مقالة باللغة الصينية تبين دلائل صدق رسالة الإسلام في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم مثل : خلق الإنسان، نشأة الكون، الناصية، الجبال، تكون السحاب والأمطار، الأنهار والبحار، وبعض آراء الأكاديمين حول هذا الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
مقالة باللغة الصينية فيها خطبه الوداع التى خطبها النبى - صلى الله وسلم - فى حجة الوداع، وهي من الأهمية بأن أمر الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - بأن الحاضر يبلغ الغائب من المسلمين وقتها وبعدها إلى قيام الساعة بوصيته الشريفة قبيل أن توافيه المنية، والآن يأتي دورونا لإبلاغ وصيته وخطبته - صلى الله عليه وسلم - لمن لم يعرفها بعد، ونحافظ على تلك الكلمات النفيسة ووصيته الشريفة - صلى الله عليه وآله وسلم -.
فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «شخص صلى وبعد الصلاة وجد على فرجه مذيا وهذا يتكرر عليه كثيرا فهل يعيد الصلاة ؟ وكيف تكون طهارته وصلاته ، وما حكم صلاة الجماعة بالنسبة له ، حيث أن خروج المذي يتكرر منه باستمرار بدون شهوة ، ويحصل له ذلك أيضا بعد البول ؟ وماذا يفعل بملابسه ؟».
مقالة باللغة الصينية تلقي الضوء على الاختلافات بين الرجال والنساء التى وجدت فى العلم الحديث، وكيف تنعكس هذه النتائج على الطريقة التي يتم التعامل فيها مع كل من الجنسين في مختلف ميادين الحياة في العصر الحديث.
مقالة باللغة الصينية، تحتوي على آخر خطبة خطبها النبي صلى الله عليه وسلم في صحابته الكرام رضي الله عنهم؛ حيث تشتمل على مواعظ وتوجيهات نبوية ينبغي على كل مسلم أن يتعلمها ويعمل بها.
في ختام الشهر: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد ختمَ بها كتابَه؛ حيث تحدَّث عما شرع الله لعباده في ختام الشهر من عباداتٍ تزيد لهم القُرب منه - سبحانه -، وتزيد في إيمانهم قوة، وفي سجل أعمالهم حسنات؛ مثل: زكاة الفطر، والتكبير ليلة العيد ويوم العيد فرحةً واستبشارًا بإكمال صيام الشهر وقيامه، والانتباه لعدم حبوط العمل بمُحبِطات الأعمال؛ كالعُجب والغرور وغير ذلك.
في التوبة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «مجالس شهر رمضان» للعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وقد تحدَّث عن ضرورة ختام شهر رمضان بالتوبة إلى الله من المعاصي، والإنابة إليه بفعل ما يُرْضِيه، فإن الإنسان لا يخلو من الخطأ والتقصير، وكل بني آدم خَطَّاء، وخير الخطائين التوابون؛ فإن التوبة من الذنب والتقصير أدعى لقبول العمل الصالح.