عرض المواد باللغة الأصلية

ابن تيمية - الكتب

عدد العناصر: 11

  • أردو

    رسالة نفيسة مترجمة إلى الأردية لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ، ذكر فيها جمهور مسائل أصول الدين، ومنهج أهل السنة والجماعة في مصادر التلقي التي يعتمدون عليها في العقائد، لذا احتلت مكانة كبيرة بين علماء أهل السنة وطلبة العلم، لما لها من مميزات عدة من حيث اختصار ألفاظها ودقة معانيها وسهولة أسلوبها، وأيضاً ما تميّزت به من جمع أدلة أصول الدين العقلية والنقلية.

  • أردو

    زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور: سئل أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى -: عمن يزور القبور ويستنجد بالمقبور في مرض به أو بفرسه أو بعيره، يطلب إزالة المرض الذي بهم، ويقول: يا سيدي! أنا في جيرتك، أنا في حسبك، فلان ظلمني، فلان قصد أذيتي، ويقول: إن المقبور يكون واسطة بينه وبين الله تعالى. وفيمن ينذر للمساجد، والزوايا والمشايخ - حيهم وميتهم - بالدراهم والإبل والغنم والشمع والزيت وغير ذلك، يقول: إن سلم ولدي فللشيخ علي كذا وكذا، وأمثال ذلك. وفيمن يستغيث بشيخه يطلب تثبيت قلبه من ذاك الواقع؟ وفيمن يجيء إلى شيخه ويستلم القبر ويمرغ وجهه عليه، ويمسح القبر بيديه، ويمسح بهما وجهه، وأمثال ذلك؟ وفيمن يقصده بحاجته، ويقول: يا فلان! ببركتك، أو يقول: قضيت حاجتي ببركة الله وبركة الشيخ؟ وفيمن يعمل السماع ويجيء إلى القبر فيكشف ويحط وجهه بين يدي شيخه على الأرض ساجدًا. وفيمن قال: إن ثَمَّ قطبًا غوثًا جامعًا في الوجود؟ أفتونا مأجورين، وابسطوا القول في ذلك.

  • أردو

    تأليف : ابن تيمية ترجمة : ضيغم الأنصاري مُراجعة : سليم أختر

    لقد وقف الإمام المجاهد المناضل عن التوحيد والحق شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - حياته كلها للدعوة إلى الحق في ميادينه مدافعًا عنه بكل ما منحه الله من طاقات ومواهب، واضعًا نصب عينيه كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وما أُثِر عن السلف الصالح من الصحابة والتابعين لهم بإحسان في مجال العقيدة والعبادة والتشريع وسائر الميادين الإسلامية، وفي هذا الكتاب الجليل (التوسل والوسيلة) قد عالج القضايا الآتية: 1 - التوسل وأنواعه وأشياء تتعلق وترتبط به. 2 - الشفاعة بأنواعها وأشياء تجرّ إليها من لا يفهم. 3 - الدعاء بأنواعه. مفرقاً فيها بين الحق والباطل والهدى والضلال بالأدلة الواضحة والحجج الساطعة. ولعل أحسن العبارات التي تقال في موضوع هذا الكتاب هي عبارات شيخ الإسلام ابن تيمية نفسه. قال - رحمه الله - في ص (244) من (التوسل) وفقرة (687): «فإن هذه القواعد المتعلقة بتقرير التوحيد، وحسم مادة الشرك والغلو كلما تنوع بيانها ووضحت عباراتها، فإن ذلك نور على نور». وقال - رحمه الله - وقد ذكر مصنفًا له ذكر فيه قواعد تتعلق بحكم الحكام.. «لإفراد الكلام في هذا الموضوع (يعني كتاب التوسل) على قواعد التوحيد ومتعلقاته». الفقرة (686). وقال في خاتمة ملحق هذا الكتاب فقرة (945): «فهذا آخر السؤال والجواب الذي أحببت إيراده هنا بألفاظه لما اشتمل عليه من المقاصد المهمة والقواعد النافعة في هذا الباب مع الاختصار، فإن التوحيد، هو سر القرآن ولب الإيمان، وتنويع العبارة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد». فهذا هو موضوع الكتاب. وضع قواعد ترمي إلى أسمى الغايات وهي: أولاً: تقرير التوحيد الذي أرسل الله من أجله تقريره جميع الرسل، وأنزل من أجله جميع الكتب. ثانياً: حسم مادة الشرك، الذي جاءت كلُّ الرسالات لحسمه ومحوه وتطهير الأرض والقلوب والنفوس من أقذاره وأدرانه. ثالثاً: حسم مادة الغلو في أي ناحية من نواحي الدين العقائدية والتشريعية. قال تعالى: {يا أهل الكتاب لا تغلو في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق} سورة النساء، آية (171). وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لاتطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله» (رواه البخاري 6/478 حديث رقم (3445).

