محمد بن إسماعيل البخاري - جميع المواد

عدد العناصر: 29

  • إسباني

    تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.

  • صيني

    صحيح البخاري باللغة الصينية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».

  • طاجيكي

    هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - عن العمرة في كتابه الجامع الصحيح.

  • طاجيكي

    الأدب المفرد: كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري - رحمه الله - مترجم للغة الطاجيكية، من إعداد القسم العلمي بمعهد السنة بإشراف الدكتور هيثم سرحان حفظه الله.

  • أذري

    كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري - رحمه الله - مترجم إلى اللغة الأذرية، مع شرح وتعليق فضيلة الشيخ عبد الرزاق العباد البدر - أثابه الله -، وهو كتاب نافع جامعًا للآداب الإسلامية، قد تناول فيه الإمام البخاري - رحمه الله - تناول الآداب الشرعية الواردة في السنة النبوية، وضمَّن الكتاب بعض أقوال الصحابة والتابعين.

  • عبري

    صحيح البخاري: في هذه الصفحة ترجمة إلى اللغة العبرية من كتاب صحيح البخاري وهو كتاب نفيس خرجه الإمام البخاري؛ فقد روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال ابن كثير في البداية والنهاية: « وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ». • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: « اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ».

  • روماني

    في هذه الصفحة ترجمة إلى اللغة الرومانية من كتاب صحيح البخاري [ الجزء الأول ] وهو كتاب نفيس خرجه الإمام البخاري؛ فقد روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه " الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ". • قال عنه الحافظ ابن حجر في مطلع مقدمة الفتح: " وقد رأيت الإمام أبا عبد الله البخاري في جامعه الصحيح قد تصدى للاقتباس من أنوارهما البهية - يعنى الكتاب والسنة - تقريرا واستنباطا، وكرع من مناهلهما الروية انتزاعا وانتشاطا، ورزق بحسن نيته السعادة فيما جمع حتى أذعن له المخالف والموافق، وتلقى كلامه في الصحيح بالتسليم المطاوع والمفارق .. "، إلى آخر كلامه - رحمه الله -. • وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية: " وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري- وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ". • وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية الكبرى، " وأما كتابه الجامع الصحيح فأجل كتب الإسلام بعد كتاب الله ". • وقال أبو عمرو بن الصلاح في علوم الحديث بعد ذكره أن أول من صنف في الصحيح البخاري ثم مسلم. وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز، ثم قال: " ثم إن كتاب البخاري أصح الكتابين صحيحاً وأكثر هما فوائد ". • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: " اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ". • وقال الحافظ عبد الغني المقدسي في كتابه الكمال - فيما نقله في شذرات الذهب: " الإمام أبو عبد الله الجعفي مولاهم البخاري صاحب الصحيح، إمام هذا الشأن والمقتدى به فيه والمعول على كتابه بين أهل الإسلام ".

  • عربي

    رفع اليدين في الصلاة: فإن مسألة رفع اليدين عند الركوع والرفع منه، وعند القيام من الركعتين مما اهتمَّ به السلفُ والأوائلُ الأماثِلُ من أهل السنة. وقد صنَّف في هذه المسألة أئمةُ السلف والخلف، فأولهم: شيخُ الإسلام والمسلمين وإمام الحُفَّاظ والمُحدِّثين أبو عبد الله صاحبُ «الصحيح»، وعُرِف كتابه عند أهل العلم بـ «قُرَّة العينين»، وغيره من الأئمة.

  • عربي

    صحيح البخاري كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه « الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ». • قال ابن كثير في البداية والنهاية: « وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ». • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: « اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ».

  • هندي

    مختصر صحيح البخاري المسمى "التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح": جرَّد فيه الحافظ العلاَّمة الزبيدي أحاديث "الجامع الصحيح" للبخاري من غير تكرار، وجعلها محذوفة الأسانيد ؛ ليسهل حفظ الأحاديث من غير تعبٍ . وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له. وقد نقل هذا الكتاب إلى اللغة الهندية من الترجمة الأردية للكتاب.

  • بوسني

    صحيح البخاري باللغة البوسنية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».

  • تركي

    هذا كتابٌ مُستلٌّ من كتاب «الأدب المفرد» للإمام البخاري رحمه الله، وهو كتابٌ مُؤلَّف لجمع الأحاديث المشتملة على الآداب والأخلاق.

  • ألماني

    مختصر صحيح البخاري: أكثر من 1600 حديث منتقاة من صحيح البخاري.

  • فارسي

    تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.

  • طاجيكي

    هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - عن جزاء الصيد ونحوه في كتابه الجامع الصحيح.

  • طاجيكي

    هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - عن الإحصار وجزاء الصيد في كتابه الجامع الصحيح.

  • طاجيكي

    هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - عن العمرة في كتابه الجامع الصحيح.

  • طاجيكي

    هذا الملف يحتوي على ترجمة الأحاديث التي أوردها الإمام البخاري - رحمه الله - في كتابه الجامع الصحيح.

  • فرنسي

    هذا الكتاب يحتول على ترجمة 3000 حديث من «صحيح البخاري»، وهو كتاب نفيس خرَّجه الإمام محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَردِزبه الجعفي البخاري رحمه الله، روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسمَّاه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه»، وهو أصح كتابٍ بعد كتاب الله تعالى. فحريٌّ بالمسلم أن يقرأه ويعمل بما فيه.

  • بوسني

    مختصر صحيح البخاري وهذه النسخة تتميز بوجود الأحاديث بالنص العربي.

الصفحة : 2 - من : 1