موقع مكتبة الكتاب والسنة باللغة الأردية - الكتب

عدد العناصر: 165

  • أردو

    يُعد كتاب الترغيب والترهيب للحافظ المنذري - رحمه الله - من أنفس الكتب التي جمعت من السنة ما يحث على فضائل الأعمال ويرهب من رذائلها المردية؛ لذا اعتنى به عدد من أهل العلم، وفي هذه الصفحة ترجمة أردية لمختصره للحافظ ابن حجر - رحمه الله -.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى الأردية عبارة عن (فصل من مكايد الشيطان: الفتنة بالقبوروأهلها) مستلّ من كتاب (إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان) لابن القيم الجوزية - رحمه الله -، تحدّث فيه المؤلف عن كيفية مكايد الشيطان ومصايده لإيقاع السذجة من الناس في الشرك، باسم التعظيم والتقديس للأولياء والمشائخ، وغيرها من مسائل مهمة عن فتنة القبور وأهلها، وذلك في ضوء الكتاب والسنة وأقوال السلف الصالح بالتفصيل.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى لغة الأردو، فيه: - بيان العمل الذي تسبَّب فيه الميت في حياته وينفعه بعد مماته. - بيان العمل الذي ينتفع به الميت بعد موته ويتسبَّب فيه غيره. - بيان العمل الذي لا ينتفع به الميت بعد موته، سواء تسبَّب فيه الميت في حياته، أو تسبَّب فيه غيره بعد موته.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى الأردو متميّز لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، ويعني بجميع جوانب اللغة كالنحو، والصرف، والمفردات، والأسلوب. ويحتوي على ثلاثة أجزاء.

  • أردو

    كتاب بلغة الأردو جمع فيه المؤلف مسائل لتيسير الحج والعمرة من ثلاثة عشر ناحية، وإليك بيانها بالإجمال: 1- التيسير حول فرضية الحج 2- التيسير بالإذن لطلب الرزق الحلال في الحج 3- التيسير في العمرة

  • أردو

    كتاب باللغة الأردو يتحدّث عن النار، وأهوالها في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل وذلك بأسلوب سهل وميسر.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية، عبارة عن دروس ألقاها المؤلف بين الأذان والإقامة للنساء في شهر رمضان المبارك، وقد تم تفريغها على هيئة كتاب، وذلك لحاجة المرأة إلى تلك النصائح المفيدة.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يشتمل على مسائل وأحكام الصيام وآدابه، وما ينزل بالصائمين من نوازل ومسائل جديدة مع بيان الراجح فيها.

  • أردو

    موسوعة فقهية مرتبة على حروف المعجم الألفبائي، ليسهل تناوله، ويتيسر للطلاب والباحثين الرجوع إليه. وتقتصر على حكاية الاستدلال لكل مذهب على ما يحتج به أصحابه من أدلة المنقول والمعقول، دون مناقشات أو ترجيحات. طبعتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالكويت، وقد تحمل ترجمة الكتاب إلى الأردية مجمع الفقه الإسلامي بالهند، وتم ترجمة 12 جزءً من ذلك، وما زالت الترجمة مستمرة لبقية أجزاء الكتاب.

  • أردو

    المنجد قاموس، وضعه الراهب الأب لويس معلوف عام 1908م، وكان يقتصر في ذلك الوقت على اللغة، ثم أضيف إليه قسم الأعلام اعتبارا من عام 1956، وقام بوضعه راهب آخر هو الأب فرنارد توتل. وقد احتج على المنجد عدد من الكتاب المسلمين كون المنجد لا ينصف التعريفات الإسلامية، وقد صدر عدة كتب ومقالات حول هذا الموضوع. وهذه النسخة الأردية أصلها عبارة عن قاموس مصباح اللغات التي ألفه العلامة عبد الحفيظ بلياوي رحمه الله، وجعل المنجد أساساً فيه، إلا أنه حذف كلمات كثيرة من المنجد وأضافها كلمات أخرى من المعاجم والقواميس الأخري. وكانت أمنية صاحب المكتبة القدوسية أن يترجم المنجد كاملاً، فتم إرجاع الكلمات المحذوفة من المنجد، وحذف جميع ما أضيف إليه من قبل العلامة البلياوي، ثم قام بترجمة الألفاظ المتبقية للمنجد عبد الستار خريج جامعة الرياض، فأصبح المنجد مترجماً بكامله، كما قام أيضاً بترجمة أردية للألفاظ الجديدة التي أضيفت في النسخة العربية للمنجد. وقد طبع هذا القاموس من المكتبة القدوسية بلاهور، إلا إن طبعة دار الإشاعة بكراتشي أحسن من هذا بكثير.

