فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية لسؤال نصه: «امرأة داعبها زوجها بعد الفجر في رمضان ، وقالت له : اتركني حتى لا أفطر، وكرر هو ذلك رغم كلامها، ثم أدارت له ظهرها وتركته، وقالت في نفسها: خليه يفعل ما يشاء حتى أفطر، ويأخذ هو الذنب، ولكنه بعد أن قالت ذلك في نفسها: تركها ولم يفعل شيئا، وهي لما قالت ذلك: لم يكن همها إلا أن يأخذ الذنب فقط، لا لتفطر، أو تأكل أو تشرب؛ وأخاف أن ما قلته يكون سببا في فساد صومي، إن كنت نويت الإفطار حقا من أجل ذلك، أو كان كلاما فقط. أرجو الإجابة بالتفصيل في حالة نيتي في الفطر لهذا السبب، أو إن كان حديث نفس، وأيضا في حالة ما إذا كنت أصاب أحيانا بالوسواس في النية أو صحة الصوم ».