حاصل على الدكتوراة في الدعوة من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، وله مشاركات في مجال الدعوة والتدريس في بعض الجامعات الإندونيسية، والدروس العلمية، وبرامج تليفزيونية باللغة الإندونيسية.
هو الشيخ الداعية: إسماعيل " ريكي " مورينو إسبانيول الداعية الفلبيني بمركز المبرز الإسلامي بالإحساء، من ذوي الخبرة في مجال دعوة غير المسلمين لمدة 16 عامًا تقريبًا، حيث نطق الشهادة علي يديه: أكثر من 5000 شخص.، وقد عمل داعية لمدة 8 سنوات في مدينة دافاو، ولمدة عامين في مدينة باجيو، ولمدة 6 سنوات كداعية ومترجم بالمملكة العربية السعودية، وقد قاد حملات الحج والعمرة لأربع مرات حج، و30 مرة عمرة.
محمد بن عوض زايد الحرباوي : تخرج في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، وحصل على شهادة عالية القراءات، وشهادة التخصص في القراءات من الأزهر، ثم حصل على الماجستير والدكتوراه في القراءات. قام بالتدريس بالأزهر عدة سنوات، ثم عمل بالتدريس في مدارس التعليم العام بالسعودية، ثم تعاقد مع كلية المعلمين بالرياض لتدريس مواد القراءات. من مؤلفاته: • التسهيل فيما يشتبه على القارئ من آي التنزيل، • الضياء اللامع في بيان رواية ورش عن نافع، • إرشاد القراء إلى قراءة الكسائي، • مفردات القراء العشرة من طريق الشاطبية والدرة، • شرح متن الروضات في قراءة حمزة الزيات، • رواية شعبة من طريق الشاطبية والدرة.
هو القارئ المقرئ موسى بلال إمام وخطيب ومدرس القراءات العشر بجامع النور بمكة المكرمة، شارك كعضو في لجنة التحكيم بمسابقة دبي الدولية للقرآن الكريم لعامي 1420 و 1433هـ.
من مواليد عام 1949م في قرية أولاد العالم، وتلقى تعليمه القرآني على يدي والده منذ نشأته بزاوية الشيخ محمد العالم، وقد التحق بالمعهد الأسمري بـ(زليتن) ليبيا، حيث أتم حفظ القرآن الكريم، لينتقل بعدها إلى مدينة طرابلس؛ لمواصلة دراسته الدينية بمعهد مالك بن أنس ليجتاز فيه المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية بالمعهد، وتحصل على دبلوم المعلمين العام سنة 1972 م، واشتغل مدرسًا بالإعدادية الدينية بالتعليم العام، وفي سنة 1978 م تحصل على الإجازة العالمية / الليسانس من الجامعة الإسلامية بـ(البيضاء) قسم الشريعة والقانون، كما عمل كخطيب وإمام ومدرس للقرآن الكريم بجامع بلامين بطرابلس، وعمل كمدرس للقرآن الكريم بكلية الدعوة الإسلامية بجمعية الدعوة الإسلامية سنة 1994 م، كما عمل كمدير عام للشؤون القانونية بالهيئة العامة للأوقاف من سنة 1998 م إلى 2000 م.
هو محمد بن عفيفي الباجوري، المعروف بالشيخ الخضري، (1289 - 1345 هـ، 1872 - 1927 م)، تخرج بمدرسة دار العلوم، وعين قاضيا شرعيا في الخرطوم، ثم مدرسا في مدرسة القضاء الشرعي بالقاهرة، مدة 12 سنة، وأستاذا للتاريخ الإسلامي في الجامعة المصرية، فوكيلا لمدرسة القضاء الشرعي،فمفتشا بوزارة المعارف. من مؤلفاته: أصول الفقه، تاريخ التشريع الإسلامي، إتمام الوفاء في سيرة الخلفاء، محاضرات في تاريخ الأمم الإسلامية، نور اليقين في سيرة سيد المرسلين.