إن شهر الله المحرم شهر عظيم مبارك، رغب النبي - صلى الله عليه وسلم - في الإكثار من صيام النافلة في هذا الشهر وجعله أفضل الصيام بعد رمضان، وخص اليوم العاشر منه بعظيم الأجر والثواب. ولكن بعض الناس يغفلون هذا الأمر وجعلوه شهراً للحزن والمأتم والنياحة وسب الصحابة...الخ. وهذه المقالة تتناول الحديث عن المخالفات والمحدثات التي تقع في هذا الشهر الحرام ويزيل الستار عن حقيقة ما يرتكبه الروافض فيه.