مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تتناول رفع شبهات القسيسين الواردة على الأحاديث النبوية الشريفة.
مقالة باللغة التاميلية يتحدث الكاتب فيها عن أن تنافس بعض الناس مع البعض لنحقيق ملذات تافهة دنيوية يتولد من هذا التنافس المذموم الحسد والحقد والجشع الذى يسبب الغيرة والكراهية والصراعات بين الأشخاص والمجتمعات والبلدان مما تحدث الهلاك والفساد والخراب والدمار وتوقف التقدم والتطور وتفسد الأخلاق و تتسبب فى البعد عن الدين.
محاضرة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، قال الشيخ - حفظه الله – معكم في هذا اللقاء خمس وقفات وخمس تأملات: الوقفة الأولى: الآيات والتفسير. الوقفة الثانية: من أخبار المشتاقين. الوقفة الثالثة: الملتقى الجنة. الوقفة الرابعة: ما أهون ما بدلوا في عظيم ما نالوا. الوقفة الخامسة: الطريق إلى الجنة.
مقالة مقتبسة ومترجمة إلى اللغة التايلندية من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، ويذكر فيه أنه فطر الله كلا من الذكر والأنثى على فطرةٍ معينةٍ وخصص لكل واحدٍ منهما ما يناسبه من الأعمال وهيأه للقيام بها، والخروج عن هذه الفطرة التي فطرها العليم الخبير يسبب الفساد العريض في الأرض.
مقالة مقتبسة ومترجمة إلى اللغة التايلندية من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، ويذكر فيه أن المرأة المسلمة مأمورة بستر بدنها عن الرجال الأجانب، لما يحصل من التكشف والتعري من الفساد العظيم، ولذلك رخص الرسول صلى الله عليه وسلم لهن في إطالة ثيابهن وجرها حرصاً على ستر أقدامهن
مقالة مقتبسة ومترجمة إلى اللغة التاليندية من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، ويذكر فيه أن إسبال الثياب كبراً وخيلاء من الكبائر التي توعد الله عليها بالعذاب الشديد يوم القيامة، فينبغي على المسلم الحذر منه والحرص على البعد عنه.
مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، ويذكر فيه أن من المنكرات التي تساهل فيها كثير من الناس إسبال الثياب تحت الكعبين مع ورود الوعيد الشديد لمن فعل ذلك، فهو من الكبائر التي ينبغي للمسلم الابتعاد عنها والتحذير منها، فالسنة في لباس المؤمن أن يكون ما بين الكعب إلى نصف الساق.
مقالة باللغة الصربية تبين أن عقيدة التثليث لم يأت بها نبي من الأنبياء، ولا نزلت في كتاب من الكتب السماوية، وعدم ورودها في التوراة غير محتاج إلى بيان؛ لأن من طالع التوراة الحالية لا يجد فيها ذكرا صريحا ولا إشارة أو تلميحا لهذا الأمر.
مقالة باللغة الصربية تبين أنه ورد في إنجيل يوحنا (17:3) قول عيسى عليه السلام مخاطبا الله تعالى: (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته). فقد بين عيسى عليه السلام أن الحياة الأبدية تنال بالإيمان بتوحيد الله تعالى وبرسالة رسوله عيسى، ولم يقل: إن الحياة الأبدية تنال بالإيمان بتثليث الأقانيم الإلهية، ولا بالإيمان بأن عيسى إله وابن الله.
مقالة باللغة الصربية تبين أن لوقوع اختلاف العبارة في الكتاب المقدس أربعة أسباب: السبب الأول: غفلة الكاتب وسهوه، السبب الثاني: نقصان النسخة المنقول عنها، السبب الثالث: التصحيح الخيالي والإصلاح، السبب الرابع: التحريف القصدي.
مقالة باللغة الصربية تبين أن المحققين والمفسرين كلهم قد أغمضوا عيونهم عن النقصان العظيم الواقع في متن إنجيل لوقا، حتى قام المحقق هيلز بالتنبيه عليه، وتجاسر هورن فأمر بزيادة هذه الفقرة في إنجيل لوقا بالرجوع إلى إنجيل متى وإنجيل مرقس؛ ليكون موافقا لهما.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات ففى هذه المقالة ثلاثة نصوص يفيد الأول والثاني منها أن عيسى - عليه السلام - لما أرسل الحواريين الاثني عشر منعهم من أن يحملوا أي شيء معهم، حتى ولا عصا للطريق. بينما يفيد النص الثالث أنه عليه السلام سمح لهم فقط أن يأخذوا عصا للطريق.
مقالة باللغة الصربية تبين أن الحوادث التي مرت على النصارى في القرون الثلاثة الأولى كانت سببا لقلة النسخ عندهم، ولسهولة التحريف فيها؛ لأن تواريخهم تشهد بأنهم طيلة هذه القرون الثلاثة ابتلوا بأنواع المحن والبلايا، فقد وقعت عليهم اضطهادات عظيمة كانت كافية لضياع الإنجيل الصحيح وسائر أسفارهم المقدسة.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية ترد على النصارى في زعمهم أن المسلمين فقط هم الذين يدعون أن كتب العهدين محرفة. وللرد على هذه المغالطة تكون الشواهد في ثلاثة مسالك: المسلك الأول: في نقل أقوال المخالفين للنصارى. المسلك الثاني: في نقل أقوال الفرق النصرانية القديمة التي يعدها النصارى الآن من المبتدعين. المسلك الثالث: في نقل أقوال المفسرين والمؤرخين المتعصبين للنصرانية، والمقبولين عند كافة النصارى.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها رد على شبهه النصارى أن وقوع التحريف في الكتاب المقدس كان مستبعد لأن نسخ الكتب المقدسة كانت منتشرة شرقا وغربا فلا يمكن لأحد تحريفها.