عطاء الرحمن ضياء الله - المقالات

أحكام الاعتكاف : يتناول الحديث عن تعريف الاعتكاف، وفضله وحكمه، ومشروعيته، وزمنه ومكانه وشروطه وآدابه ومبطلاته، وثمراته.

يتناول الحديث عن كيفية استقبال شهر رمضان واغتنامه.

تحتوي هذه المقالة على بيان ما ورد في السنة بخصوص هذا الشهر وما كان يفعله الرسول - صلى الله عليه وسلم - من صيام هذا الشهر، وحكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان، والتنبيه على بعض البدع والمخالفات التي يرتكبها العامة في هذا الشهر، وبيان حكم كل من الصيام بعد انتصاف شهر شعبان، واستقبال رمضان بصوم يوم أو يومين، وصوم يوم الشك.

إن من البدع المحدثة في الإسلام، ما يعتقده بعض الناس في شهر رجب من أن له خاصية على غيره من الشهور، فيفعلون فيه أموراً محدثة، ويعتقدون فيه اعتقاداتٍ جاهلية، ويخصونه بأنواعٍ من العبادات، كالعمرة والصوم والأذكار والصلوات، ويسمونها باسم هذه الشهر، كالصلاة الرجبية، والعمرة الرجبية، والأذكار الرجبية ونحوها، وتخصيص شهر رجب، أو بعض أيامه ولياليه بصيامٍ أو قيامٍ أو نحوهما، أمرٌ محدث ليس له أصلٌ في شريعة الإسلام فيما نعلم. قال الإمام الحافظ ابن حجر - رحمه الله -: "لم يرد في فضل شهر رجب ولا صيامه ولا في صيام شيءٌ منه معين، ولا في قيام ليلةٍ مخصوصة، حديثٌ صحيحٌ يصلح للحجة". وله رحمه الله رسالةٌ قيمةٌ في ذلك، ونحو قوله هذا قال علماء الإسلام، كشيخ الإسلام ابن تيمية، والعلامة ابن القيم، والحافظ ابن رجب، والإمام النووي، وغيرهم - رحمهم الله جميعاً.

تحتوى - هذه المقالة - على بيان تكريم النبي - صلى الله عليه وسلم - للمرأة ورفع شأنها والرفق بها والإنصاف معها في جميع المواقف، وإعطاءها جميع حقوقها التي لم تكن تحلم بها قبل الإسلام.

عيد الحب : إن ظاهرة التشبه بالكافرين ظاهرة قد انتشرت وتفشت، ومن أوجه التشبه التي عمت وطمت في الأمة التشبه بأعياد الكافرين، ومنها ما يسمى (بعيد الحب) أو (عيد العشاق)، فماهي حقيقة هذا العيد؟ وما حكم الاحتفال به أو المشاركة فيه شرعاً؟ هذه المقالة تتحدث عن تلكم الأمور.

عيد الحب : إن ظاهرة التشبه بالكافرين ظاهرة قد انتشرت وتفشت، ومن أوجه التشبه التي عمت وطمت في الأمة التشبه بأعياد الكافرين، ومنها ما يسمى (بعيد الحب) أو (عيد العشاق)، فماهي حقيقة هذا العيد؟ وما حكم الاحتفال به أو المشاركة فيه شرعاً؟ هذه المقالة تتحدث عن تلكم الأمور.

إن شهر الله المحرم شهر عظيم مبارك، وهو أحد الأشهر الحرم التي عظم الله - سبحانه وتعالى - شأنها منذ أن خلق السماوات والأرض، ورغب النبي - صلى الله عليه وسلم - في الإكثار من صيام النافلة فيه وخص اليوم العاشر منه بمزيد من الأجر والثواب، وهذا الكتاب يكشف الأستار عن حقيقة تلك البدع المنتشرة في أوساط كثير من أهل السنة في شبه القارة الهندية فضلا عن الشيعة الروافض، ويحذر منها.

إن شهر الله المحرم شهر عظيم مبارك، رغب النبي - صلى الله عليه وسلم - في الإكثار من صيام النافلة في هذا الشهر وجعله أفضل الصيام بعد رمضان، وخص اليوم العاشر منه بعظيم الأجر والثواب. ولكن بعض الناس يغفلون هذا الأمر وجعلوه شهراً للحزن والمأتم والنياحة وسب الصحابة...الخ. وهذه المقالة تتناول الحديث عن المخالفات والمحدثات التي تقع في هذا الشهر الحرام ويزيل الستار عن حقيقة ما يرتكبه الروافض فيه.

إن شهر الله المحرم شهر عظيم مبارك، وهو أول شهور السنة الهجرية وأحد الأشهر الحرم الأربعة التي جعلها حرام منذ خلق السموات والأرض. وفي هذه المقالة بيان فضل هذا الشهر الحرام وما يشرع فيه من الأعمال.

فضائل عشر ذي الحجة : فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً، ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم. وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذه المقالة بيان لفضل عشر ذي الحجة وفضل العمل فيها، والأعمال المستحبة فيها.

مقالة تحتوي على بيان حكم الصيام، وأصناف الناس فيه، كما تتناول الحديث عن مفطرات الصيام، وبعض الفوائد المهمة المتعلقة بالصوم.

إن حاجة البشرية إلى الدين، وبوجه خاص إلى دين الإسلام ليست حاجة ثانوية، بل إنها حاجة أساسية تتعلق بجوهر حياته وسر وجوده، وهذا المقال يتناول الحديث بإيجاز عن وجوه الحاجة إلى الدين في حياة الإنسان.

مقالة تتحدث عن فضل العمرة، وكيفية أداءها مع التنبيه على الأخطاء التي يتكرر وقوعها من بعض المعتمرين.

الیوم الحقيقي للفوز والخسران:الإنسان في ابتلاء واختبار في الحياة الدنيا، ويوم القيامة هو اليوم الذي يتبين فيه هل فاز أم باء بالخسران، هذا المقال يتحدث عن الأدلة العقلية على يوم القيامة، و أهوال القيامة في الكتاب والسنة،كما يتحدث عن الشهود يوم القيامة والشفاعة، ويذكر الإنسان بذكر هادم اللذات، والاستعداد للآخرة.

القرآن الکریم مصدر الهداية والإيمان، ولكن هناك شروط وآداب لا بد من توفرها للإستفادة منه، ويتناول هذا المقال الحديث عن ذلك.

تتحدث المقالة عن فضل الإنفاق في سبيل الله وفوائده وبركاته ومقتضاه والمبادرة إليه، كما يحذر من الآفات التي تذهب أجر الإنفاق، بالإضافة إلى ذكر النهي عن السؤال إلا لحاجة، وذكرت إنفاق الصحابة في سبيل الله.

تتحدث المقالة عن أهم مظاهر وعلامات الإيمان:وهي القرآن والصلاة، فمن تحقق فيه ذلك فقد تحقق فيه الإيمان، والمقصود بهذا أن يتحكم القرآن في جميع مناحي حياته ويظهر أثره على جوارحه، والمقصود بالصلاة الصلاة بخشوع، مع المحافظة عليها، وإذا صلى أقبل بكليته على الله ويستشعر أنه أمام الله ويناجيه.

يتناول الحديث عن وصف الجنة ونعيمها في ضوء الكتاب والسنة، وكذلك رؤية الله عز وجل في الجنة، كما يشير إلى الأسباب التي تدخل صاحبها الجنة، و يبعث في القلوب الشوق إليها.