تناولت هذه الدراسة موضوع المشترك اللفظي من خلال كتب «الوجوه والنظائر»، فهي تعنى بجانب من جوانب الإعجاز القرآني. كما تناولت موضوع نقل الألفاظ القرآنية ووجوهها إلى اللغة الإنجليزية من خلال بعض الترجمات المتداولة. - وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
اشتملت الدراسة على عرض وتحليل لبعض المحاذير اللغوية الواجب مراعاتها عند ترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية، وأثر ذلك في استيعاب القارئ، كما اشتملت على نماذج من الترجمات؛ مثل: آربري، ورودويل، وبكثول، ومحمد علي، ويوسف علي، وداود، وإرفنغ، وأحمد. - وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
في هذا البحث قام الكاتب بدراسة الخطأ الوارد في ترجمة (إن) المخففة، من خلال ست ترجمات أربع ترجمات منها إلى الإنجليزية، والخامسة إلى الفرنسية، والأخيرة إلى الألمانية. - وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
هذه الورقات تُجيب على تساؤلات ترِد على ذهن مترجمي النصوص الإسلامية؛ مثل: ما المصطلحات الإسلامية؟ وكيف يعالجها ويتعامل معها مترجمو النصوص الدينية الإسلامية إلى اللغات الأخرى؟ ثم ما أفضل طريقة للتعامل معها عند الترجمة؟ - وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
بحث تضمن ذِكر موجز عن حركة الترجمة التايلندية لمعاني القرآن، ثم بيّن بعض النماذج للأخطاء العقدية في بعض الترجمات، مع تحليل لهذه الأخطاء. - وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
هذا البحث يناقش بعض الترجمات الروسية لمعاني القرآن الكريم، ويُبرِز الأخطاء العقدية الموجودة فيها. وقد جاءت هذه الأخطاء مندرجة تحت إحدى عشر مبحثًا. - وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
يتطرّق هذا البحث لدراسة أسلوب تعليم القرآن عن بُعد وتحليله، وبيان مزاياه، وتحديد مواطن الضعف والخلل فيه، ومعرفة آثاره. وقد شملت المؤسسات القائمة على تلك التجربة داخل المملكة وخارجها. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
في هذا البحث تم وضع توصيفات لأغلب أحكام التجويد وبرمجت تلك التوصيفات في معالج تجويدي قادر على استخلاص الأحكام من الآيات القرآنية. وتم إبراز أهمية العمل ومدى إمكان تطبيقه والاستفادة منه من خلال تصميم نظام حاسوبي يوفر جملةً من الخيارات تُمكّن الدارس من تعلم أحكام التجويد من جهة، ومن التمرّن عليها وقياس أدائه فيها من جهة أخرى. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
طرحَ البحث إمكانات ونظريات الدعوة إلى الله ووسائلها الحديثة، وسبل تطويعها لخدمتها، ثم بيّن كيفية استغلال شبكة المعلومات في خدمة الإسلام وحكم استخدامها من الناحية الفقهية، وقد اشتمل على دراسة تحليلية لبعض المواقع الإسلامية في مختلف دول العالم. وقد ذُكر في ثنايا البحث كيفية الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام على المواقع الألمانية بوجهٍ خاص، ولم يُغفل بيان التعرف على ما يُقدّم للمسلم الناطق بالألمانية من معلومات عن القرآن الكريم وعلومه، في خطوة لتقويم الجهود المبذولة، وتحسين المادة العلمية المقدمة. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
يتناول هذا البحث عددًا من الأعمال والبرامج والمهام التقنية التي عُني المجمع بتطويرها وتسخيرها لخدمة القرآن الكريم وعلومه، ويبرز أهميتها، وما تتميز به من خدمات مفيدة وإمكانات متطورة. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
بحث يتضمن الحكم الشرعي في التصوير، وفي استخدام صورة آلة النطق ومخارج الحروف، ويُبيّن استخدام هذه الصورة في التراث الصوتي العربي القديم وفي كتب علمي الأصوات والتجويد، ثم ذِكر صورة النطق في البرامج الإلكترونية الحديثة. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
هذا البحث يحتوي على بيان برنامج لعرض القرآن الكريم بالقراءات المختلفة جمعًا، مع توضيح الأصول في القراءات، ومع ذكر الدليل من الشاطبية وعرض ذلك صوتًا وكتابةً مع تنفيذ ذلك على الربع الأول من جزء عمَّ. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
يأتي هذا البحث محاولًا سد تلك الثغرة في عدم الاستفادة من القرآن الكريم، وجهود علمائه في تعليم العربية للناطقين بغيرها، لافتًا النظر إلى مدى إمكان الاستفادة من التطور التقني في هذا المجال. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
طرحت هذه الورقة منهجًا مقترحًا لبناء المعجم التّكراري لألفاظ القرآن الكريم في ضوء التقنيات المعاصرة، كما عرضَت وصفًا لمدونة المعجم المنشود وطرائق معالجتها آليًّا، وخلصَت إلى أهمية استخدام التقنيات المعاصرة في صناعة هذا النوع من المعاجم. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
هذا البحث يشتمل على الأحكام الفقهية المتعلقة بصناعة المصحف الإلكتروني؛ من حيث صناعته بهدف التجارة، والاحتفاظ بحقوق نشره، وكتابته بالرسم الإملائي لا العثماني، وضمّه مع برامج أخرى دينية أو غير دينية، ثم بيّن حكم مشاركة الكافر في شيء مراحل إنتاجه. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
رسالةٌ تتضمن بيان الأحكام الفقهية المتعلقة باستخدام البرامج الحاسوبية في تعليم تلاوة القرآن الكريم وتحفيظه. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
لا يخفى أن العلم قد تطور بصورة كبيرة في هذا العصر، وتطورت معه التقنيات المعاصرة، ويمكن الاستفادة من هذه التقنيات في طباعة المصحف وإخراجها بصورة جميلة تُعين القارئ على التزود من كتاب الله، كما يمكن الاستفادة منها في تحقيق ما لم يستطع السابقون تحقيقه في القرن المنصرم. وهذا هو محور البحث المرفق. - وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة (تقنية المعلومات) عام 1430.
يسعى هذا البحث إلى تأكيد أن طرائق المستشرقين ومناهجهم في دراسة القرآن الكريم تختلف عن تلكم الموظفة في علوم أخرى، ذلك أن المنهج الاستشراقي في دراسة تاريخ القرآن وعلومه يكاد يكون غير علمي، ومفصولاً عن سياق الموضوعية والحيادية.
هذا البحث ألقى بعض الضوء على الأساليب والمناهج التي استخدمها المستشرق الروسي (يفيم ريزفان) للنَّيل من القرآن الكريم، مُبيّنًا مكانة كتابه في الاستشراق، ويذكر فيه أهم النتائج التي سار عليها لتشويه شخصية النبي صلى الله عليه وسلم، وتحريف معاني القرآن الكريم، وتاريخ جمعه وكتابته، ثم بيَّن موقف المستشرق من كتاب الله تعالى، وبيَّن بُطلان ادّعاءاته.
هذا البحث يتناول منهج أحد تلامذة المستشرقين وهو: محمد أركون الجزائري، الذي تجاوز أساتذته في موقفه الطاعن في كتاب الله تعالى، وقد بيّن الموقف الاستشراقي المشابه لموقف أركون من القرآن الكريم، ونقد منهجه في موقفه من القرآن الكريم.