  • أردو

    قاموس يحتوي على أكثر من خمسين ألف كلمة عربية، تم ترجمتها إلى الأردية، وقد قال المؤلف: بأنه استفاد في إعداد هذا القاموس من تاج العروس، وجمهرة اللغة، وأقرب الموارد، وقاموس كتاب الأفعال لابن قوطية، وتاج اللغات، ومفردات الإمام الراغب، ومجمع البحار، والنهاية لابن الأثير، ومنتهي الأرب، والمنجد، والصراح. ولكن الصحيح كما يقول العلامة عميد الزمان القاسمي الكيرانوي بأنه ليس معجم مستقل بذاته، بل جعل المنجد أساساً في ذلك، بالإضافة إلي المعاجم الأخري.

  • أردو

    هذا الكتاب عبارة عن ترجمة وشرح صحيح البخاري، وهي أول ترجمة كاملة لصحيح البخاري، وقد اعتمد فيها على شروح البخاري مثل فتح الباري، وإرشاد الساري، وعمدة القاري، وحاشية السندي، والسيوطي، والكواكب الدراري. وقد اتبع المؤلف في الترجمة والشرح منهج السلف الصالح. تنبيه مهم: مكتوب على صفحة الغلاف للكتاب بأنه ترجمة لفتح الباري شرح صحيح البخاري، وهذا غير صحيح، بل هو ترجمة وشرح صحيح البخاري، استفاد المؤلف فيها من شروحات مختلفة ومن أهمها فتح الباري، كما هو الظاهر من المقدمة وصنيع المترجم، فليتنبه لذلك.

  • أردو

    كتاب «السلسلة الصحيحة» يشمل جميع أحاديث السلسلة الصحيحة مجردة عن التخريج مرتبة على الأبواب الفقهية، ويعتبر أحد أهم الكتب المعاصرة التي تهتم بتحقيق الأحاديث النبوية، وهو كتاب فيه فوائد جمة. ونظراً لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية كل من: الشيخ عبد المنان راسخ وأبو ميمون محفوظ أحمد حفظهما الله.

  • أردو

    تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الحافظ الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب تناول الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة. ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحيح البخاري.

  • أردو

    مختصر لصحيح الإمام مسلم، اختصره المؤلف متبعاً في عمله الخطوات التالية: أولاً: أبقى كتب الصحيح وأبوابه مع أرقامها. ثانيًا: حذف جميع الأسانيد الواردة في الأحاديث، مع إبقائه على الصحابي أو التابعي الذي في آخر سلسلة السند. ثالثًا: حذف جميع الأحاديث التي تتكرر ألفاظها لراوِ واحد، مع إبقائه على الأحاديث التي تحتوي على معنى زائد. رابعًا: شرح جميع الألفاظ الغريبة معتمدًا على شرحي النووي والأبيّ وعلى كتب الغريب والمعاجم اللغوية. ونظرًا لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية الشيخ محمد عيسى حفظه الله، وقام بمقابلة الكتاب بعدة نسخ لصحيح مسلم، وجعل تحقيق الألباني رحمه الله عمدةً في ذلك.

