عرض المواد باللغة الأصلية

موقع مكتبة الكتاب والسنة باللغة الأردية - الكتب

عدد العناصر: 165

  • أردو

    هذا قاموس لألفاظ القرآن الكريم، وضع على الترتيب الجذري، فيه شرح للكلمات الواردة في القرآن الكريم من حيث معناها وسياقها في الآيات، وإشارات ترمز إلى وضع كل كلمة من ناحية الاشتقاق وموقعها من الرفع والنصب والجر، كما يوجد فيه بعض التفاصيل من دون تطويل عن الأنبياء السابقين الذين ورد ذكرهم فيه والأماكن التي أشار إليها القرآن العظيم. وأصل هذا القاموس كان عربي - إنجليزي، ولكن نظرًا لأهميته وتعميم الفائدة منه قام بترجمته من الإنجليزية إلى الأردية البروفيسور عبد الرزاق حفظه الله.

  • أردو

    يعتبر المستدرك أحد أهم كتب الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة، جمع فيه الإمام الحاكم الأحاديث التي اعتقد أنها صحيحة وعلى شرط الشيخين (البخاري ومسلم) أو على شرط أحدهما، ولم يروها أحدهما في صحيحيهما، ولكن قاما بالتخريج لرواتها في كتابيهما. وقد قام الحافظ الذهبي باختصار الكتاب، وأضاف بعض التعليقات عليه. - هذا هو الجزء الأول فقط، ويتبقى أربعة أجزاء أخرى.

  • أردو

    يعد كتاب «الموطأ» للإمام مالك رحمه الله من كبار دواوين السنة النبوية، ويشتمل على جملة من الأحاديث المرفوعة، والآثار الموقوفة من كلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم. وقد سمي الموطأ بهذا الاسم؛ لأن مؤلفه وطَّأَهُ للناس، بمعنى أنه هذَّبَه ومهَّدَه لهم. وللكتاب عدة روايات مشهورة، ومن أصحها رواية ابن القاسم (ملخَّص القابسي)، ولأهمية هذه الرواية اختارها الحافظ زبير عليزئي رحمه الله، وقام بترجمتها إلى الأردية، وذكر الفوائد المهمة عقب كل حديث، وقام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه باختصار.

  • أردو

    كتاب مترجم باللغة الأردية تناول فيه المؤلف ببيان الآداب الإسلامية الواردة في السنة النبوية، وضمن الكتاب بعض أقوال الصحابة والتابعين. ميزة الكتاب: يعتبر موسوعة إسلامية في الآداب، جدير بكل مسلم أن يقتينها لينتفع بما تحويه من كنوز نبوية شريفة.

  • أردو

    اقتضاء الصراط المستقيم : فإن من أعظم مقاصد الدين وأصوله، تمييز الحق وأهله عن الباطل وأهله، وبيان سبيل الهدى والسنة، والدعوة إليه، وكشف سبل الضلالة والبدعة، والتحذير منها. وقد اشتملت نصوص القرآن والسنة، على كثير من القواعد والأحكام التي تبين هذا الأصل العظيم والمقصد الجليل. ومن ذلك، أن قواعد الشرع ونصوصه اقتضت وجوب مخالفة المسلمين للكافرين، في عقائدهم وعباداتهم وأعيادهم وشرائعهم، وأخلاقهم الفاسدة، وكل ما هو من خصائصهم وسماتهم التي جانبوا فيها الحق والفضيلة. وقد عني سلفنا الصالح - رحمهم الله - ببيان هذا الأمر، وكان من أبرز من صنف فيه: شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية المتوفى سنة 728هـ - رحمه الله -،وذلك في كثير من مصنفاته، لاسيما كتابه الشهير: " اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ".