صالح بن عبد العزيز آل الشيخ - جميع المواد

عدد العناصر: 162

  • بنغالي

    كتاب مترجم إلى اللغة البنغالية، يتحدَّث عن حكم التبرُّك في الإسلام؛ من حيث حلِّه وحرمته، وهو مُستلٌّ من شرح معالي الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله - على كتاب التوحيد.

  • أذري

    شرح لكتاب الأربعين النووية باللغة الأذرية، وهو كتاب اشتمل على اثنين وأربعين حديثاً محذوفة الإسناد في فنون مختلفة من العلم، كل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين، وينبغي لكل راغب في الآخرة أن يعرف هذه الأحاديث؛ لما اشتملت عليه من المهمات، واحتوت عليه من التنبيه على جميع الطاعات؛ وقد سميت بالأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام.

  • عربي

    شرح كتاب التوحيد في سؤال وجواب : كتاب نافع عبارة عن شرح كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - عن طريق أسئلة أجاب عنها فضيلة الشيخ صالح بن عبد العزيز آل شيخ - أثابه الله -.

  • عربي

    محاضرة في بيان منهج أئمة الدعوة في الدعوة إلى الله - عز وجل -، وهي المحاضرة الخامسة من محاضرات الملتقى الأول لدعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله -، والذي أقيم بجامع إمام الدعوة التابع لوقف السلام الخيري.

  • روماني

    محاضرةٌ قيِّمة للشيخ العلامة صالح بن عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله، مترجمة الى اللغة الرومانية، وقد تناولت موضوع: «هذا هو الإسلام» من عدة عناصر، وهي: هذا هو الإسلام: في العقيدة والعبادات، وفي الشريعة، وفي نظام الحكم، وفي الأخلاق، وفي الاقتصاد والمال، وفي الاجتماع والألفة والافتراق، وفي العلاقات الدولية، وفي المدنية، وفي الخلاف والحوار، وفي المذاهب والأحزاب، وفي الوسطية والاعتدال والتحذير من الغلو، فخرجت شاملةً لكل أصول الدين وفروعه باختصار.

  • عربي

    محاضرةٌ قيِّمة للشيخ العلامة صالح بن عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله -، وقد تناولت موضوع: «هذا هو الإسلام» من عدة عناصر، وهي: هذا هو الإسلام: في العقيدة والعبادات، وفي الشريعة، وفي نظام الحكم، وفي الأخلاق، وفي الاقتصاد والمال، وفي الاجتماع والألفة والافتراق، وفي العلاقات الدولية، وفي المدنية، وفي الخلاف والحوار، وفي المذاهب والأحزاب، وفي الوسطية والاعتدال والتحذير من الغلو، فخرجت شاملةً لكل أصول الدين وفروعه باختصار.

  • إنجليزي

    محاضرةٌ قيِّمة مترجمة إلى اللغة الإنجليزية للشيخ العلامة صالح بن عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله -، وقد تناولت موضوع: «هذا هو الإسلام» من عدة عناصر، وهي: هذا هو الإسلام: في العقيدة والعبادات، وفي الشريعة، وفي نظام الحكم، وفي الأخلاق، وفي الاقتصاد والمال، وفي الاجتماع والألفة والافتراق، وفي العلاقات الدولية، وفي المدنية، وفي الخلاف والحوار، وفي المذاهب والأحزاب، وفي الوسطية والاعتدال والتحذير من الغلو، فخرجت شاملةً لكل أصول الدين وفروعه باختصار.

  • عربي

    فإن في قصص القرآن لعبرة، وإن الدعوة الصالحة الناجحة لا بد أن يكون فيها ومعها ولها التدبر الأعظم في سنن الله، وفي قصص القرآن، وفي دعوة الأنبياء والمرسلين؛ لأن من أخذ بدعوتهم فإنه على نجاح في دعوته، ولو لبثت دعوته ما لبث نوح في قومه، فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عامًا، لكن المهم أن يكون الطريق صوابًا، وليس المهم أن تكون الطريق قصيرة؛ فإن مع الصواب رضا الله جل جلاله.

  • عربي

    بيان للضوابط والقواعد الشرعية الواجب اتباعها عند وقوع الفتن.

  • عربي

    فهذه الأمة على مر التاريخ عَصَفَتْ بها كُرُوب، وحلت بها أزمات عصيبة، فإنه منذ أن بُعِث النبي صلى الله عليه وسلم، والصراع بين الخير والشر مستمر، وكانت الغلبة في النهاية لعباد الله المتقين، والأمة الإسلامية اليوم تمر بمرحلة عصيبة في تاريخها، وتمر بفتن ومحن عظيمة، وهذه الفتن وتلكم المحن، على تنوعها ليس لها حل، وليس لاقتلاعها من جذورها سبيل إلا بتمسكنا بالعقيدة السليمة، وبتمسكنا بكتاب الله، وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

  • عربي

    إجابات على أسئلة وجهت للشيخ - أثابه الله - بعد شرحه على العقيدة الواسطية، احتوت على جملة من الفوائد فيما يتعلق بعقيدة أهل السُّنة والجماعة.

