مقالة مميزة تناول فيها الباحث موضوع : أثر المساجد في توحيد العلاقات الاجتماعية بين المسلمين في لاوس حيث أن هذا المجتمع هو مجتمع أقلية مسلمة، ويوجد دول مجاورة لهذا البلد يوجد بها العديد من الأقليات الأخرى بكل أطراف البلاد، لذا حاول الباحث معرفة كيف تزايد عدد مسلمين في السنوات الأخيرة، فوجد أن دور المسجد هو الدور الرئيسي في توحيد العلاقات الاجتماعية بين المسلمين في لاوس.
مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أن اسم "بروقليط" المذكور فى الإنجيل هو محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي يأتي في آخر الزمان هو اسم نبي المسلمين كما ورد في الصحيفة الرابعة للنبي دانيال والطريق الصحيح الذي يرشده الانجيل هو دين الإسلام دين أرسل إليه محمد - صلى الله عليه وسلم -.
كتاب مترجم إلى اللغة السنهالية يتحدث عنأخلاق الحرب فى الإسلام، وهل يُقتل الكافر حين ملاقاته؟،وكيف انتشر الإسلام وينتشر ؟، الرد على المستشرقين ومثير الشبهات حول القتال في الإسلام.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عمر الملك أخزيا عندما مَلك فهناك اختلاف بين النصين بمقدار عشرين سنة، فلو لم يكن النص الثاني غلطا يلزم أن يكون أخزيا أكبر من أبيه بسنتين، وهو ممتنع جدا.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، فهناك نصان : النص الأول يفيد عدم الأخذ بشهادة المسيح لنفسه، والنص الثاني يفيد وجوب الأخذ بشهادة المسيح لنفسه.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، فهناك ثلاثة نصوص، يفيد الأول والثاني منها عند متى ولوقا أن الذي حمل الصليب هو سمعان القيرواني، ويفيد الثالث منها عند يوحنا أن الذي حمل الصليب هو المسيح نفسه.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في بيان نسب المسيح - عليه السلام - فإن نسب المسيح -عليه السلام - مذكور في إنجيل متى (1:1-17)، وفي إنجيل لوقا (3:23-38). ومن قابل بين سياق النسبين فيهما وجد ستة اختلافات عظيمة.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات فمن هذه الإختلافات : الاختلاف بين النصين في مدة الجوع، ففي الأول سبع سنين، وفي الثاني ثلاث سنين، وقد أقر مفسروهم أن النص الأول غلط.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات ففى هذه المقالة ثلاثة نصوص يفيد الأول والثاني منها أن عيسى - عليه السلام - لما أرسل الحواريين الاثني عشر منعهم من أن يحملوا أي شيء معهم، حتى ولا عصا للطريق. بينما يفيد النص الثالث أنه عليه السلام سمح لهم فقط أن يأخذوا عصا للطريق.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عدد الذين قتلهم أحد أبطال داود بالرمح دفعة واحدة وان هناك بين النصين اختلاف بمقدار خمسمائة قتيل.