  • أردو

    هذا الكتاب هو أشهر مسند في الحديث النبوي وأشملها أحاديث، وضعه الإمام أحمد رحمه الله ليكون مرجعًا للمسلمين وإمامًا، وجعله مرتبًا على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث كما هي طريقة المسانيد. يبلغ عدد أحاديثه ثلاثون ألفًا تقريبًا وقد يزيد بحسب زيادات ابنه عبد الله. ونظراً لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه رأينا نشر ترجمته إلى الأردية، وعقب كل حديث أحكام الألباني وشعيب الأرناؤوط رحمهما الله. والكتاب عبارة عن أربعة عشر مجلدًا ضخمًا، ويعتبر هدية قيّمة لطلاب الحديث وعلمائهم.

  • أردو

    صحيح ابن خزيمة: يعد هذا الكتاب من الكتب المقدَّمة في الصحة بعد صحيحي البخاري ومسلم وباقي الكتب الستة، واسمه كاملاً: «مختصر المختصر من المسند الصحيح عن النبي بنقل العدل عن العدل موصولاً إليه من غير قطع في أثناء الإسناد ولا جرح في ناقلي الأخبار»، وقد قسَّمه على الكتب والأبواب الفقهية، بلغت عدد الأحاديث فيه 3079 حديثًا. ويحتوي الكتاب على تخريجات فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله، ونصير أحمد كاشف، مع فوائد فقهية للشيخ محمد فاروق رفيع.

  • أردو

    سنن الدارمي: ترجمة أردية مع الفوائد والتخريج لكتاب سنن الدارمي أو مسند الدارمي، وقد اعتمد فيه مصنفه طريقة الكتب والأبواب، وقد اشتمل على أحاديث كثيرة عدَّها بعضهم (3455) نصًّا مسندًا. والكتاب قامت بترجمته: بنت الشيخ حافظ عبد الستار حماد، وخرَّج أحاديثه وعلَّق عليه بفوائد: عبد المنان راسخ.

  • أردو

    سنن النسائي (المجتبي) المترجم إلى اللغة الأردية: هذا أحد الكتب الستة التي عليها العمدة عند أهل العلم قديمًا وحديثًا، ويحتوي على (5764) حديث. ونظراً لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية: فضيلة الشيخ الحافظ محمد الأمين حفظه الله، وذكر العديد من الفوائد القيمة عقِب كل حديث. كما قام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه: الحافظ زبير عليزئي رحمه الله، ومما زاد مكانة الكتاب الإضافات المهمة للحافظ صلاح الدين يوسف حفظه الله. والكتاب يقع في سبعة مجلدات ضخام.

  • أردو

    سنن ابن ماجه سادس الكتب الستة على القول المشهور وهو أقلُّها درجة. - قال الحافظ ابن حجر في ترجمة ابن ماجه في تهذيب التهذيب: "كتابه في السنن جامعٌ جيِّدٌ كثيرُ الأبواب والغرائب وفيه أحاديث ضعيفة جدًّا، حتى بلغني أنًَّ السريَّ كان يقول: مهما انفرد بخبر فيه فهو ضعيفٌ غالباً، وليس الأمرُ في ذلك على إطلاقه باستقرائي، وفي الجملة ففيه أحاديثُ كثيرةٌ منكرةٌ، والله المستعان". وإنَّما اعتُبِر سادسُ الكتب الستة لكثرة زوائده على الكتب الخمسة، وقيل سادسها الموطأ لعُلُوِّ إسناده، وقيل السادس سنن الدارمي. ونظرا لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية عطاء الله ساجد -حفظه الله-، و ذكر بفوائد جميلة عقب كل حديث ، كما قام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه الحافظ زبير عليزئي -رحمه الله-. وومما زاد مكانة الكتاب العلمية الإضافات والتنقيحات المفيدة التي قام بها الحافظ صلاح الدين يوسف حفظه الله. ويعتبر الكتاب من أدق التراجم الموجودة في أسلوب أردي سلس ، ويحتوي على خمسة مجلدات ضخام.