مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تبين أن الإسلام هو الدين الحق، من خلال عدة حقائق علمية مذكورة في القرآن منذ أربعة عشر قرنًا. هذه الحقائق العلمية مثل أصل الحياة الإنسانية، تطور الجنين في بطن أمه، اتساع الكون، وإنزال الحديد إلى الأرض.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية توضح كيف يتعامل الإسلام مع الأشياء التي لا يمكن السيطرة عليها في مجتمعاتنا الحاضرة، وأن الدين الإسلامي وحده هو الضامن لحقوق الإنسان.
لقد كرم الإسلام المرأة بأن جعلها مربية الأجيال، وربط صلاح المجتمع بصلاحها، وفساده بفسادها، لأنها تقوم بعمل عظيم في بيتها، ألا وهو تربية الأولاد الذين يتكوَّن منهم المجتمع، ومن المجتمع تتكون الدولة.
يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة بعض توجيهات النبي - صلى الله عليه وسلم - في كيفية تعليم الناس الخير، قولا وعملا، والمقالة مقتبسة من كتابه محمد رسول الله.
يعرض لنا المؤلف موقف الإسلام من القتل – سواء قتل المؤمن أو الكافر – من خلال الأحاديث المنتقاة في ذلك، والمقالة مقتبسة من كتابه محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة بعض أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه الراشدين نتعلم من خلالها آداب الحرب والقتال، والمقالة مقتبسة من كتابه محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
دلّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - على حرمة الإنسان كمخلوق لله، فنهى عن تعذيبه حيا وانتهاك حرمته ميتا، وهذه المقالة تسلط الضوء على شيء من النصوص الشرعية المتعلقة بهذا الموضوع، وهي أي المقالة مقتبسة من كتاب المؤلف: محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تتحدث حول بعض المفاهيم الخاطئة حول اعتناق الإسلام، وفيها : 1- سهل الله اعتناق الإسلام، ولم يجعله أمرًا شاقًا. 2- مزيد من المفاهيم الخاطئة، والتي قد تمنع البعض من اعتناق الإسلام. 3- الذنوب السابقة، والخوف من ردة فعل الأخرين، أو عدم معرفة أحد من المسلمين، لا ينبغي أن تمنع أي شخص من اعتناق الإسلام.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تببن أن من أعظم الحوادث التاريخية التي حصلت للعرب في الجزيرة العربية حادثة حماية الكعبة من جيش أبرهة الذي تقوده الفيلة، وذلك دليل على صدق نبوة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي – صلى الله عليه وسلم – استعداده للمباهلة على من خالفه، من غير وجل ولا خوف أن يحيق به شيء. قال الله تعالى: (( فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )). آل عمران: 61.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي - صلي الله عليه وسلم - إخباره بالغيب سواء كان غيباً لاحقاً أو سابقاً أو حاضراً، فقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - بكثير من الأمور قبل حصولها.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن الدليل الذي يستدل به اليهود والنصارى على نبوة موسى - عليه السلام - موجود في محمد - صلى الله عليه وسلم -، لذلك لا حجة لرجل يؤمن بموسى - عليه السلام - ولا يؤمن بالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن تأليف قلوب العرب من دلائل صدق النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد كان العرب قبل الإسلام قبائل متنازعة متناحرة، لا هم لها إلا المفاخرة والتعالي على بعض، تشتعل الحرب بينهم لأتفه أمر، حتى جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - فألف الله به بين قلوبهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه لا يوجد قانون في الإحكام والتنظيم مثل التشريع الذي جاء به النبي - صلى الله عليه وسلم -، فإن شريعته جاءت لتسد حاجة الإنسان في كل نواحي الحياة، وتبين الحكم في كل ما يحتاج الإنسان، وتنظم حياة المسلم من ولادته إلى موته؛ تسير معه جنبا إلى جنب ترعاه وتحضنه وتقومه وتسدده وتبصره وتهديه، وهذا من أدلة صدقة - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه من أعظم الأدلة على صدق النبي - صلي الله عليه وسلم - كونه أميًا لا يقرأ ولا يكتب طيلة حياته وإلى وفاته، كما شهد بذلك التاريخ والمخالف والموافق، فهو - صلى الله عليه وسلم - لم يقرأ كتابا ولم يدرس علما وما هذا خرّج علماء وأئمة وعلم العالم أجمع، وكيف أتى بهذا العلم إلا أن يكون وحيا من السماء.