  • عربي

    محاضرة في بيان أن الإيمان بالله هو لذة الحياة، وأنه أول فرض على الناس، وذكر أنواع المعرفة، وأن أسماء الله وصفاته توقيفية، وبيان الفرق بين الاسم والصفة، وغيرها من مسائل الأسماء والصفات.

  • عربي

    بيان نواقص الإيمان عند أهل السُّنة والجماعة، وضوابط ذلك.

  • عربي

    محاضرة عبر الهاتف، فيها بيان أهمية دراسة وفهم العقيدة الصحيحة عقيدة السلف الصالح رضوان الله عليهم، وفهم منهجهم، وذكر الضوابط العامة للعقيدة والمنهج.

  • عربي

    فإن عقيدة الإسلام وبيانها أهم وأوجب ما يعلّمه المسلم؛ لأن بها صحة إيمانه وصحة إسلامه، والعبد بلا عقيدة كالجسد بلا روح؛ فالعقيدة هي أساس قيام الأعمال، وكل عمل ليس على أساس عقدي صحيح فإنه غير مقبول، فلابد في العمل من أن يكون العبد مؤمنًا، ومعنى كونه مؤمنًا أن يكون ذا عقيدة إسلامية صحيحة.

  • عربي

    فإن الفتن إذا لم يراع حالها، ولم ينظر إلى نتائجها، فسيكون أثرها عظيم، وإن لم يكن عند أهل العلم من البصر النافذ، والرؤية الحقة ما يجعلهم يتعاملون مع ما يستجد من الأحوال، أو ما يظهر من الفتن على وفق ما أراد الله - جل وعلا -، وأراده رسوله - صلى الله عليه وسلم -، فإن الضوابط والقواعد لا بد أن ترعى، فإن بالضوابط يعصم المرء نفسه من الوقوع في الغلط والشطط، فالضوابط الشرعية والقواعد المرعية إذا أخذنا بها ولزمناها، فعند عند ذلك يحصل لنا من الخير بقدر التزامنا بها.

  • عربي

    فقد بعث الله رسوله محمدًا - صلى الله عيه وسلم - وآتاه وحيًا مثل القرآن ألا وهو السُّنة؛ لأن السنة - أي: الطريقة - التي كان عليها النبي - صلى الله عيه وسلم - سواء في باب الاعتقاد أو الفقه الأصغر الذي هو فقه الفروع، أو في باب العمل الذي يسميه بعض الناس السلوك، كل هذا كان في سُنته - صلى الله عيه وسلم -، وكانت مستفادة من القرآن، وكانت أيضًا وحيا من الله - جل وعلا - آتاه نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام.

  • عربي

    فإنّ سنن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منها سنن فعلها، فنأخذ السنة من أنه فعلها، كالعبادات والمعاملات، وكل ذلك من السنن التي يُقتفى فيها أثر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ لأنه هو الأسوة والقدوة والإمام لنا - صلى الله عليه وسلم -، وكذلك من سننه - صلى الله عليه وسلم - السنة التركية، وتعني أنه ترك أشياء لم يفعلها، فيكون الاقتداء به - صلى الله عليه وسلم - في تركها؛ لأن من الأمور ما تركه مع قيام المقتضي لفعله، وعدم المانع من فعله في وقته وحياته - صلى الله عليه وسلم -.

  • عربي

    شرح كتاب أصول الإيمان للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -، وهو في بيان أصول العقيدة الإسلامية، حيث ذكر مُصَنِّفُه - رحمه الله - خصائص الدين الإسلامي وأركانه، ثم تناول أركان الإيمان الستة، وختم بالحض والتحريض على طلب العلم، والنهي عن الجدال والخصومات, وترك التعمق والتنطع.

  • عربي

    بيان عقيدة أهل السُّنة في القرآن المجيد، وأنه كَلام الله، منْهُ بَدَا بلاَ كَيْفِيَّة قَوْلاً، وأنْزلَه على رَسُولِهِ وَحْياً، وَصَدَّقهُ المؤمنون على ذلك حَقًّا، وأَيْقَنُوا أنَّه كلامُ الله تعالى بالحقيقة، ليس بمخلوقٍ ككلام البَرِيَّةِ، فمن سمِعَهُ فَزَعَمَ أَنَّهُ كلامُ البشرِ، فَقَدْ كَفَرَ، وقد ذمَّهُ الله وعابَهُ وأوعَدهُ بسَقَر.

الصفحة : 9 - من : 1