محمد بن صالح العثيمين - المقالات

في التوبة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث عن ضرورة ختام شهر رمضان بالتوبة إلى الله من المعاصي، والإنابة إليه بفعل ما يُرْضِيه، فإن الإنسان لا يخلو من الخطأ والتقصير، وكل بني آدم خَطَّاء، وخير الخطائين التوابون؛ فإن التوبة من الذنب والتقصير أدعى لقبول العمل الصالح.

في زكاة الفطر: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن زكاة الفطر وحُكْمها وحكمتها وجنسها ومقدارها ووقت وجوبها ودفعها ومكانها.

في النوع الثاني من أسباب دخول النار: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن الأسباب التي يستحق فاعلها دخول النار دون الخلود، ومنها: عقوق الوالدين، وقطيعة الرحم، وأكل الربا، وشهادة الزور، والرشوة في الحكم، واليمين الغموس، والقضاء بين الناس بغير علم أو بجَوْر ومَيْل، والغش للرعية وعدم النصح لهم، وتصوير ما فيه روح من إنسان أو حيوان، واستعمال أواني الذهب والفضة في الأكل والشرب للرجال والنساء، وكل عُتُلٍّ جَوَّاظ مُستكبِر.

أسباب دخول النار: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن دخول النار وأسباب ذلك، وقد بيَّنها الله في كتابه وعلى لسان رسوله - صلى الله عليه وسلم - ليحذر الناس منها ويجتنبوها؛ ومنها: الشرك بالله، الكفر بالله - عز وجل - وبملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وقضاء الله وقدره، وإنكار شيء من أركان الإسلام الخمسة، والاستهزاء بالله - سبحانه - وبدينه ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، والحكم بغير ما أنزل الله، والنفاق، وغير ذلك من أنواع المعاصي والذنوب.

وصف النار أعاذنا الله منها: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد ذكر فيها وصف النار وما فيها من عذابٍ، وحرِّها وسمومها وزقومها وحميمها، وغير ذلك من أنواع العذب الذي توعَّد الله به من خالفَ أمره وأشركَ معه غيرَه، نعوذ بالله منها.

في أوصاف أهل الجنة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث عن بيان الطريق الموصل إلي الجنة كما جاء في القرآن الكريم، وأن من أوصاف أهلها: أنهم يُنفِقون في السراء والضراء، ويكظِمون الغيظ، ويعفون عن الناس، وإذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم، إلى غير ذلك من الصفات التي ينبغي أن يتحلَّى بها كل مسلمٍ يريد بلوغ الجنة.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، وقد تحدَّث عن العشر الأواخر من رمضان وفضلها وضرورة اغتنامها وعدم التفريط فيها؛ اتباعًا لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في ذلك، وتحصيلًا لأجر ليلة القدر التي شرَّفها الله على غيرها، ومَنَّ على هذه الأمة بجزيل فضلها وخيرها.

في وصف الجنة جعلنا الله من أهلها: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث عن الجنة ووصفها وذكر نعيمها المقيم في ضوء الكتاب والسنة.

في فضل العشر الأخير من رمضان: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن بيان فضل العشر الأواخر من رمضان، وما فيها من الخيرات والأجور الكثيرة؛ حيث كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يجتهد بالعمل فيها أكثر من غيرها، وكان يعتكف فيها, وفيها ليلة القدر وهي خيرٌ من ألف شهر.

في أسباب النصر الحقيقية: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن بيان الأوْصافِ التي يُستحقُّ بها النصرُ، وهي أوصافٌ يَتَحَلَّى بها المؤمنُ بعدَ التمكين في الأرضِ، فلا يُغْرِيه هذا التمكينُ بالأشَرِ والْبَطرِ والعلوِّ والفسادِ، وإنما يَزيدُه قوةً في دين الله وتَمسُّكاً به.

في غزوة فتح مكة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث فيها عن سبب غزوة الفتحِ العظيمِ، وأن هذا اليوم يومٌ يُعَظِّمُ الله فيه الْكَعْبةَ، ويومٌ تكْسَى فيه الْكَعْبَة، وبهذا الْفَتـحِ المُبِين تمَّ نصـرُ الله ودخل الناس في دينِ الله أفواجًا، وعادَ بلدُ الله بلدًا إسلاميًَّا.

