مقالة باللغة الأسبانية تبين أن التنافر والتضارب المزعوم بين الدين والعلم يعتبر وجهة نظر جديدة أتت بشكل رئيسي من النظريات الإلحادية، ولكن هناك عدد كبير من الباحثين والعلماء في الماضي والحاضر يرون انسجامًا وتوافقًا لم يُفسِّره العلم، وفي هذه المقالة بيان أن العلم لا يتناقض مع الدين، وأقوال بعض العلماء السابقين والمعاصرين يُثبِتون أنه لا تعارض بين الدين والعلم.