مقالة باللغة التاميلية تحتوي على معلومات عامة عن عظمة القرآن بشكل أسئلة وأجوبة، مفادها تقريب القرآن الكريم إلى قلوب الدارسين وتفهيم عظمته وحيا وإرشادا وعبادة.
مقالة مترجمة إلى اللغة التاميلية، تبين أن توحيد الله الواحد الأحد وعبادته قد غيرت دولا وأصلحت أممًا، ليلها كنهارها بلا شبهة أو ريبة، إلا أن هناك بقية من الأفكار الخاطئة والشبهات المنحرفة المصطنعة من الأعداء لا تزال تنشر ويبث سمها في قلوب الضعفاء، واختصرنا منها 10 شبهات منتشرة والرد عليها.
مقالة باللغة التاميلية توضِّح أن الإسلام أعطى المرأة حقوقها وحفظ عليها عفَّتها، ومن ذلك: أنه إذا اتهم الزوج زوجته في شرفها وعفتها يأمره الإسلام بإحضار أربع شهادات كدليل لإثباته، وكذلك اللعان.
أحكام التجويد باللغة التاميلية، يبين فيها المؤلف معنى التجويد وأحكامه، ومنها أن التجويد علم يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية، كما نطقها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، يؤخذ مشافهة بالإستماع إلى الشيوخ والقراء.
مقالة باللغة التاميلية تتناول تعريف النذر، وأنواعه، وأبوابه المشروعة، وتبين أهمية الإيفاء بالنذور المشروعة انطلاقا من الحديث النبوي الشريف : من نذر أن يطيع الله، فليطعه، ومن نذر أن يعص الله، فلا يعصه.
مقالة باللغة التاميلية، يبين فيها المؤلف أسباب ابتلاء الله للمؤمنين، وأن الإبتلاء سنة الله على عباده المخلصين لإختيار المتقين، وإثابة المطيعين الصابرين.
يتحدث الداعية في هذه المقالة باللغة التاميلية عن تحري ليلة القدر في العشر الأواخر، وعن أهمية الاعتكاف فيها والاجتهاد في الأعمال الصالحة والنوافل، والدعاء للفوز بليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، وما يلزم بعدها للعيد وإخراج زكاة الفطر.
مقالة باللغة التاميية تبين أن شهر رمضان يُعلم علاقات وأخلاق إنسانية وينمي في الإنسان الصبر والحلم والرحمة والعفو وغيرها من الأخلاق الفاضلة ويبعد عنه الغضب والعداوة والبغض والحسد والثأر وغيرها من الأخلاق الرديئة
مقالة باللغة التاميلية عبارة عن شرح حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لاظل الا ظله إمامٌ عادل . وشاب نشأ في عبادة الله عز وجل , ورجل قلبه معلق في المساجد , ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه , ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال اني اخاف الله رب العالمين . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه , ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناهُ".
مقالة باللغة التاميلية تبين أنه هناك طرف في المجتع يسعون لنشر السلام والصلاح وهناك من يدعي ذلك ويفسد في الأرض فسادا وينزلون الظلم على الآخرين و يقول الله سبحانه و تعالى في شأنهم: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ، أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ (سورة البقرة 11،12).
مقالة باللغة التاميلية تبين أن الشورى أصلاً من الأصول الأولى للنظام السياسي الإسلامي، بل امتدَّت لتشمل كل أمور المسلمين؛ وتأسيسًا على ذلك فإن الدولة الإسلامية تكون قد سبقت النظم الديمقراطية الحديثة في ضرورة موافقة الجماعة على اختيار مَنْ يقوم بولاية أمورها ورعاية مصالحها وتدبير شئونها؛ ممَّا يؤكِّد قيمة وفاعلية الإجماع عند المسلمين هناك اتفاق بأن الشورى في الإسلام منوطة بفئة من المسلمين يُطلق عليهم أهل الشورى (الحلِّ والعقد)، وقد تحدَّث الفقهاء عن ضرورة توافر بعض الشروط فيهم؛ وهي: العدالة، والعلم، والرأي، والحكمة، ومن ثَمَّ يمكن إجمالهم في "العلماء والرُّؤساء ووجوه النَّاس الَّذين يتيسَّر اجتماعهم.
يامر ديننا الحنيف باتخاذ طريق سريع لتنفيذ أعمال خيرية واتخاذ حلول مناسبة لأمور واضحة وكذلك يامرنا بالتأني وعدم الإستعجال بالحل في أمور شائكة ومشاكل معقدة بل في هذه الأمور بالمراجعة والمشورة والصبر والتدقيق والبحث.
مقالة باللغة التاميلية تتحدث عن أخلاق المسؤولين والسياسيين بحكاية أن عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - كان يستشير الحسن البصري لتعديل الحكومة و تصحيح المسار.