مقالة مترجمة إلى اللغة التاميلية تبين أن المسلمين هم الذين ادركو حقيقة الحياة وآدابها وأخلاقها فعليهم دعوة الآخرين إلى هذه الحقيقة وتعليمهم الدين الصحيح والأخذ بأيدهم من الحياة الهمجية الفاسدة وإنقاذهم من النار.
شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله هي الركن الأول من أركان الإسلام, ومعنى لا إله إلا الله: لا معبود بحق إلا الله, وهي نفي وإثبات. لا إله نافيا جميع العبادة لغير الله, إلا الله مثبتا جميع العبادة لله وحده لا شريك له, ؛ وأما كلمة محمد رسول الله فمعناها الإقرار برسالة محمد صلى الله عليه وسلم والإيمان بها والانقياد لها قولا وفعلا واعتقادا, واجتناب كل ما ينافيها من الأقوال والأعمال والمقاصد والتروك.
مقالة مترجمة إلى اللغة التاميلية تبين أن كرامات الأولياء ثابتة عند أهل السنة والجماعة، من عقيدة أهل السنة والجماعة الإيمان بكرامات الأولياء، وأنها حق، وهي خوارق العادات التي يخلقها الله لبعض أوليائه، إما لحاجةٍ به، أو لإقامة الحجة على عدو من أعداء الله، لنصر الدين، وإقامة أمر الله عز وجل، فتكون لأولياء الله المؤمنين، تارةً لحاجتهم، كأن يسهل الله له طعاماً عند جوعه، أو شراباً عند ظمأه، لا يدرى من أين أتى، أو في محلٍ بعيد عن الطعام والشراب، أو نحو ذلك، أو بركةٍ في طعام، تكون واضحة، أو غير ذلك من الخوارق للعادات.
مقالة باللغة التاميلية تبين أن حب أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - دينٌ يدانُ به، وقربى يتقرب بها إلى الله تعالى إذ هو من أولى معاني الحب في الله وموالاة أهل الإيمان التي أمر الله - عز وجل - بها.
مقالة باللغة التاميلية تبين ما هو الشرك الأكبر وهو الإعتقاد بوجود إله مع الله تعالى في الخلق وفي الصفات أو أن يجعل الإنسان لله ندا وإما أن يجعل له نداً في العبادة بأن يضرع إلى غيره تعالى من شمس أو قمر أو نبي أو ملك أو ولي مثلاً بقربة من القرب صلاة أو استغاثة به في شدة أو مكروه أو استعانة به في جلب مصلحة أو دعاء ميت أو غائب لتفريج كربة أو تحقيق مطلوب أو نحو ذلك هو من اختصاص الله سبحانه وإما أن يجعل لله نداً في التشريع وغيرذلك.