موقع معرفة الله - المرئيات
عدد العناصر: 38
-
إنجليزي
مقطع رائع باللغة الإنجليزية يرشد التائهين والحيارى ويساعدهم على إيجاد الطريق إلى الدين الصحيح من خلال التفكير الصحيح والابتعاد عن التحيز أو الاتباع الأعمى. يقول الراوي في البداية: "أتحدث إليك كإنسان. لا يهمني إن كنت مسيحيًا أو يهوديًا أو بوذيًا أو هندوسيًا، ولا يهمني إن كنت عابدًا لأصنام أو متشبثًا بإلحاد أو متمسك بدين، ولا يهمني إن كنت علمانيًا أو كنت رجلًا أو إمرأة. أحدثك وأخاطبك كإنسان وأسألك: "هل توقفت وسألت نفسك يومًا عن سبب إيمانك بما تؤمن به؟ هل فكرت يومًا في سبب اختيارك للدين الذي تمارسه؟"
- صربي
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام.
- فرنسي المُحاضر : موقع معرفة الله
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
- سلوفيني المُحاضر : موقع معرفة الله
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
- عربي المُحاضر : موقع معرفة الله
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
- إنجليزي المُحاضر : موقع معرفة الله
يختلف موقف البشر تجاه عظمة الله في تدبير شؤون الكون من فرد لآخر، فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقًا، فبعضهم يؤمن به ويقدر عظمته، ويشكره على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفر به، وينكر نعمه، ولا يعترف له بالجميل والفضل والإنعام، فمن أي الصنفين أنت؟
- بوسني المُحاضر : موقع معرفة الله
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
- بوسني ترجمة : فيزو رادونشيش مُراجعة : مرثد سوليكانوفيتش
يقول المحاضر في بداية المقطع: "أتحدث إليك كإنسان، ولا يهمني كونك مسيحيًا، أو يهوديًا، أو بوذيًا، أو هندوسيًا. لا يهمني إن كنت تعبد الأوثان، أم كنت ملحدًا، أم متدينًا، أم علمانيًا، رجلاً كنت أو امرأة. هل توقفت ذات مرة، وسألت نفسك عن سبب إيمانك بما تؤمن به. هل فكرت ذات مرة لم اخترت دينك الذي تمارسه."
- صربي ترجمة : فيزو رادونشيش مُراجعة : ليوبيتسا يوفانوفيتش
يقول المحاضر في بداية المقطع: "أتحدث إليك كإنسان، ولا يهمني كونك مسيحيًا، أو يهوديًا، أو بوذيًا، أو هندوسيًا. لا يهمني إن كنت تعبد الأوثان، أم كنت ملحدًا، أم متدينًا، أم علمانيًا، رجلاً كنت أو امرأة. هل توقفت ذات مرة، وسألت نفسك عن سبب إيمانك بما تؤمن به. هل فكرت ذات مرة لم اخترت دينك الذي تمارسه."
- عربي
مقطع فيديو يدور النقاش فيه مع أي إنسان بغض النظر عن ديانته ومعتقداته وذلك حول الموضوعات التالية: - لماذا يؤمن الإنسان بما هو مؤمن به؟ - لماذا يختار الإنسان الدين الذي يمارسه؟ - ما هي المعايير التي يتفق عليها العقلاء والتي يمكن القياس عليها لمعرفة ماهية الدين الصحيح؟ - ما هو الإسلام؟ وهل شريعة الإسلام ثابتة مرنة تتناسب مع كل زمان ومكان؟
- إسباني
إن موقف البشر تجاه الله سبحانه وتعالى وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فردٍ لآخر؛ فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تُعد ولا تُحصى، وكلهم يُدركون أن لهذا الخلق خالقًا، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
- فرنسي المُحاضر : موقع معرفة الله
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟
- روسي المُحاضر : موقع معرفة الله
إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