عرض المواد باللغة الأصلية

موقع مكتبة الكتاب والسنة باللغة الأردية - جميع المواد

عدد العناصر: 172

  • أردو

    مختصر لصحيح الإمام مسلم، اختصره المؤلف متبعاً في عمله الخطوات التالية: أولاً: أبقى كتب الصحيح وأبوابه مع أرقامها. ثانيًا: حذف جميع الأسانيد الواردة في الأحاديث، مع إبقائه على الصحابي أو التابعي الذي في آخر سلسلة السند. ثالثًا: حذف جميع الأحاديث التي تتكرر ألفاظها لراوِ واحد، مع إبقائه على الأحاديث التي تحتوي على معنى زائد. رابعًا: شرح جميع الألفاظ الغريبة معتمدًا على شرحي النووي والأبيّ وعلى كتب الغريب والمعاجم اللغوية. ونظرًا لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية الشيخ محمد عيسى حفظه الله، وقام بمقابلة الكتاب بعدة نسخ لصحيح مسلم، وجعل تحقيق الألباني رحمه الله عمدةً في ذلك.

  • أردو

    هذا الكتاب هو أشهر مسند في الحديث النبوي وأشملها أحاديث، وضعه الإمام أحمد رحمه الله ليكون مرجعًا للمسلمين وإمامًا، وجعله مرتبًا على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث كما هي طريقة المسانيد. يبلغ عدد أحاديثه ثلاثون ألفًا تقريبًا وقد يزيد بحسب زيادات ابنه عبد الله. ونظراً لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه رأينا نشر ترجمته إلى الأردية، وعقب كل حديث أحكام الألباني وشعيب الأرناؤوط رحمهما الله. والكتاب عبارة عن أربعة عشر مجلدًا ضخمًا، ويعتبر هدية قيّمة لطلاب الحديث وعلمائهم.

  • أردو

    صحيح ابن خزيمة: يعد هذا الكتاب من الكتب المقدَّمة في الصحة بعد صحيحي البخاري ومسلم وباقي الكتب الستة، واسمه كاملاً: «مختصر المختصر من المسند الصحيح عن النبي بنقل العدل عن العدل موصولاً إليه من غير قطع في أثناء الإسناد ولا جرح في ناقلي الأخبار»، وقد قسَّمه على الكتب والأبواب الفقهية، بلغت عدد الأحاديث فيه 3079 حديثًا. ويحتوي الكتاب على تخريجات فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله، ونصير أحمد كاشف، مع فوائد فقهية للشيخ محمد فاروق رفيع.

  • أردو

    سنن الدارمي: ترجمة أردية مع الفوائد والتخريج لكتاب سنن الدارمي أو مسند الدارمي، وقد اعتمد فيه مصنفه طريقة الكتب والأبواب، وقد اشتمل على أحاديث كثيرة عدَّها بعضهم (3455) نصًّا مسندًا. والكتاب قامت بترجمته: بنت الشيخ حافظ عبد الستار حماد، وخرَّج أحاديثه وعلَّق عليه بفوائد: عبد المنان راسخ.

  • أردو

    سنن النسائي (المجتبي) المترجم إلى اللغة الأردية: هذا أحد الكتب الستة التي عليها العمدة عند أهل العلم قديمًا وحديثًا، ويحتوي على (5764) حديث. ونظراً لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية: فضيلة الشيخ الحافظ محمد الأمين حفظه الله، وذكر العديد من الفوائد القيمة عقِب كل حديث. كما قام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه: الحافظ زبير عليزئي رحمه الله، ومما زاد مكانة الكتاب الإضافات المهمة للحافظ صلاح الدين يوسف حفظه الله. والكتاب يقع في سبعة مجلدات ضخام.

  • أردو

    سنن ابن ماجه سادس الكتب الستة على القول المشهور وهو أقلُّها درجة. - قال الحافظ ابن حجر في ترجمة ابن ماجه في تهذيب التهذيب: "كتابه في السنن جامعٌ جيِّدٌ كثيرُ الأبواب والغرائب وفيه أحاديث ضعيفة جدًّا، حتى بلغني أنًَّ السريَّ كان يقول: مهما انفرد بخبر فيه فهو ضعيفٌ غالباً، وليس الأمرُ في ذلك على إطلاقه باستقرائي، وفي الجملة ففيه أحاديثُ كثيرةٌ منكرةٌ، والله المستعان". وإنَّما اعتُبِر سادسُ الكتب الستة لكثرة زوائده على الكتب الخمسة، وقيل سادسها الموطأ لعُلُوِّ إسناده، وقيل السادس سنن الدارمي. ونظرا لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية عطاء الله ساجد -حفظه الله-، و ذكر بفوائد جميلة عقب كل حديث ، كما قام بتحقيق الكتاب وتخريج أحاديثه الحافظ زبير عليزئي -رحمه الله-. وومما زاد مكانة الكتاب العلمية الإضافات والتنقيحات المفيدة التي قام بها الحافظ صلاح الدين يوسف حفظه الله. ويعتبر الكتاب من أدق التراجم الموجودة في أسلوب أردي سلس ، ويحتوي على خمسة مجلدات ضخام.

  • أردو

    سنن النسائي (المجتبي) المترجم إلى اللغة الأردية : صنَّف الإمامُ النسائي - عليه رحمة الله - في السنن كتابين هما؛ السنن الكبرى، والصغرى التي اختصرها منها، ويُقال لها المجتبى أي:المختارة من الكبرى، والسنن الصغرى هي التي لقيت عنايةً خاصة من العلماء، وهي التي اعتُبرَت أحد الكتب الحديثية الستة، وهو كتاب عظيم القدر، كثير الأبواب، وتراجم أبوابه تدل على فقه مؤلفه، بل إنَّ منها ما تظهر فيه دقَّةُ الإمام النسائي في الاستنباط، وأعلى الأسانيد في سنن النسائي الرباعيات، وقد بلغ مجموع كتبه واحداً وخمسين كتاباً وبلغت أحاديثه (5764) حديثٍ، .... إلخ. ونظراً لأهمية الكتاب وتعميم الفائدة منه قام بترجمته إلى الأردية، و ذكرالحواشي المفيدة العلامة وحيد الزمان - رحمه الله- ، وقد طُبع الكتاب بعدة مرات، ولكن هذه الطبعة تمتاز ببعض الإضافات المفيدة، وتحتوي على ثلاثة مجلدات ضخام.

  • أردو

    كتاب السنن لأبي داود المترجم إلى اللغة الأردية، عُنِيَ فيه مؤلِّفه بجمع أحاديث الأحكام وترتيبها وإيرادها تحت تراجم أبواب تَدلُّ على فقهه وتَمَكُّنه في الرواية والدراية، قال فيه أبو سليمان الخطابي في أول كتاب معالم السنن: " وقد جَمع أبو داود في كتابه هذا من الحديث في أصول العلم وأمهات السنن وأحكام الفقه ما لا نعلم متقدِّماً سبقه إليه ولا متأخراً لحقه فيه ". - وقد بلغ مجموع كتبه خمسة وثلاثين كتاباً، وبلغ مجموع أحاديثه (5274) حديث. - وأعلى الأسانيد في سنن أبي داود الرباعيات وهي التي يكون بينه وبين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيها أربعة أشخاص. - ولسنن أبي داود عدة شروح من أشهرها عون المعبود لأبي الطيب شمس الحق العظيم آبادي.

  • أردو

    كتاب سنن الترمذي ويقال له الجامع المترجم إلى اللغة الأردية، مِن أهم كتب الحديث وأكثرها فوائد، اعتنى فيه مؤلِّفُه بجمع الأحاديث وترتيبها، وبيان فقهها، وذكر أقوال الصحابة والتابعين وغيرهم في المسائل الفقهية، ومن لم يذكر أحاديثهم من الصحابة أشار إليها بقوله:وفي الباب عن فلان وفلان، واعتنى ببيان درجة الأحاديث من الصحة والحسن والضعف. - وعددُ كتب جامع الترمذي خمسون كتاباً، وعدد أحاديثه (3956) حديثٍ، وأحسن شروح جامع الترمذي كتاب "تحفة الأحوذي" للشيخ عبد الرحمن المباركفوري المتوفى سنة (1353هـ). ونظراً لهذه المنزلة الرفيعة وتعميم الفائدة قام بترجمته إلى الأردية العلامة بديع الزمان بن مسيح الزمان الحيدرآبادي، وذكر بتشريحات مفيدة تحت بعض الأحاديث باختصار. وبالخلاصة يعتبر الكتاب من أهم التراجم الموجودة في الأردية ، ويحتوي على مجلدين ضخيمين.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية يبين أن آفات اللسان من أخطر الآفات على الإنسان؛ لأن الإنسان يهون عليه التحفظ، والاحتراز من أكل الحرام، والظلم، والزنا، والسرقة، وشرب الخمر، ومن النظر المحرم، وغير ذلك ويصعب عليه التحفظ والاحتراز من حركة لسانه، حتى ترى الرجل يشار إليه: بالدين، والزهد، والعبادة وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله، لا يلقي لها بالاً، ينزل في النار بالكلمة الواحدة منها أبعد مما بين المشرق والمغرب، أو يهوي بها في النار سبعين سنة، وكم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم، ولسانه يقطع، ويذبح في أعراض الأحياء الأموات، ولا يبالي بما يقول. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وَلِخَطَرِ آفات اللسان على الفرد، والمجتمع، والأمة الإسلامية جمع المؤلف ما يسر الله له جمعه – في هذا الموضوع الخطير – من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلّى الله عليه وسلّم،

  • أردو

    كتاب من أهم الشروح وأفضلها في اللغة الأردية، وقد استفاد المؤلف من شروحات سابقة كـ فتح الباري، وإرشاد الساري، وفيض الباري، وشرح تراجم شاه ولي الله وغيرها، وجاء فيه بخلاصة مهمة لمباحث تلك الشروحات. وبلغ هذا الشرح 12 مجلداً ضخماً ، وطُبع المجلد الأول منه بمطبعة القدّوسية ، لاهور ، وطُبعت المجلدات المتبقية من المكتبة الإسلامية، بمدينة لاهور. باكستان.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية، فيه قصص الأنبياء عليهم السلام وسيرهم من خلال ما جاء في آيات القرآن والأحاديث النبوية والمأثور من الأقوال والتفاسير. وأصل الكتاب مستلّ من كتاب الحافظ إسماعيل بن عمر بن كثير (ت774هـ) "البداية والنهاية" في التاريخ، وتتميّز النسخة المترجمة للكتاب بعدة أمور، منها: 1- الاكتفاء بذكر الأحاديث الصحيحة والحسنة. 2- استخدام الخرائط والصّور التوضيحية لأماكن الولادة والهجرة والوفاة. 3- ذكرالفوائد والدروس والعبر في نهاية كل باب، مما ارتفع مكانة العلمية للكتاب.

  • أردو

    كتاب مترجم إلى اللغة الأردية تناول فيه المؤلف بيان بعض صفات أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، مع بيان وجوب التفريق بين كل منهما، وذكر جملة من الأحاديثَ الصحيحة في بيان صفات الولي، وأن ولي الرحمنِ هو المتابع للرسول - صلى الله عليه وسلم - في الأمرِ والنهي، وغيرها من المسائل المتعلقة بأولياء الله.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية تحدث المؤلف عن الخلفية التاريخية لحركة أهل الحديث في ضوء الكتاب والسنة والشواهد التاريخية، بالإضافة إلى كشف الزيغ عن الفرق والحركات الباطلة باختصار.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية تناول فيه المؤلف بمناقشة الأدلة والشبهات التي استدل بها أصحابها على تفريق صلاة الرجل عن المرأة، مع الردّ عليها بالتفصيل.

  • أردو

    كتاب الطلاق باللغة الأردية وهو العدد الثالث عشر من "سلسلة تفهيم السنة" يحتوي علي بيان حقوق الزوجين، وحسن المعاشرة، وذكر أحكام الطلاق، والخلع، والظهار، والإيلاء، والعدة، والحضانة وغيرها من المسائل المهمة التي لها صلة با لحياة الزوجية، وذلك في ضوء الكتاب والسنة بالتفصيل.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية تناول المؤلف فيه ذكر السيرة العطرة للأمير معاوية رضي الله عنه ، وعن خلافته، وخدماته، وأعماله الجليلة، كما كشف النقاب عن الشبهات والمطاعن التي ألصقت بشخصيته، وخلافته، وعلاقته ، وتعامله مع أهل البيت بالتفصيل.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يهتمّ بجمع الألفاظ المترا دفة في القرآن الكريم، مع بيان معانيها وفروقها اللغوية بالتفصيل، وقد استفاد المؤلف في إعداد هذا الكتاب من كتب اللغة القديمة كـ "فقه اللغة" للثعالبي، و"مفردات القرآن" للراغب الأصفهاني، و"الفروق اللغوية" لأبي هلال العسكري، و"مقاييس اللغة" لابن الفارس وغيرها من كتب المعاجم اللغوية، والتراجم، والتفاسير المعتمدة. ومما رفع قيمة الكتاب الملاحق الخمسة التي ضُمّت في آخره . وبالاختصار يعتبر هذا الكتاب فريد من نوعه في اللغة الأردية، والذي يمتاز بسهولة ألفاظه، وسلامته من التكلف، وانتظام عباراته في سلك الملاحة والبلاغة.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية فيه شرح لكثير من مسائل الحج والعمرة وأحكامهما بالتفصيل، وذلك باستخدام الصور والخرائط التوضيحية لبعض المسائل المعقدة عن الحج، بالإضافة إلى تنبيه لطيف على الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كثير من الحجاج والمعتمرين عند أداء مناسكهم.

  • أردو

    كتاب باللغة الأردية يتحدّث عن الأصول والآداب الإسلاميّة التي ربّى النبيُّ صلى الله عليه وسلم الصحابةَ عليها، والتي هي نبراس للأمة إلى يوم القيامة، فلو ربى الآباء أبناءهم عليها لكانت حياتهم سعيدة ومليئة بالخير والمجد والرفعة.