن هذا التوجيه لا ينسجم إطلاقاً مع ظواهر الآيات، بل هو مخالف لها، إذ يدل الظاهر على أنَّ القضيّة تمت بشكلٍ جسمي حسي. وفي الفيديو المذكور حاول المحاضر - حفظه الله - كشف الحقائق عن الإسراء والمعراج في ضوء الكتاب والسنة والتاريخ الإسلامي الصحيح بالتفصيل.

قام الداعية في هذه المادة المرئية باستنكاره الشديد على الإساءات المتنوعة لشخصية الرسول صلى الله عليه وسلم، كما استعرض جوانب متعددة من رحمته صلى الله عليه وسلم، وليس ذلك مع أصدقاءه وأعداءه فقط ،بل حتي مع الحيوان والجمادات.

أحوال الناس بعد الصلوات المفروضة أربعة: 1-قسم يخرجون من المسجد بعد انتهاء السلام مباشرة. 2-قسم يشتغلون بأداء السنّة بعد انتهاء السلام مباشرة. 3-قسم يضعون أيديهم على رؤوسهم بعدالسلام مباشرة قائلين ياقويّ ياقويّ إحدى عشرة مرة. 4-قسم ينتظرون للدعاء الجماعي من الإمام بعد انتهاء السلام مباشرة. فهل هذه الأعمال ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم أم مخالفة لهديه؟ ستجد في الفيديو المرفق إجابة شافية عنها وذلك في ضوء الكتاب والسنّة باختصار.

محاسبة النفس: النفس أكبر عدو للإنسان، ولذا أمر الإنسان بتزكيتها وإصلاحها وعلق عليها الفلاح؛ وهذه المادة دعوة لمحاسبة النفس وتزكيتها ونهيها عن هواها.

تحدث الداعية في هذا الفيديو عن مفهوم الربا و مفاسده وأخطاره وآثاره على الفرد والمجتمع مع بيان الوسائل والأسباب المفيدة للتخلص من الربا ومفاسده.

تحدث الخطيب في هذا المقطع المرئي عن عظمة دين الإسلام وانتشاره في الأرض، وذلك مستعيناً بقوله صلى الله عليه وسلم :"وليبلغنّ الله هذا الدين ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله عزوجلّ بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلا أدخله الله هذا الدين، بعزّ عزيزٍ أو بذُلِّ ذليلٍ، عِزّ يعزّ الله عز وجل به الإسلام، أو ذلّ يذِلّ به الكفرَ".

ذكرالداعية في هذا المقطع المرئي مسائل الطلاق الشرعي وأحكامه باختصار.

حثّ الداعية في هذا الشريط المرئي على ضرورة وجود الاتحاد والاتفاق بين المسلمين وحذر من الفرقة والاختلاف وذلك في ضوء الكتاب والسنة باختصار.

لقد كانت المرأة ذليلة ودنيئة قبل الإسلام، وكانت تعد أقبح عنصر من عناصر المجتمع، وحينما جاء الإسلام أعطى لها مكانة مرموقة في المجتمع، ورفع شأنها، ونظرا لحفظ حشمتها وكرامتها أمرها بلبس الحجاب ،وجعله سبباً للعزة والكرامة، وأمر بلزوم البيت وعدم الخروج منه إلا عند الضرورة مع الحجاب. ففي الفيديو المرفق بيان لأهمية الحجاب للمرأة وقرارها في البيت وعدم الخروج منه إلا عند الضرورة ...الخ.

ذكر الداعية في هذا الفیدیو مفهوم الصّبر، وفوائده، وحقيقته، وأهميته، وضرورته، ونماذج من صبر الأنبياء، والصحابة والتابعين وغيرهم في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل وذلك بأسلوب سهل وميسور.

تحدّث المحاضر عن بدع التشاؤم بشهر صفر وما توجد فيها من توهمات وخيالات فاسدة .

لقد وردت فضائل كثيرة لمعاوية رضي الله عنه إذ دعا له النبي صلى الله بقوله : :اللهم اجعله هادياً مهدياً واهده واهدِ به\” [ التاريخ الكبيرللبخاري:5/240] وبشربأن أول جيش يغزو البحر أوجبوا، قال المهلب :في هذا الحديث منقبة لمعاوية لأنه أول من غزا البحر « الفتح » (6/120). ومعنى أوجبوا : أي فعلوا فعلاً وجبت لهم به الجنة). (الفتح :6/120). ويكفي له شرفا وفضلا أنه كان خال المؤمنين وأحد كتاب الوحي. وقد ذكر ابن عساكر في « تاريخ دمشق » (59/211) عن عبدالله بن المبارك أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان أم عمر بن عبدالعزيز ؟ فقال : والله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة ، صلىّ معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد فما بعد هذا ؟.اهـ وفي هذه المحاضرة ذكر لمنقبة معاوية ورد الطعونات والشبهات الملصقة بشخصيته –رضي الله عنه-بالتفصيل.

ذكر الداعية في هذا الفيديو أمارات الساعة الصغرى والكبرى والتي تقع في هذه الدنيا حسب ما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عنها، فينبغي للعبد التفكر فيها، وأخذ العبرة والنصيحة لها، وذلك بالتزوّد من الأعمال الصالحة لكى ينجح العبد من عذاب يوم الآخرة.