ابن تيمية - جميع المواد

فتوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - مقتبسة من المجلد 35 من صفحة 58 إلى 79 ونصها: وسئل - رحمه الله - ‏:‏ عمن يلعن ‏معاوية‏‏ فماذا يجب عليه‏؟‏ وهل قال النبي - صلى الله عليه وسلم - هذه الأحاديث، وهي إذا ‏‏اقتتل خليفتان فأحدهما ملعون‏‏‏؟‏ وأيضًا‏:‏ ‏إن عمارًا تقتله الفئة الباغية‏‏‏.‏ وقتله عسكر معاوية‏؟‏ وهل سبوا أهل البيت‏؟‏ أو قتل الحجاج شريفًا‏؟‏

صحيح الكلم الطيب : فإن من أفضل ما يتخلق به الإنسان وينطق به اللسان الإكثار من ذكر الله - سبحانه وتعالى -، وتسبيحه، وتحميده وتلاوة كتابه العظيم، والصلاة والسلام على رسوله محمد - صلوات الله وسلامه عليه -، مع الإكثار من دعاء الله سبحانه وسؤاله جميع الحاجات الدينية والدنيوية، والاستعانة به، والالتجاء إليه بإيمان صادق وإخلاص وخضوع، وحضور قلب يستحضر به الذاكر والداعي عظمة الله وقدرته على كل شيء وعلمه بكل شيء واستحقاقه للعبادة، وفي هذه الرسالة بعض ماورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من الأذكار والأدعية.

كتاب مترجم إلى اللغة الفارسية، تناول فيه المؤلف بيان بعض صفات أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، مع بيان وجوب التفريق بين كل منهما، وذكر جملة من الأحاديث الصحيحة في بيان صفات الولي، وأن ولي الرحمن هو المتابع للرسول - صلى الله عليه وسلم - في الأمر والنهي، وغيرها من المسائل المتعلقة بأولياء الله.

كتاب مترجم إلى اللغة الفارسية، لشيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله -، وقد أفاد فيه أن الصحابة هم من حموا بَيضة الإسلام، وجاهدوا في الله حق جهاده ، ولم يبالوا بنفس ولا نفيس، لذا جاء برد علمي رصين للذين يبغضون الصحابة.

كتاب مترجم إلى اللغة الفارسية، وهو يشتمل على ذكر فضائل الخلفاء الراشدين وبعض الصحابة رضي الله عنهم، مع ذكر مسائل العصمة والإمامة وغدير خُم وغيرها.

تقدير مكانة الصحابة

كتاب إسلامي يناقش قضية اعتماد بعض الناس على القضاء والقدر في حياتهم واعتقادهم فيما يحدث لهم من سوء وينسبون الذنوب والمعاصي التي يقومون بها إلى القضاء والقدر ، ويعرض الكتاب أقاويل وأحاديث عن شيخ الإسلام بن تيمية تنفي ذلك ، وترد على هؤلاء الذين يتحججون بالقضاء والقدر ، وكذلك يعتمد الكتاب على عدد من الأحاديث النبوية الشريفة ، ويوضح الكتاب وفقًا لوجهة نظر بن تيمية أن هؤلاء الناس يعتبرون أشد كفرا من اليهود والنصارى ، ويقدم الكتاب في نهايته كشافًا بالأعلام وبالأحاديث الواردة فيه.

في هذا الكتاب دافع شيخ الإسلام رحمه الله عن أئمة المسلمين، وبين أعذارهم في مخالفة بعض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى لا يأتي جاهل أو معاند فيتكلم في علماء المسلمين وينتهك أعراضهم. وقد قسم المؤلف هذه الأعذار إلى ثلاثة أعذار رئيسية، وهي: 1- عدم اعتقاده أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله. 2- عدم اعتقاده إرادة تلك المسألة بهذا القول. 3- اعتقاده أن ذلك الحكم منسوخ.

مقالةٌ جمعت كلامًا لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من «مجموع الفتاوى» حول الثوابت التي لا يجوز لأحدٍ إنكارها، وهي: القرآن الكريم، والسنة النبوية الصحيحة، والكلام عن اتباع السنة واجتناب البدع.

الواسطة بين الحق والخلق : رسالة صغيرة في حجمها كبيرة في معناها، مفيدة جدا في معرفة أنواع الوسائط والتوسل، والتوحيد، والشرك، وغيرها من الأمور المهمة، وهي من تحقيق الشيخ محمد بن جميل زينو.

سئل شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى - عن أقوام يحتجون بسابق القدر، ويقولون‏:‏ إنه قد مضي الأمر، والشقي شقي، والسعيد سعيد، محتجين بقول الله سبحانه‏:‏ ‏{إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ‏}‏ ‏[‏الأنبياء‏:‏101‏]‏ قائلين‏:‏ بأن الله قدر الخير والشر، والزنا مكتوب علينا، ومالنا في الأفعال قدرة، وإنما القدرة لله، ونحن نتوقي ما كتب لنا،وأن آدم ما عصى، وأن من قال‏:‏ لا إله إلا الله دخل الجنة، محتجين بقوله - صلى الله عليه وسلم - ‏:‏ ‏{ من قال‏:‏ لا إله إلا الله دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق‏ }‏ فبينوا لنا فساد قول هذه الطائفة بالبراهين القاطعة‏؟‏ - الفتوى مقتبسة من المجلد الثامن من مجموع الفتاوى.

مقالة مقتبسة من رسالة أمراض القلوب وشفاؤها لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - بين فيها تعيف الحسد وأنواعه وطرق علاجه.

رسالة أجاب فيها شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن هذا السؤال : هل صح عند أحد من أهل العلم والحديث، أو من يقتدى به في دين الإسلام، أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي اللّه عنه - قال‏:‏ إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني، فأينما بركت ادفنوني، فسارت ولم يعلم أحد قبره‏؟‏ فهل صح ذلك أم لا‏؟‏ وهل عرف أحد من أهل العلم أين دفن أم لا‏؟‏ وما كان سبب قتله‏؟‏ وفي أي وقت كان ‏؟‏ ومن قتله‏؟‏ ومن قتل الحسين‏؟‏ وما كان سبب قتله‏؟‏ وهل صح أن أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - سُبُوا‏؟‏ وأنهم أركبوا على الإبل عراة، ولم يكن عليهم ما يسترهم، فخلق اللّه تعالى للإبل التي كانوا عليها سنامين استتروا بها‏.‏ وأن الحسين لما قطع رأسه داروا به في جميع البلاد، وأنه حمل إلى دمشق، وحمل إلى مصر ودفن بها‏؟‏ وأن يزيد بن معاوية هو الذي فعل هذا بأهل البيت، فهل صح ذلك أم لا ‏؟‏ وهل قائل هذه المقالات مبتدع بها في دين اللّه‏؟‏ وما الذي يجب عليه إذا تحدث بهذا بين الناس‏؟‏ وهل إذا أنكر هذا عليه منكر هل يسمى آمرًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر أم لا‏؟‏ أفتونا مأجورين، و بينوا لنا بيانًا شافيا‏.‏

هذه الرسالة تحتوي على عدة فتاوى منتقاة من مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - بين فيها مكانة الصحابة - رضي الله عنهم - عند أهل السنة.

رسالة مقتبسة من مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - تبين بعض أمراض القلوب.

المنتقى من منهاج الاعتدال في نقض كلام أهل الرفض والاعتزال [ مختصر منهاج السنة ] : هذا الكتاب - منهاج السنة النبوية في نقض دعاوى الرافضة والقدرية - من أعظم كتب الإمام المجاهد شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن تيمية - رحمه الله -، قد رد فيه على شبه الرافضة، وبين فيه بطلان مذهبهم، وشباب الاسلام اليوم بأمس الحاجة إلى قراءة هذا الكتاب، ومعرفة محتواه؛ حيث أطل الرفض على كل بلد من بلاد الإسلام، وغيرها بوجهه الكريه، وكشر عن أنيابه الكالحة، وألقى حبائله أمام من لا يعرف حقيقته، مظهرا غير مبطن ديدن كل منافق مفسد ختال؛ فاغتر به من يجهل حقيقته، ممن لم يقرأ مثل هذا الكتاب، وفي هذه الصفحة اختصار لهذا الكتاب النفيس، اختصره الحافظ الذهبي - رحمه الله -.

كتاب مترجم إلى اللغة الفارسية تعرّض فيه شيخ الإسلام إلى تحزّب جماعة من المسلمين حول شخص والتعصُّب له، مبيّنًا فضل الجهاد في سبيل الله وثمراته، كما ذكر موالاة المؤمنين بحق وبقدر ما فيهم من الطاعات، ثم ختم كلامه بالحديث عن وجوب اتباع الكتاب والسنة في كل ما خفِي وعظُم.