  • أردو

    رسالة مترجمة إلى اللغة الأردية، صغيرة في حجمها كبيرة في معناها، مفيدة جدًا في معرفة أنواع الوسائط والتوسل، والتوحيد والشرك، وغيرها من مسائل العقيدة المهمة.

  • أردو

    ترجمة أردية لهذا الكتاب العظيم «الجواب الباهر في زوار المقابر» لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، الواقع في مجموع فتاوى شيخ الإسلام (ص 314- 433) من المجلد السابع والعشرين». الذي ألفه في إجابة عما سأله السلطان الملك الناصر وسائر الأكابر. لما أرادوا اسستفسار الحال عما كثر به القيل والقال فيما افتى به قبل نحو سبع عشرة سنة.

  • أردو

    رسالة قيمة مترجمة إلى اللغة الأردية، لشيخ الاسلام ابن تيمية - رحمه الله -، تحتوي على بيان مناسك الحج والعمرة وأحكام زيارة المسجد النبوي والأماكن المشروعة وغير المشروعة باختصار، ويليها رسالة الإمام محمد بن اسماعيل الصنعاني - رحمه الله - حول مناسك الحج باختصار.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية تناول فيه المؤلف بيان بعض صفات أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، مع بيان وجوب التفريق بين كل منهما، وذكر جملة من الأحاديثَ الصحيحة في بيان صفات الولي، وأن ولي الرحمنِ هو المتابع للرسول - صلى الله عليه وسلم - في الأمرِ والنهي، وغيرها من المسائل المتعلقة بأولياء الله.

  • أردو

    مقدّمة في أصول التفسير: مقدمة تتضمن قواعد كلية تعين على فهم القرآن ومعرفة تفسيره ومعانيه والتمييز فى منقول ذلك ومعقوله بين الحق وأنواع الأباطيل والتنبيه على الدليل الفاصل بين الأقاويل فإن الكتب المصنفة فى التفسير مشحونة بالغث والسمين والباطل الواضح والحق المبين.

  • أردو

    في هذا الكتاب دافع شيخ الإسلام رحمه الله عن أئمة المسلمين، وبين أعذارهم في مخالفة بعض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى لا يأتي جاهل أو معاند فيتكلم في علماء المسلمين وينتهك أعراضهم، وقد قسم المؤلف هذه الأعذار إلى ثلاثة أعذار رئيسة، وهي: 1- عدم اعتقاده أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله. 2- عدم اعتقاده إرادة تلك المسألة بهذا القول. 3- اعتقاده أن ذلك الحكم منسوخ.

  • أردو

    المنتقى من منهاج الإعتدال في نقض كلام أهل الرفض والإعتزال [ مختصر منهاج السنة ]: هذا الكتاب - منهاج السنة النبوية في نقض دعاوى الرافضة والقدرية - من أعظم كتب الإمام المجاهد شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن تيمية - رحمه الله -، قد رد فيه على شبه الرافضة، وبين فيه بطلان مذهبهم، وشباب الاسلام اليوم بأمس الحاجة إلى قراءة هذا الكتاب، ومعرفة محتواه؛ حيث أطل الرفض على كل بلد من بلاد الإسلام، وغيرها بوجهه الكريه، وكشر عن أنيابه الكالحة، وألقى حبائله أمام من لا يعرف حقيقته، مظهرا غير مبطن ديدن كل منافق مفسد ختال؛ فاغتر به من يجهل حقيقته، ممن لم يقرأ مثل هذا الكتاب، وفي هذه الصفحة اختصار لهذا الكتاب النفيس، اختصره الحافظ الذهبي - رحمه الله -.

  • أردو

    اقتضاء الصراط المستقيم : فإن من أعظم مقاصد الدين وأصوله، تمييز الحق وأهله عن الباطل وأهله، وبيان سبيل الهدى والسنة، والدعوة إليه، وكشف سبل الضلالة والبدعة، والتحذير منها. وقد اشتملت نصوص القرآن والسنة، على كثير من القواعد والأحكام التي تبين هذا الأصل العظيم والمقصد الجليل. ومن ذلك، أن قواعد الشرع ونصوصه اقتضت وجوب مخالفة المسلمين للكافرين، في عقائدهم وعباداتهم وأعيادهم وشرائعهم، وأخلاقهم الفاسدة، وكل ما هو من خصائصهم وسماتهم التي جانبوا فيها الحق والفضيلة. وقد عني سلفنا الصالح - رحمهم الله - ببيان هذا الأمر، وكان من أبرز من صنف فيه: شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية المتوفى سنة 728هـ - رحمه الله -،وذلك في كثير من مصنفاته، لاسيما كتابه الشهير: " اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ".