سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ونصه: «بعض إخواننا المسلمين لا يعلمون بدخول رمضان إلا بعد طلوع الشمس ويُتمُّون صيامهم، هل يُجزئُهم أو يُعيدوا صومه؟».
هذه ثلاث فتاوى أحدها: أجاب عنها فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - واثنان أجاب عنهما علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول مسألة الختان وحكمه للرجال والنساء, والوقت المناسب لختان الأولاد, وغير ذلك.
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول حكم تمثيل الأنبياء والصحابة والتابعين والصالحين, وأيضًا تمثيل الأشرار؛ كأبي جهل ونحوه، فما حكم ذلك؟
سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ، ونصه: « إذا نسيت في الوضوء غسل جزء صغير مثلا في أماكن الوضوء ، فذكرته بعد الوضوء مباشرة . هل أعيد الوضوء أو أكتفي فقط بغسله ؟».
سؤال أجاب عنه علماء الجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول ما يفعل في وقت الفتن التي سوف تقع فى كل زمان ومكان، كما ذُكِر في الحديث، وموقفُ المسلمين منها.
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول حكم إهداء الثواب للميت، مثل: الدعاء له، والصدقة، والحج، والعمرة، والأضحية، والصوم وأن ذلك جائز، وأما قراءة القرآن للميت فلا تثبُت عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ فهي من البدع المحدثة، والله أعلم.
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة والإفتاء حول المساجد الموجودة في المدينة المنورة، وما هو المسجد المشروع لزيارته وما لا يُشرع، لكي لا يقع الزائر للمسجد النبوي فى البدع المُضِلَّة كما هو الواقع فى هذا الزمان؟
سؤال أجابت عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية، ونصه: «يُوجد بعض المجتمعات يحصل بينهم اختلاط الرجال بالنساء، وبغير غطاء شرعي، ويَحصل أحيانا الخلوة بين الرجل وامرأةٍ ليست له محرم، وإذا نُصحوا من هذا لا ينتصحون، بل يقولون: قلوبنا طاهرة؛ وإذا قيل لهم: إن هذا الأمر أُمِرَ به الصحابةُ وقلوبهم أطهر مِن قلوبكم؛ لا يَتَّعِظوا بهذا، ويحاولون التَمَلُّص من الحجَّة بأعذار واهية. فنطلب بيان حكم الشرع في هذا الأمر؟ ومَن تقع عليه المسئولية تجاه هذا الأمر؟ وهل يجب على المرأة أنها تُطَبِّقَ الحجاب وتمتنع عن الاختلاط -حتى ولو لم يأمرها ولَيُّها أو زوجُها بذلك-؟ وبماذا تنصحون في مثل هذا الأمر؟ وهل يجب على الرجل أن يمتنع عن اختلاطه بالنساء غير المحارم؟ ويمتنع عن الخلوة بالنساء غير المحارم -حتى ولو كان قلبه نظيفا كما يزعم؟».
سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، ونصه: « هل يجوز للمسلم أن يأكل من الأطعمة التي أعدها أهل الكتاب أو المشركون في أيام عيدهم أو يقبل عطية منهم لأجل عيدهم ؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء ونصه: « هل يجوز للمسلمين الذين يقيمون في بلد ليست بإسلامية أن يُشكِّلوا لجنة تقوم بإثبات هلال رمضان وشوال وذي الحجة أم لا؟ ».
أجابت اللجنة الدائمة عن السؤال التالي: هل يجوز لي تأجيل تأدية فريضة الحج لعام آخر أو عامين، وأنا الذي قد توفر لي شرط الاستطاعة ، من أجل زيارة الأهل والزوجة التي سأتغيب عنها مدة سنتين إذا ما أديت فريضة الحج هذا العام ، ولن يتيسر لي أداء الحج وزيارة الأهل معاً ، فإما أن أحج وإما أن أزور الأهل فأؤجل الحج . أفتونا مشكورين.
سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، ونصه: « بسبب خسارة زوجي في التجارة, فإن عليه ديون كبيرة جداً , تجاه البنوك وبعض الأقارب, وسوف سداد تلك الديون سنوات عديدة, فهل يجوز لنا ان نذهب للحج والعمرة ونحن في هذه الحالة؟».
سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، ونصه: « أيهما أفضل : أداء فريضة الحج والعمرة أم الزواج لمن كان أعزب ؟».
سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، ونصه: «زوجي متوفي رحمه الله, وأريد بإذن الله ان أوكل شخصًا يحج له حجة هذا العام, هل يصح لمَن يقوم بالحج عنه أن يأخذ مالًا عن تعبه، غير المال الذي يأخذه كأجر المواصلات وثمن الغذاء والكل والشرب، أم لا؟».
فتوى مترجمة إلى اللغة البنغالية، عبارة عن سؤال أجابت عنه اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء، ونصه : " رجل يعمل في مجال الزراعة، فيشق عليه الصيام في الغالب الأعم ، فهل يرخص له بترك الصيام في شهر رمضان ؟ ".