حموده عبد العاطي: ولد في الأول من إبريل عام 1928. - تخرج في الأزهر وحصل على الشهادة العالية - ما يعادل البكالوريوس - في العام 1954 انتقل في إثرها إلى جامعة مكجيل للحصول على درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية وحصل عليها بالفعل في العام 1957. - درس في جامعة ألبرتا في كندا خلال الفترة من 1961 إلى 1963، ثم حصل على الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة برينستون في 1971. كان يُجيد الإنجليزية, الأمر الذي جعله رائدًا في الدعوة الإسلامية في أمريكا الشمالية. كتب العديد من المقالات وكتابين بالإنجليزية وهما: 1- الإسلام في البؤرة (Islam in focus). 2- هيكل الأسرة في الإسلام (Family structure in Islam). - توفي في سبتمبر عام 1976.
حياتي يلماز : أستاذ مشارك في الحديث وعلومه بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الشريعة بجامعة سقريا، بتركيا. وقد ولد عام 1968م، في قرية دايليحاجي، بمحافظة بتوقات، تركيا، ثم تخرج عام 1986م من ثانوية الأئمة والخطباء بمدينة سيواس، وفي عام 1990م تخرج في كلية الشريعة بجامعة مرمرة باسطنبول. حصل على الماجستير من كلية الشريعة بجامعة مرمرة عام 1992م، برسالة عنوانها: «مكانة الأحاديث القدسية في علوم الحديث»، ثم حصل على الدكتوراه من نفس الكلية عام 1999م، برسالة عنوانها: «دور السنة النبوية في تشكيل هيكلة إسلامية في المجتمع».
- ولد حيدر علي بن إسماعيل قلمداران في قرية ديزيجان من أعمال مدينة قـم في إيران سنة 1913م. - بدأ دراسته بتعلم القرآن الكريم في كتَّاب القرية، وكان كثير الشغف بالقراءة والبحث ومطالعة الكتب الإسلامية منذ صغره، وما لبث - وهو في ريعان الشباب - أن قرض الشعر وأصبح كاتباً في عدد من المجلات التي كانت تصدر في عصره في قم وطهران، وعمل في سلك التدريس في مدارس مدينة قم، وكان يسخِّر قلمه لكتابة المقالات الإسلامية التي يدافع فيها عن تعاليم الدين الحنيف، ويردّ على مخالفي الإسلام، ويدعو لإصلاح الأوضاع وإيقاظ همم المسلمين. - تأثّر كثيراً بالمرجع الشيعي المصلح آيـة اللـه الشيـخ محمد مهدي الخالصي وقام بترجمة أغلب كتبه إلى الفارسية، لكنه تجاوز شيخه الخالصي بخطوات أكثر انفتاحاً وخرج عن إجماع الإماميّة في بعض المسائل كنفيه وجوب أداء خمس المكاسب والأرباح، وقوله بأن الأئمة الاثني عشر ليس منصوصاً عليهم من قبل الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، بل هم علماء ربانيون وفقهاء مجتهدون فحسب، وأفضل أهل عصرهم وأولاهم بالاتباع، وألف في هذا الموضوع كتابه الشهير «طريق الاتحاد» وقد تعرض بعد نشره إلى محاولة اغتيال فاشلة من بعض المتعصبين الغلاة. كما قال قلمداران بأنه لا ثبوت لإمامٍ غائبٍ مستترٍ إلى الآن ولا رجعة ولا عصمة مطلقة لأحد إلا عصمة رسول الله صلى الله عليه وسلم في تبليغ رسالات ربه، ورأى كذلك من خلال دراسته لتاريخ زيارة القبور في الإسلام، عدم صحة نصب القباب وإقامة الأضرحة على قبور الصالحين سواء من أئمة آل البيت أو أولادهم وجعلها مزارات يحج لها الناس ويطوفون بها داعين مستغيثين ورأى ذلك من مظاهر الشرك في العبادة، وألف في ذلك كتابه «بحث حول زيارة المزارات». توفي الأستاذ قلمداران عام (1989م)، بعد عمر قضاه في الدعوة إلى التوحيد والإصلاح فرحمه الله وغفر له.
- الاسم: خالد السيد روشه - الشهرة: خالد روشه - تاريخ الميلاد: 21-8-1966 - الجنسية: مصري الشهادات العلمية: - حصل على الإجازة الشرعية من معهد العلوم الإسلامية بتقدير امتياز. - حصل على الدبلومة العليا في الدراسات الاجتماعية والسياسية؛ من معهد البحوث والدراسات- جامعة القاهرة، بتقدير امتياز. - حصل على دبلومة الدراسات الإسلامية العليا من جامعة الأزهر. - حاصل على بكالوريوس العلوم الاجتماعية-جامعة الإسكندرية، بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف، وكان ترتيبه الأول. - يعد لرسالة الماجستير في العلوم الاجتماعية بمركز البحوث والدراسات، بعنوان:(البيئة السياسية وأثرها في تكوين الشخصية في العالم العربي).
