كتاب الحج والعمرة 5- أنواع النسك : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • أنواع النسك. • أفضل الأنساك. • صفة دخول مكة.
مقالة مترجمة إلى اللغة البنغالية، تبين أن ذهاب عام ومجيء آخر أمر يستدعي الوقوف مع أنفسنا وقفات جادة للمحاسبة الصادقة، وقد بينت هذه المقالة أهمية هذا الأمر بإيجاز.
إن شهر الله المحرم شهر عظيم مبارك، رغب النبي - صلى الله عليه وسلم - في الإكثار من صيام النافلة في هذا الشهر وجعله أفضل الصيام بعد رمضان، وخص اليوم العاشر منه بعظيم الأجر والثواب. ولكن بعض الناس يغفلون هذا الأمر وجعلوه شهراً للحزن والمأتم والنياحة وسب الصحابة...الخ. وهذه المقالة تتناول الحديث عن المخالفات والمحدثات التي تقع في هذا الشهر الحرام ويزيل الستار عن حقيقة ما يرتكبه الروافض فيه.
إن شهر الله المحرم شهر عظيم مبارك، وهو أول شهور السنة الهجرية وأحد الأشهر الحرم الأربعة التي جعلها حرام منذ خلق السموات والأرض. وفي هذه المقالة بيان فضل هذا الشهر الحرام وما يشرع فيه من الأعمال.
حفظ الله تعالى عبد المؤمن نوعان: الأول: حفظه وحفظ أولاده وزوجته وماله. والثاني: حفظ دينه وإيمانه. وهذا النوع أشرفه وأفضله. وفي هذه المقالة شرح لهذه الأنواع.
الغيبة : نعم الله على الإنسان لا تعد ولا تحصى، ومن هذه النعم العظيمة والجليلة نعمة اللسان، ذلك العضو الصغير الذي يتقلب عند الكلام ويقلب الطعام.. هذا العضو قد يكون سبباً لدخول صاحبه الجنة أو النار، فإن استغله الإنسان في طاعة الله وذكره؛ سلك به طريق الجنة، وإن استغله في الغيبة والنميمة وقول الزور وغيرها؛ قاده إلى النار، وفي هذه المقالة بيان لبعض أحكام الغيبة.
مقالة قيمة بينت منزلة القرآن الكريم ومكانته وفضائله وخصائصه وضرورة العناية به علما وعملا ً، كما تناولت بالتفصيل جوانب العناية بالقرآن الكريم من حيث تلاوته وحفظه وتدبر آياته والعمل بما جاء به، وذلك على ضوء القرآن والسنة.
مقالة تتكلم عن خطورة الشبه والشهوات المحيطة بحياة العبد ووجوب التمسك بهدي الكتاب والسنة لينجو المسلم منه، ثم وجه الكاتب نصائحه للأخوات المسلمات بوجوب التحلي بالأخلاق الفاضلة منها والحذر من والذنوب والمعاصي وخاصة الزنا والسبل الموصلة إليها.
لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وفي هذه المقالة بيان لمعنى الزواج في الإسلام، مع بيان بعض أحكام النكاح.