محمد بن إسماعيل البخاري - جميع المواد
عدد العناصر: 4
- عربي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
رفع اليدين في الصلاة: فإن مسألة رفع اليدين عند الركوع والرفع منه، وعند القيام من الركعتين مما اهتمَّ به السلفُ والأوائلُ الأماثِلُ من أهل السنة. وقد صنَّف في هذه المسألة أئمةُ السلف والخلف، فأولهم: شيخُ الإسلام والمسلمين وإمام الحُفَّاظ والمُحدِّثين أبو عبد الله صاحبُ «الصحيح»، وعُرِف كتابه عند أهل العلم بـ «قُرَّة العينين»، وغيره من الأئمة.
- عربي المُحاضر : محمد بن إسماعيل البخاري
صحيح البخاري كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه « الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ». • قال ابن كثير في البداية والنهاية: « وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ». • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: « اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ».
- عربي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
صحيح البخاري : كتاب نفيس للإمام البخاري؛ خرج فيه بعض الأحاديث الصحيحة، وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه»، وقد اتفق العلماء على قبوله، وصحة ما فيه.
- عربي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
إن الإمام البخاري قد ضمن صحيحه كتابا للأدب وهو الكتاب الثامن والسبعون من «صحيحه»، لكنه لم يكتف بذلك حتى أفرد للأدب كتابًا مستقلًّا سماه: «الأدب المفرد»؛ لأنه قد جعله مقصورًا على موضوع الأدب دون غيره، فجاء فريدًا في نوعه، جامعًا للآداب الإسلامية، فهو بحق موسوعة إسلامية في الآداب، جدير بكل مسلم أن يقتنيها لينتفع بما تحويه من كنوز نبوية شريفة. تناول فيه الآداب الشرعية الواردة في السنة النبوية، وضمَّن الكتاب بعض أقوال الصحابة والتابعين.