مقالة باللغة الصربية تبين أنه يوجد بين اليهود العبرانيين والسامريين سلفا وخلفا نزاع مشهور في اسم الجبل الذي أمر موسى ببناء الحجارة عليه وخصصه للبركة، وكل فرقة منهما تدعى أن الفرقة الأخرى حرفت التوراة في هذا الموضع بتبديل اسم الجبل. .
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عدد الذين قتلهم أحد أبطال داود بالرمح دفعة واحدة وان هناك بين النصين اختلاف بمقدار خمسمائة قتيل.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء بالاختلافات منها : أن عدد المقاتلين حسب النص الأول في إسرائيل (800.000)، وفي يهوذا (500.000) وعلى حسب النص الثاني عددهم في إسرائيل (1.100.000)، وفي يهوذا (470.000).
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، ففي هذا النص يظهر جليا أن النصارى كانوا يحرفون كتبهم قصدا إذا رأوا في التحريف مصلحة لهم أو انتصارا لعقيدتهم، والعجب أن باب التحريف الذي كان واسعا قبل اختراع المطابع، مازال مفتوحا وما انسد بعد اختراعها.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، فمثلا في هذا النص: (والذين معه)، (ولا للذين معه)، و(أعطى الذين كانوا معه) غلط؛ لأن داود عليه السلام كان منفردا، ولم يكن معه أحد في هذا الوقت.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، فقد ذكر انشقاق حجاب الهيكل في إنجيل مرقس 15 / 38 وفي إنجيل لوقا 23 / 45، ولم تذكر فيهما الأمور الأخرى المذكورة في إنجيل متى من تزلزل الأرض وتشقق الصخور وتفتح القبور وقيام القديسين الميتين ودخولهم المدينة المقدسة وظهورهم لكثيرين، وهذه الأمور العظيمة لم يكتبها أحد من مؤرخي ذلك الزمان غير متى.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، فالاحتمال الراجح أن يكون بعض النصارى المحرفين حرف الترجمة اليونانية في هذا الموضع لكي تطابق الإنجيل.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، أن علماء أهل الكتاب لا توجيه عندهم لعبارة سفر الخروج (12:40) التي في النسخة العبرانية سوى الاعتراف بأنها غلط.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، ففى الفقرتين التاليتين من قصة التابوت المذكورة في سفر صموئيل الأول (6:13,19): (13) وكان أهل بيتشمس يحصدون حصاد الحنطة في الوادي، فرفعوا أعينهم ورأوا التابوت وفرحوا برؤيته (19) وضرب أهل بيتشمس لأنهم نظروا إلى تابوت الرب، وضرب من الشعب خمسين ألف رجل وسبعين رجلا فناح الشعب لأن الرب ضرب الشعب ضربة عظيمة).
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، يفهم من هذا النص أن عدد القادرين على القتال ممن هم في سن العشرين سنة فما فـوق من بني إسرائيل الخارجين مـن مصر مـع موسى وهارون عليهما السـلام كان (603.550)، وأن جميع أفراد سبط اللاويين ذكورا وإناثا غير داخلين في هذا العدد، وكذلك جميع إناث بني إسرائيل، وجميع الذكور الذين هم دون سن العشرين غير داخلين في هذا العدد أيضا، فلو ضممنا إلى هذا العدد جميع المتروكين والمتروكات لا يكون الكل أقل من مليونين ونصف مليون نفس، وهذا غير صحيح.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، وقد أقر مفسرو الكتاب المقدس بالغلط في هذه الواقعة لأنها مخالفة للقياس بالنسبة لهؤلاء الملوك، فهم لم يبلغوا هذا العدد لقلتهم في تلك الأيام.