الغش والخداع: يحرّم الإسلام بشكل قاطع الغش والخداع، سواء كان الأمر يخص مسلمًا أو غير مسلم، وقد جاء التّحذير الشديد من نبيّ الرحمة - صلى الله عليه وسلم - لأولئك للذين يخدعون الآخرين. وفي هذه المقالة بيان تحريم الغش والخداع في الكتاب والسنة.
لمحة مختصرة عن سيرة أمهات المؤمنين: تراجم ونُبَذ يسيرة، وإضاءات وإشراقات في حياة زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهنَّ: خديجة بنت خُويلد، وسودة بنت زمعة، وعائشة بنت أبي بكر الصديق، وحفصة بنت عمر بن الخطاب، وزينب بنت خزيمة، وأم سلمة، وأم حبيبة، وزينب بن جحش، وجويرية بنت الحارث، وصفية بنت حُيَيّ، وميمونة بنت الحارث - رضي الله عنهن -.
لمحة قصيرة عن إسبانيا المسلمة: بوصول المسلمين إلى إسبانيا أصبح هذا البلد المتخلف والجاهل عاصمة أوروبا؛ حيث كان الناس بمختلف عقائدهم ينعمون بالأمن تحت حكم المسلمين.
سبب خلق العالم: يفكر الكثير من الناس في سبب خلق العالم، وقد جاءت المقالة تُجيب على هذه التساؤل من خلال قوله تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ...} الآية.
العلوم والدين: التنافر والتضارب المزعوم بين الدين والعلم يعتبر وجهة نظر جديدة أتت بشكل رئيسي من النظريات الإلحادية، ولكن هناك عدد كبير من الباحثين والعلماء في الماضي والحاضر يرون انسجامًا وتوافقًا لم يُفسِّره العلم، وفي هذه المقالة بيان أن العلم لا يتناقض مع الدين، وأقوال بعض العلماء السابقين والمعاصرين يُثبِتون أنه لا تعارض بين الدين والعلم.
حاولَت الحضارة القائمة اليوم طمأنينة النفس، فهيهات.. النعيم المادي، والمتعة الجسدية، فزادتها تعقيداً واضطراباً، تنكّبت عن الطريق، فحطّمت الأخلاق، وهتكت المباديء، ودمّرت القيم، وأشاعت الرذيلة، فعاش القوم حياة القلق والتوتر والضيق والضنك، وأصابتهم السآمة والملل، وإنا لنعجب حينما نعلم أن أرقى دول العالم اليوم حضارةً ماديّة يقدم بعض أبناءها على الانتحار مللاً من هذه الحياة وتخلّصاً من العذاب النفسي ! إن حالة الإنسان المعاصر تدعو إلى الشفقة، وواقعه المزري ينذر بالخطر والثبور، كيف يجيء هذا المسكين ساكن الأعصاب، مطمئن النفس، هاديء البال، آمن السرب، وقد أجدب إيمانه، وتزعزعت مبادئه وانتكست فطرته؟ كيف تطمئن نفسه، وقد أحاطت به هذه الحجب الماديّة الكثيفة الفائقة الصنع، ولكنها مقفرة من نافذة نور، أو إشراقة أمل أو سمو نفس، أو صلة رحم، أو بسمة صدق، أو برد يقين، أو نبض حنان، أو حلاوة إيمان، أو لذّة إحسان؟
التمسك بالعفاف و الصلاح و اجتناب الخطايا و الذنوب لا يعني فقط العبادة التقليدية للإلاه الواحد مع إجتناب الشرك به، و لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير، بل التصرف بأدب و خلق و الإنتباه للضمير و البحث بالقلب. الجزء 1 : العفاف و الصلاح تعريف للوحي و العقل.
هذا الخطاب بعد حجه وتغير افكاره الضالة السابقة وتحوله للمذهب السني. ملحوظة: مالكوم إكس أو الحاج مالك شباز (19 مايو 1925 - 21 فبراير 1965). - المتحدث الرسمي لمنظمة أمة الإسلام ومؤسس كل من "مؤسسة المسجد الاسلامي" و "منظمة الوحدة الأفريقية الأمريكية". - تم أغتياله في فبراير 1965 ويعد من أشهر المناضلين السود في الولايات المتحدة. وفقد 6 من أعمامه على يد العنصريين البيض. - وهو من الشخصيات الأمريكية المسلمة البارزة في منتصف القرن الماضي، والتي أثارت حياته القصيرة جدلاً لم ينته حول الدين والعنصرية، حتى أطلق عليه "أشد السود غضباً في أمريكا". كما أن حياته كانت سلسلة من التحولات؛ حيث أنتقل من قاع الجريمة والانحدار إلى تطرف الأفكار العنصرية، ثم إلى الاعتدال والإسلام، وبات من أهم شخصيات حركة أمة الإسلام قبل أن يتركها ويتحول إلى الإسلام السني، وعندها كُتبت نهايته بست عشرة رصاصة.
مقالة باللغة الإنجليزية كتبها د. لورنس براون يعقد خلالها مقارنة بين ثلاث شرائح من المجتمع، وهم حركة Hippie، والنصارى، والمسلمين حتى يبين للقارىء أيهم ألزم لطريق المسيح على الحقيقة.