مقالة مترجمة إلى اللغة الألمانية، وتحتوي على قصة مراهقة أمريكية تكتشف الإسلام من خلال العديد من العلامات التي أرسلها الله إليها، حتى أكرمها الله بالدخول في الإسلام.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية، يحكي فيها الكاتب ( مارك سبرينجر ) قصة دخوله في الإسلام، وكيف أن هذا الحدث كان بمثابة عجيبة من عجائب العصر، والمقالة منشورة في جريدة ( عرب نيوز ) بتاريخ 14 يناير 2014.
مقالة باللغة الألمانية وفيها: فتاة نصرانية محافظة تبدأ بالسؤال عن نواحٍ مختلفة من عقيدتها وتبدأ في قراءة القرآن. فتاة نصرانية محافظة تجد أجوبة عن أسئلتها في القرآن الكريم، ولكنها تواجه العديد من الصعوبات والمشاكل من أسرتها وأصدقائها بعد اعتناقها الإسلام.
مقالة باللغة الألمانية تروي قصة إمرأة يهودية تمكنت من إلقاء نظرة على أنشطة المسلمين في المسجد من خلال زوجها المسلم وبعض الأخوات. بعد اهتمامها بحياة المسلمين، تكتشف المرأة اليهودية سابقاً أن الإسلام هو الطريق لتحسين علاقة الإنسان مع الله، ومغفرة الذنوب السابقة، وأن الإسلام هو الطريق الوحيد لتحقيق السعادة الداخلية الحقيقية.
مقالة باللغة الألمانية تبين أن الملحد المتشدد يشعر أنه منجذب إلى النصرانية، إلا أنه بعد فترة يلاحظ أن بعض الأسئلة الهامة تبقى دون إجابة. لقاء مع عراقي يحرك في نفس النصراني الملحد سابقاً، الاهتمام بالإسلام.
لا شكّ أن سيرة الصحابي الجليل سلمان الفارسي رضي الله عنه فيها من العِبَر والعِظات الشيء الكثير؛ إذ حفلَت حياتُه رضي الله عنه بالمشاق والصعاب حتى بلغ أن يُنسب إلى آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم مع أنه فارسيُّ! هذه من أعظم القصص التي تُجلّي إصرارًا وعزمًا للوصول إلى المأمول، فمن المعلوم أن طلبَه رضي الله عنه للحق وبحثَه عنه اكتنفَته متاعب وعقبات، ذاقَ بعدها حلاوةَ دخوله في هذا الدين.
(وبضدها تتميز الأشياء) مثل عربي. مرّت صاحبة هذه القصة بثلاث مراحل حتى تعرف الحقيقة بعد بحثٍ مُضنٍ عنها؛ نشأت في الإلحاد في بيئة هندوسية، ثم آمنت بالله وحده، ثم تزوَّجت من نصراني! ففكَّرت في النصرانية كنهايةٍ لمطافها وبحثها عن النور، ثم بدأت تُنقّب بحثًا في الخطيئة الأصلية، مما جعلها تنهل من معين الكتب وتتعرَّف على دين النصارى، فما لبِثَت إلا وأكرمها الله بالإسلام. وهي اليوم تعيش في أصعب مرحلةٍ من حياتها؛ أيهما تختار: الإسلام أو زوجها؟!
هذه المقالة تحكي قصة مثيرة عن (ميليتش) اليهودي الذي أورد موجزًا عن حياة اليهود ودينهم، ثم شاء الله له أن يبتعد عنهم شيئًا فشيئًا، حتى وقعت أحداث 11 سبتمبر، والتي كانت نقطة تحوُّل في حياته؛ دفعَه ذلك للبحث عن الحقيقة، فقرأ القرآن، وتعرَّف على الدين الحنيف، حتى وفَّقه الله تعالى للدخول فيه.
ماريا فتاة كاثوليكية رأت حلمًا في المنام أصابها بالذهول، فكان بمثابة آية واضحة ودليلاً على وجود الله تعالى، مما دفعها إلى اعتناق الإسلام. جاءت هذه المقالة حول قصتها.