في غزوة بدر: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد ذكر فيها قصة غزوة بدر الكبرى كما وردت في كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وكتب السير.

المقالة تحتوي على الشروط التي يُفَطِّر بها الصائم: فهذه ثلاثة شروط: أن يكون عالما، فإن كان جاهلا لم يفطر، أن يكون ذاكرا، فإن كان ناسيا فصيامه صحيح ولا قضاء عليه أن يكون مختارا، أي: متناولا للمفطر باختياره وإرادته، فإن كان مكرها فصيامه صحيح ولا قضاء عليه.

المقالة تحدث عن الزكاة أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وهي قرينة الصلاة في مواضع كثيرة من كتاب الله عز وجل وقد أجمع المسلمون على فرضيتها إجماعا قطعيا، فمن أنكر وجوبها مع علمه به فهو كافر خارج عن الإسلام، ومن بخل بها أو انتقص منها شيئا فهو من الظالمين المتعرضين للعقوبة والنكال، وتجب الزكاة في أربعة أشياء: الخارج من الأرض من الحبوب والثمار؛ وبهيمة الأنعام وهي الإبل والبقر والغنم؛ الذهب والفضة على أي حال كانت وتجب الزكاة في الأوراق النقدية؛ وعروض التجارة .

المقالة تحدث عما يبينه الله تعالى من مصارف الزكاة وأهلها المستحِقِّين لها بمقتضى علمه وحكمته وعدله ورحمته وحصرها في هؤلاء الأصناف الثمانية، وهم: الفقراء؛ والمساكين؛ والعاملون عليها؛ والمؤَلَّفة قلوبهم؛ وفي الرقاب؛ والغارمون؛ وفي سبيل الله؛ وابن السبيل.

المقالة تحتوي على أنْواع المُفَطِّرَاتُ وهي سبعةُ: الجماعُ، وإنزالُ المنيِّ باختياره بتقبيل أو لمسٍ أو استمناء أو نحو ذلك، والأكلُ أو الشربُ، وما كان بمَعْنَى الأكْلِ والشربِ، وإخْراجُ الدَّمِ بالحجامةِ، والتَّقَيُّؤ عَمْداً، وخروجُ دمِ الْحَيْضَ والنِّفَاسِ.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «مجالس شهر رمضان» للعلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، وقد بيَّن فيها أن القرآن الذي بين أيدينا نتلوه ونسمعه ونحفظه ونكتبه هو كلام رب العالمين، وإله الأولين والآخرين، وصَفَه الله بأوصافٍ عظيمة لنُعظِّمه ونحترمه، وقد ذكر العديد من الآداب التي ينبغي أن يتحلَّى بها كل مسلم عند قراءته للقرآن الكريم.

في النوع الثاني من تلاوة القرآن: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مجالس شهر رمضان للعلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وتُبيِّن أن تلاوة القرآن بالعمل به هو الغاية الكبرى من إنزال القرآن، فهو الذي عليه مدار السعادة والشقاوة في الدنيا والآخرة.

في آداب الصيام المستحبة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مجالس شهر رمضان للعلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وفيها تحدَّث عن آداب الصيام المستَحَبَّة؛ فمنها: السحور وأنه ينبغي للمتسحِّر أن ينوي بسحوره امتثال أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - والاقتداء بفعله، وتعجيل الفطور إذا تحقَّق غروب الشمس، وينبغي أن يدعو عند فطره بما أحب، وكثرة القراءة والذكر والدعاء والصلاة والصدقة، وأن يستحضر الصائم قدر نعمة الله عليه بالصيام.

في آداب الصيام الواجبة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مجالس شهر رمضان للعلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وفيها تحدَّث عن آداب الصيام الواجبة التي لا يتم إلا بها ولا يكمل إلا بالقيام بها؛ فمنها: أن يقوم الصائم بما أوجب الله عليه من العبادات القولية والفعلية وأن يجتنب جميع ما حرَّم الله ورسوله من الأقوال والأفعال، فيجتنب الكذب والغيبة والنميمة والغش في جميع المعاملات؛ من بيعٍ وإجارة وصناعة ورهن وغيرها، ويجتنب المعازف.