عرض المواد باللغة الأصلية

تعرف على الإسلام

عدد العناصر: 128

  • ألماني

    هذا الخطاب بعد حجه وتغير افكاره الضالة السابقة وتحوله للمذهب السني. ملحوظة: مالكوم إكس أو الحاج مالك شباز (19 مايو 1925 - 21 فبراير 1965). - المتحدث الرسمي لمنظمة أمة الإسلام ومؤسس كل من "مؤسسة المسجد الاسلامي" و "منظمة الوحدة الأفريقية الأمريكية". - تم أغتياله في فبراير 1965 ويعد من أشهر المناضلين السود في الولايات المتحدة. وفقد 6 من أعمامه على يد العنصريين البيض. - وهو من الشخصيات الأمريكية المسلمة البارزة في منتصف القرن الماضي، والتي أثارت حياته القصيرة جدلاً لم ينته حول الدين والعنصرية، حتى أطلق عليه "أشد السود غضباً في أمريكا". كما أن حياته كانت سلسلة من التحولات؛ حيث أنتقل من قاع الجريمة والانحدار إلى تطرف الأفكار العنصرية، ثم إلى الاعتدال والإسلام، وبات من أهم شخصيات حركة أمة الإسلام قبل أن يتركها ويتحول إلى الإسلام السني، وعندها كُتبت نهايته بست عشرة رصاصة.

  • ألماني

    مُراجعة : فاروق أبو أنس

    سلسلة من أربع مقالات تبين أصل الإسلام والشرائع السماوية الأخرى، مع توضيح دور الإسلام بين الأديان وأركان الإسلام.

  • ألماني

    يذكر المؤلف بعض ميزات الإسلام التي لانجدها في دين أو فكر أخر.

  • ألماني

    هذه المقالة تبين الهدف من الحياة، ولأجل ماذا يعيش الإنسان؟، وحقيقة الموت، والتوبة وشروطها.

  • ألماني

    مقالة تبين المعنى العام للإسلام، والقرآن، ووجوب اتباع النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -.

  • ألماني

    هذه المقالة تبين كيف كانت صلاة الأنبياء [ إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ]، وكيف كانت عبادتهم لله - سبحانه وتعالى -، فهم كانوا يعبدون الله ويُصلُّون له بنفس الطريقةِ والأسلوبِ.

  • ألماني

    فقد ملأت قضية ما يسمى بـ (الإرهاب) الدنيا، وشغلت الناس، وأصبحت حديثا مشتركًا بكل اللغات، وعلى اختلاف الحضارات، ولكن وإن نطق الجميع بالكلمة فإنهم مختلفون في تحديد معناها، فلا تكاد تعريفات (الإرهاب) تقع تحت الحصر، وكل مقرّ بنسبية المصطلح، وعدم تحدده وعدم الاتفاق على معناه، ومع أن الجميع يدعى للإسهام في حرب (الإرهاب) وتلك معضلة كبرى، توجب على العقلاء أن يدرسوا الأمر إذ كان همًا عامًا. وفي هذه المقالة بيان ماذا يقول الإسلام عن الإرهاب؟

  • ألماني

    الكاتب : عائشة ستاسي

    مقالة باللغة الألمانية تشتمل على نبذة مختصرة من حياة خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم.