دلّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - على حرمة الإنسان كمخلوق لله، فنهى عن تعذيبه حيا وانتهاك حرمته ميتا، وهذه المقالة تسلط الضوء على شيء من النصوص الشرعية المتعلقة بهذا الموضوع، وهي أي المقالة مقتبسة من كتاب المؤلف: محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تتحدث حول بعض المفاهيم الخاطئة حول اعتناق الإسلام، وفيها : 1- سهل الله اعتناق الإسلام، ولم يجعله أمرًا شاقًا. 2- مزيد من المفاهيم الخاطئة، والتي قد تمنع البعض من اعتناق الإسلام. 3- الذنوب السابقة، والخوف من ردة فعل الأخرين، أو عدم معرفة أحد من المسلمين، لا ينبغي أن تمنع أي شخص من اعتناق الإسلام.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن إرسال الرسل واجب عقلي؛ لأن الفِطر والعقول دلتنا على وجود الخالق سبحانه وأنه المستحق للعبادة، ولكن العبادة لا يمكن الاهتداء لمعرفة صفتها وتفصيلها إلا عن طريق واسطة عن الله عز وجل، يخبرنا بصفتها التي يحبها الله سبحانه، ويخبرنا عن ما يحل وما يحرم وما ينفعنا وما يضرنا.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن فضول الطعام وخطره، وأن من أعظم المهلكات لابن آدم شهوة البطن، والبطن على التحقيق ينبوع الشهوات ومنبت الأدواء والآفات إذ يتبعها شهوة الفرج وشدة الشبق إلى المنكوحات ثم تتبع شهوة الطعام.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن فضول المخالطة وخطرها، تبين أن فضول المخالطة هي الداء العضال الجالب لكل شر وكم سلبت المخالطة والمعاشرة من نعمة وكم زرعت من عداوة وكم غرست في القلب من حزازات تزول الجبال الراسيات وهي في القلوب لا تزول ففضول المخالطة فيه خسارة الدنيا والآخرة وإنما ينبغي للعبد أن يأخذ من المخالطة بمقدار الحاجة.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن أهمية الرضا عن الله وبقدر الله، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " ذاق حلاوة الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا." رواه مسلم وغيره.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية تتحدث عن أهمية الشكر، وتبين أن الله - عز وجل - قرن الشكر بالإيمان، وأخبر تعالى عن كمال غناه وسعة حلمه ورحمته وإحسانه، فقال:" مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ"، أي إن وفيتم ما خلقتم له وهو الشكر والإيمان فما أصنع بعذابكم.