محمد بن إسماعيل البخاري - الكتب
عدد العناصر: 23
- إسباني
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- صيني
صحيح البخاري باللغة الصينية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».
- طاجيكي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري مُراجعة : هيثم سرحان
الأدب المفرد: كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري - رحمه الله - مترجم للغة الطاجيكية، من إعداد القسم العلمي بمعهد السنة بإشراف الدكتور هيثم سرحان حفظه الله.
- أذري تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : علي خان موساييف
كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري - رحمه الله - مترجم إلى اللغة الأذرية، مع شرح وتعليق فضيلة الشيخ عبد الرزاق العباد البدر - أثابه الله -، وهو كتاب نافع جامعًا للآداب الإسلامية، قد تناول فيه الإمام البخاري - رحمه الله - تناول الآداب الشرعية الواردة في السنة النبوية، وضمَّن الكتاب بعض أقوال الصحابة والتابعين.
- عبري تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : المركز الأوروبي للدراسات الإسلامية
صحيح البخاري: في هذه الصفحة ترجمة إلى اللغة العبرية من كتاب صحيح البخاري وهو كتاب نفيس خرجه الإمام البخاري؛ فقد روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال ابن كثير في البداية والنهاية: « وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ». • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: « اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ».
- روماني تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : المركز الأوروبي للدراسات الإسلامية
في هذه الصفحة ترجمة إلى اللغة الرومانية من كتاب صحيح البخاري [ الجزء الأول ] وهو كتاب نفيس خرجه الإمام البخاري؛ فقد روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه " الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ". • قال عنه الحافظ ابن حجر في مطلع مقدمة الفتح: " وقد رأيت الإمام أبا عبد الله البخاري في جامعه الصحيح قد تصدى للاقتباس من أنوارهما البهية - يعنى الكتاب والسنة - تقريرا واستنباطا، وكرع من مناهلهما الروية انتزاعا وانتشاطا، ورزق بحسن نيته السعادة فيما جمع حتى أذعن له المخالف والموافق، وتلقى كلامه في الصحيح بالتسليم المطاوع والمفارق .. "، إلى آخر كلامه - رحمه الله -. • وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية: " وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري- وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ". • وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية الكبرى، " وأما كتابه الجامع الصحيح فأجل كتب الإسلام بعد كتاب الله ". • وقال أبو عمرو بن الصلاح في علوم الحديث بعد ذكره أن أول من صنف في الصحيح البخاري ثم مسلم. وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز، ثم قال: " ثم إن كتاب البخاري أصح الكتابين صحيحاً وأكثر هما فوائد ". • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: " اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ". • وقال الحافظ عبد الغني المقدسي في كتابه الكمال - فيما نقله في شذرات الذهب: " الإمام أبو عبد الله الجعفي مولاهم البخاري صاحب الصحيح، إمام هذا الشأن والمقتدى به فيه والمعول على كتابه بين أهل الإسلام ".
- عربي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
رفع اليدين في الصلاة: فإن مسألة رفع اليدين عند الركوع والرفع منه، وعند القيام من الركعتين مما اهتمَّ به السلفُ والأوائلُ الأماثِلُ من أهل السنة. وقد صنَّف في هذه المسألة أئمةُ السلف والخلف، فأولهم: شيخُ الإسلام والمسلمين وإمام الحُفَّاظ والمُحدِّثين أبو عبد الله صاحبُ «الصحيح»، وعُرِف كتابه عند أهل العلم بـ «قُرَّة العينين»، وغيره من الأئمة.
- هندي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : إعجاز خان مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
مختصر صحيح البخاري المسمى "التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح": جرَّد فيه الحافظ العلاَّمة الزبيدي أحاديث "الجامع الصحيح" للبخاري من غير تكرار، وجعلها محذوفة الأسانيد ؛ ليسهل حفظ الأحاديث من غير تعبٍ . وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له. وقد نقل هذا الكتاب إلى اللغة الهندية من الترجمة الأردية للكتاب.
