جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة - الكتب

قصة نوح عليه السلام: في هذه الرسالة ذكر قصة من قصص أحد أولِي العزم من الرسل، وهو سيدنا نوح - عليه السلام -؛ حيث ذكرت الكاتبة بداية عبادة الأوثان ودعوة نوح - عليه السلام - إلى عبادة الله وحده لا شريك له، وبيَّنت كيف كان قوم نوح يرفضون دعوتَه، وقد أمره الله بصُنع الفلك، ثم لما أُمِر بالاستواء على الفُلك هو ومن معه من المؤمنين، وأرسل الله على قومه الطوفان الذي أهلَكَهم وأغرقَهم، ونجا نوحٌ - عليه السلام - ومن آمن معه.

الإسراء والمعراج: هذا الكتاب يحتوي على ذكر قصة حادثة الإسراء والمعراج كما وردت في كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.

الوعي البيئي: قبل أن نُقدّر العلاقة بين الإنسان وبيئته يجب علينا أن نقدِّر أولاً علاقة الإنسان بربه. وفي هذه الرسالة بيان ماهية الخلق والطبيعة التي خلقها الله للإنسان، وأنه مسؤول عن استعمال نعم الله تعالى بما يليق بها وما خلقها الله لأجله، وقد بيَّنت الرسالة الأخلاق التي جاء بها الإسلام ونبي السلام - عليه الصلاة والسلام - في التعامل مع الحيوانات، مع ذكر نماذج من سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - على ذلك.

كيف أسلمت؟: رسالة تحتوي على مجموعة من قصص إسلام بعض رجال الدين، مع بيان سبب إسلامهم.

النفس مجبولة على التأسي بغيرها، والاعتبار بما يحدث لمن حولها؛ ولذلك اعتنى القرآن الكريم بالقصص عناية كبيرة، فقد قص علينا قصصاً كثيرة لنأخذ منها العظة والعبرة، ومن القصص العظيمة التي قصها لنا القرآن، قصة سيدنا أدم - عليه السلام -، ففيها عظات وعبر لا يستغني عن تدبرها المؤمن خلال سيره إلى الله تعالى، وفي هذه السلسلة ذكر لقصته - عليه السلام -.

النفس مجبولة على التأسي بغيرها، والاعتبار بما يحدث لمن حولها؛ ولذلك اعتنى القرآن الكريم بالقصص عناية كبيرة، فقد قص علينا قصصاً كثيرة لنأخذ منها العظة والعبرة، ومن القصص العظيمة التي قصها لنا القرآن، قصة سيدنا إبراهيم - عليه السلام -، ففيها عظات وعبر لا يستغني عن تدبرها المؤمن خلال سيره إلى الله تعالى، وفي هذه السلسلة ذكر لقصته - عليه السلام -.

لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وفي هذه السلسلة بيان لحقوق الزوجين في الإسلام.

خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل منها: تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا، تصفد فيه الشياطين، تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار، فيه ليلة القدر وهي خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم الخير كله، يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان، لله عتقاء من النار، وذلك في كل ليلة من رمضان. ولما كان كثير من المسلمين يفرطون في استغلال مواسم الخير، ومنها هذا الشهر المبارك؛ فقد وجب بيان هدي السلف في رمضان، لنقتدي بهم ونسير على دربهم.

الأمم البائدة: في هذه الرسالة عِظات وعِبر من سرد بعض أخبار من سبقنا مما ذكره الله لنا في كتابه أو بيَّنه لنا رسوله - عليه الصلاة والسلام -؛ حيث ذُكر فيها قصص الأنبياء مع أقوامهم: قوم نوح، وقوم هود، وقوم صالح، وقوم لوط، وقوم شعيب، وقوم موسى - عليهم الصلاة والسلام -.