- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
- ئەرەبچە
بۆلۇم سانى: 4186
هو الحافظ العلامة عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس، القرشي، أبو بكر بن أبي الدنيا البغدادي، من موالي بني أمية. ولد - رحمه الله - ببغداد سنة ثمان ومائتين، وتوفي ببغداد سنة مائتين وإحدى وثمانين. قال عنه الحافظ ابن كثير - رحمه الله - في البداية والنهاية: " المشهور بالتصانيف الكثيرة، النافعة، الشائعة، الذائعة في الرقائق وغيرها، وكان صدوقاً، حافظاً، ذا مروءة ".
ابن البنا الحنبلي: هو الإمام أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الله، ابن البنا الحنبلي البغدادي. مولده: ولد سنة 396 هـ، ونشأ في بغداد. تتلمذ على العديد من المشايخ الكبار؛ من أشهرهم: أبي القاسم ابن بشران، وأبي الحسن ابن الحمَّامي، وأبي يعلى الفرَّاء، وغيرهم. له تلاميذ أخذوا عنه العلم؛ منهم: ولده أحمد، وعبيد الله بن القاضي أبي يعلى الفرَّاء، وأبو بكر العكبري، وغيرهم. مؤلفاته: ألَّف ابن البنا - رحمه الله - فأكثر من التآليف، حتى نُقِل عنه أنه صنَّف خمسمائة مُؤلَّف في أبوابٍ كثيرة، منها: 1- شرح الخِرقي في الفقه. 2- الكامل في الفقه. 3- آداب العالم والمتعلم. 4- شرح قصيدة ابن أبي داود في السنة. 5- طبقات الفقهاء. وغيرها كثير. وفاته: تُوفِّي - رحمه الله - في الخامس من شهر رجب سنة 471 هـ.
أبو عمرو ابن الصلاح : هو عثمان بن عبد الرحمن بن عثمان بن موسى بن أبي النصر الشهرزوري الكردي الشَّرَخاني، أبو عمر، تقيّ الدين، المعروف بابن الصلاح، أحد الفضلاء المقدّمين في التفسير والحديث والفقه وأسماء الرجال، ولد في شَرَخان قرب شهرزور، ولقب أبيه الصلاح، حفظ القرآن في بلدته وجوّده، وتفقّه على والده الصلاح أبي القاسم عبد الرحمن (نحو 539 – 618 هـ)، وكان والده عالماً، فقيهاً، مفتياً من جلة مشاهير شيوخ الكرد، وشيخ شهرزور في وقته، وكان قد دخل بغداد، واشتغل بها على شرف الدين أبي سعد ابن أبي عصرون، وتفقّه بها، ثم سكن حلب، وتولى فيها تدريس المدرسة الأسدية، وتوفي بها.
ابن القيم (691هـ - 751هـ) : هو الإمام أبو عبد الله شمس الدِّين محمَّد بن أبي بكر بن أيوب الزُّرعي الدمشقي ابن قيم الجوزية، الفقيه الأصولي، المفسِّر النحوي، أحد كبار العلماء، قال عنه الشوكاني: «برع في جميع العلوم، وفاق الأقران، واشتهر في الآفاق، وتبحَّر في معرفة مذاهب السلف»، له كتب عديدة، منها: «إعلام الموقعين»، و«زاد المعاد»، و«شفاء العليل»، و«إغاثة اللهفان»، وغيرها.
ابن اللحام البعلي الحنبلي: هو علي بن محمد بن علي بن العباس بن شيبان البعلي، الحنبلي، أبو الحسن، المعروف بابن اللحَّام. وُلِد بعد الخمسين وسبعمائة ببعلبك، وتُوفِّي - رحمه الله - في يوم الأضحى سنة 803 هـ، وقيل: سنة 801 هـ. من مؤلفاته: 1- «القواعد والفوائد الأصولية». 2- «تجريد العناية في تحرير أحكام النهاية لمختصر البداية». 3- «المختصر في أصول الفقه».
الحافظ أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر بن الجارود النيسابوري : ولد ابن المنذر في حدود سنة 241 هـ، حيث قال الإمام الذهبي في السير : ولد في حدود موت أحمد بن حنبل، رحل ابن المنذر إلى مصر طلبا للحديث والفقه، فوقف على كتب الشافعي التي صنفها في مصر وتيسّرت لابن المنذر التلمذة على يد أعلم فقهاء عصره بأقوال الصحابة والتابعين : الإمام محمد بن عبد الله بن الحكم (ت: 268 هـ)، سمع ابن المنذر الحديث من قاضي مصر ومحدثها بكار بن قتيبة المتوفى سنة 270 هـ، كما سمع الحديث في نيسابور من إمامها ومفتيها الحافظ محمد بن يحيى الذهلي الذي مات سنة 267 هـ، ورحل ابن المنذر إلى مكة وسمع محدثها محمد بن إسماعيل الصائغ المتوفَّى سنة 276 هـ، وطاب له المقام في مكة، فصنف ودرس وأفتى وعلا أمره وارتفع مقامه حتى صار شيخ الحرم المكي، لأنه كان المفسر المدقق، والمحدث الثقة والراوي لآثار الصحابة في الفقه وآراء التابعين، وأئمة المجتهدين مع عرض أدلتهم والموازنة بينها.
ابن تيمية (661هـ - 728هـ) : هو إمام الأئمة، ومفتي الأمة، شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن تيمية، كان - رحمه الله - آية في الذكاء وسرعة الإدراك، رأسًا في معرفة الكتاب والسنة والاختلاف، بحرًا في النقليات، قال عنه العلامة ابن دقيق العيد: «لما اجتمعت بابن تيمية رأيت رجلًا العلوم كلها بين عينيه، يأخذ منها ما يريد، ويدع ما يريد»، وقال الحافظ ابن حجر: «.. وتفقه وتمهر وتميز، وَتقدم وصنف، ودرس وَأفْتى، وفَاق الأقران، وَصَارَ عجبًا فِي سرعَة الاستحضار، وَقُوَّة الْجنان، والتوسع فِي الْمَنْقُول والمعقول، والإطالة على مَذَاهِب السّلف وَالْخلف»، من مصنفاته: درء تعارض العقل والنقل، منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، بيان تلبيس الجهمية، اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم.
الحافظ ابن حجر (773 - 852هـ) : هو شهاب الدين أبو الفضل، أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي، الكناني، العسقلاني، عالم، محدِّث فقيه، أديب، ولع بالأدب والشعر فبلغ فيه الغاية، ثم أقبل على الحديث فسمع الكثير، وأصبح حافظ الإسلام في عصره، أما تصانيفه فكثيرة منها: فتح الباري في شرح صحيح البخاري؛ الإصابة في تمييز أسماء الصحابة؛ تهذيب التهذيب؛ تقريب التهذيب؛ لسان الميزان؛ بلوغ المرام من أدلة الأحكام؛ وغيرها.