- بوسني
صحيح البخاري باللغة البوسنية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».
- تركي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري مُراجعة : محمد مسلم شاهين
هذا كتابٌ مُستلٌّ من كتاب «الأدب المفرد» للإمام البخاري رحمه الله، وهو كتابٌ مُؤلَّف لجمع الأحاديث المشتملة على الآداب والأخلاق.
- ألماني تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : محمد بن أحمد بن رسول
مختصر صحيح البخاري: أكثر من 1600 حديث منتقاة من صحيح البخاري.
- فارسي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : عبد القادر ترشابي
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- فرنسي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : محمد ياسين قصاب
هذا الكتاب يحتول على ترجمة 3000 حديث من «صحيح البخاري»، وهو كتاب نفيس خرَّجه الإمام محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَردِزبه الجعفي البخاري رحمه الله، روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسمَّاه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه»، وهو أصح كتابٍ بعد كتاب الله تعالى. فحريٌّ بالمسلم أن يقرأه ويعمل بما فيه.
- بوسني تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي مُراجعة : مجموعة من المؤلفين
مختصر صحيح البخاري وهذه النسخة تتميز بوجود الأحاديث بالنص العربي.
- عربي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
صحيح البخاري : كتاب نفيس للإمام البخاري؛ خرج فيه بعض الأحاديث الصحيحة، وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه»، وقد اتفق العلماء على قبوله، وصحة ما فيه.
- إنجليزي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
صحيح البخاري باللغة الإنجليزية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».
- روسي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري تأليف : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي ترجمة : فلادمير عبد الله نيرشا
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.
- بوسني تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : مجموعة من المؤلفين
صحيح البخاري : في هذه الصفحة ترجمة إلى اللغة البوسنية من كتاب صحيح البخاري وهو كتاب نفيس خرجه الإمام البخاري؛ فقد روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه " الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ". • قال عنه الحافظ ابن حجر في مطلع مقدمة الفتح: " وقد رأيت الإمام أبا عبد الله البخاري في جامعه الصحيح قد تصدى للاقتباس من أنوارهما البهية - يعنى الكتاب والسنة - تقريرا واستنباطا، وكرع من مناهلهما الروية انتزاعا وانتشاطا، ورزق بحسن نيته السعادة فيما جمع حتى أذعن له المخالف والموافق، وتلقى كلامه في الصحيح بالتسليم المطاوع والمفارق .. "، إلى آخر كلامه - رحمه الله -. • وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية: " وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري- وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ". • وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية الكبرى، " وأما كتابه الجامع الصحيح فأجل كتب الإسلام بعد كتاب الله ". • وقال أبو عمرو بن الصلاح في علوم الحديث بعد ذكره أن أول من صنف في الصحيح البخاري ثم مسلم. وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز، ثم قال: " ثم إن كتاب البخاري أصح الكتابين صحيحاً وأكثر هما فوائد ". • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: " اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ". • وقال الحافظ عبد الغني المقدسي في كتابه الكمال - فيما نقله في شذرات الذهب: " الإمام أبو عبد الله الجعفي مولاهم البخاري صاحب الصحيح، إمام هذا الشأن والمقتدى به فيه والمعول على كتابه بين أهل الإسلام ".
- أردو تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري ترجمة : محمد داود راز
صحيح البخاري باللغة الأردية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».
- كازاخي تأليف : محمد بن إسماعيل البخاري
كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري، مترجم إلى اللغة الكازاخية، وقد جعله البخاري مقصورا على موضوع الأدب دون غيره فجاء فريداً في نوعه، جامعا للآداب الإسلامية، فهو بحق موسوعة إسلامية في الآداب، جدير بكل مسلم أن يقتنيها لينتفع بما تحويه من كنوز نبوية شريفة..تناول فيه الآداب الشرعية الواردة في السنة النبوية.