مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن المعجزات حجة قاطعة على صدق رسالة النبي - صلى الله عليه وسلم - ونبوته؛ لأن خرق العادة ومخالفة قانون الطبيعة، وتغير ناموس الحياة لا يمكن أن يفعله مخلوق، بل لا يكون إلا من الخالق للعادة - سبحانه -، والله - تعالى - لا يخرق العادة لكاذب، بل إنما يؤيد بها مرسليه للتدليل على صدقهم في دعوتهم.