مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن ترجمة الجزء الثامن من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى "، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر - رحمه الله -، وقد تناولت الحديث عن أشراط الساعة، ووقت قيام الساعة.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن الجزء السابع من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى"، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر - رحمه الله -، وقد تحدث فيها المؤلف عن الروح والنفس.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن الجزء الخامس من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى"، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر - رحمه الله -، وقد تحدث فيه المؤلف عن صفة عذاب القبر ونعيمه.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن ترجمة للجزء الخامس من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى"، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر - رحمه الله -، وقد تحدث فيها المؤلف عن عذاب القبر ونعيمه.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، هي الجزء الرابع من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى "، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر - رحمه الله -، وقد تحدث فيه المؤلف عن هول القبر وفظاعته.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن الجزء الثالث من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى"، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر، وقد تحدث فيه المؤلف عن خروج الروح.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن الجزء الثاني من كتاب " القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى ", للشيخ عمر بن سليمان الأشقر، وقد تحدث فيها المؤلف عن سكرات الموت.
مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية، عبارة عن الجزء الأول من " كتاب القيامة الصغرى وعلامات القيامة الكبرى "، للشيخ عمر بن سليمان الأشقر - رحمه الله -، وقد تحدث فيه المؤلف عن القيامة الصغرى.
كتاب مترجم إلى اللغة الروسية، يفصل فيه المؤلف معنى الثقافة وخصوصًا الثقافة الإسلامية، وما هي الحضارة الغربية ومكوناتها وطبيعة العلاقة والصراع بينهما. كما يشتمل على أهم ما يجب على المسلم فهمه من الإسلام؛ عقائد وعبادات ومعاملات وأخلاق.
بين المؤلف في هذا الكتاب ان القوانين الوضعية تغلغلت في البلاد الإسلامية وأقصت الشريعة الإسلامية، وكان أول ابتعاد عن الشريعة تحت شعار السياسة، وأول قانون دخل ديار الإسلام قانون التتار. وأنه لابد من العودة إلى الشريعة الإسلامية التي تعتبر القانون الوحيد الحق الذي ينبغي أن يطلق عليه قانون، لأنه قانون رب العالمين.
في هذا الكتاب تحدث الشيخ عن جهود الإمام محمد بن عبد الوهاب في نشر دين الله والدعوة إليه، وأنه أسس منهجًا قويمًا على كتاب الله وسنة رسوله أحيَا به أمة بعده.
لقد كان التأويل باب شرّ كبير، ولج منه الذين يردون هدم الإسـلام، فما تركوا شيئاً إلا أولوه، ولولا حماية الله ورعايته لهذا الدين لدرست معالمه وضاعت حدوده. وقد اقتصرت هذه الرسالة على النوع الأخير من المؤولات، تأويل الأسماء والصفات، فإن التأويلات التي أبطلت بها الأوامر والنواهي، ونصوص المعاد، والجنة والنار لم ترج عند عوام أهل السنـة فضلاً عن علمائهم.
في هذا الكتاب يوضح المؤلف منهج الفرقة الناجية التي تكلم عنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنها فرقة أهل السنة والجماعة وأنها صاحبة المنهج الأصيل والصراط المستقيم.
إن موضوع الزواج ذو أهمية خاصة لدى المسلمين وغير المسلمين، والأحكام الشرعية التي تتعلق به تمثل المنهج الذي ينبغي أن تهتدي البشرية بهدبه في مختلف العصور، فالمناهج التي انحرف فيها مسارها عن هدى الله سببت دمارا هائلا في بنية الفرد والأسرة والمجتمع.
في هذا الكتاب ذكر المؤلف عجائب صنع الله في خلقه، وذك منها هداية النحل فقال: والنحل تقسم فرقاً، فمنها فرقة تلزم الملك، ولا تفارقه، ومنها فرقة تهيئ الشمع وتصنعه، والشمع هو ثفل العسل، وفيه حلاوة كحلاوة التين، وللنحل فيه عناية شديدة فوق عنايتها بالعسل، فينظفه النحل، ويصفيه، ويخلصه مما يخالطه من أبوالها وغيرها، وفرقة تبني البيوت، وفرقة تسقي الماء وتحمله على متونها، وفرقة تكنس الخلايا وتنظفها من الأوساخ والجيف والزبل، وإذا رأت بينها نحلة مهينة بطالة قطعتها وقتلتها حتى لا تفسد عليهن بقية العمال، وتعديهن ببطالتها ومهانتها، فما أبدع خلق الله.
قال المؤلف: الفطرة السليمة تشهد بوجود الله من غير دليل، لم يطل القرآن في الاستدلال على وجود الله تعالى، لأنّ القرآن يقرّر أنّ الفطر السليمة والنفوس التي لم تتقذر بأقذار الشرك تُقرّ بوجوده من غير دليل، وليس كذلك فقط بل إنّ توحيده – سبحانه – أمر فطري بدهي ( فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ) [ الروم : 03 ].
موسى والحجر: مقالة مأخوذة من كتاب: «صحيح القصص النبوي» للشيخ عمر الأشقر - رحمه الله -، وقد ذكر في هذه القصة رد النبي - صلى الله عليه وسلم - على الفرية التي افتراها بنو إسرائيل على نبي الله موسى - عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام - من أن جسده به عيب؛ كأن يكون أبرصًا أو غير ذلك، فبرَّأه الله - سبحانه وتعالى - بأن سخَّر له حجرًا يأخذ ثوبه فيخرج عريانًا على بني إسرائيل حتى يُثبِت لهم الله - جل وعلا - أن موسى - عليه السلام - ليس بجسده أيّ عيب، وقد استخرج المؤلف العديد من الفوائد من هذه القصة الجليلة.