مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، وقد أقر مفسرو الكتاب المقدس بالغلط في هذه الواقعة لأنها مخالفة للقياس بالنسبة لهؤلاء الملوك، فهم لم يبلغوا هذا العدد لقلتهم في تلك الأيام.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، وقد ورد في سفر الملوك الأول(6:2) أن ارتفاع البيت الذي بناه سليمان عليه السلام ثلاثون ذراعا، فإذا كان ارتفاعه ثلاثين ذراعا فكيف يكون ارتفاع الرواق مائة وعشرين ذراعا؟!
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، فمثلا في سفر التثنية(23:2) : (لا يدخل ابن زنى في جماعة الرب. حتى الجيل العاشر لا يدخل منه أحد في جماعة الرب). فهذا النص غلط؛ لأنه يلزم منه أن لا يدخل داود عليه السلام في جماعة الرب، ولا يكون نبيا؛ لأن فارص هو ولد زنا.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب «إظهار الحق» للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي أثابه الله، تتناول الرد على من يُنكر بأن القرآن في الدرجة القصوى من البلاغة الخارجة عن العادة، فمَن كان أعرَف بلغة العرب وفنون بلاغتها، كان أعرَف بإعجاز القرآن وفنون بلاغته.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تتناول إثبات نبوة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - وذكر بعض معجزاته.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تذكر عشرة أسئلة سألها ملك الأوربيني الأسبق هرقل عظيم الروم - وكان من علمــاء النصـارى - أحد أكبر أعداء النبي - صلى الله عليه وسلم -، تحقق منها صدق النبي - صلى الله عليه وسلم – ونبوته.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن المعجزات حجة قاطعة على صدق رسالة النبي - صلى الله عليه وسلم - ونبوته؛ لأن خرق العادة ومخالفة قانون الطبيعة، وتغير ناموس الحياة لا يمكن أن يفعله مخلوق، بل لا يكون إلا من الخالق للعادة - سبحانه -، والله - تعالى - لا يخرق العادة لكاذب، بل إنما يؤيد بها مرسليه للتدليل على صدقهم في دعوتهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأصحابه ليسوا فقط مذكورين في التوراة والإنجيل بأسمائهم، بل بصفتهم كذلك بل بلغ من وصف الله تعالى لنبيه في الكتب السابقة، " أنهم أصبحوا يعرفونه كما يعرف أحدهم ابنه "؛ قال تعالى: { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [ البقرة : 146 ].
مقالة باللغة الصربية تبين أن النصارى تستدل على ألوهية المسيح ببعض النقول الواردة في الأناجيل (ومعظمها في إنجيل يوحنا)، وفيما يلي في هذه المقالة إيراد أدلتهم وإبطال استدلالهم بها.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها رد على زعم النصارى أن المسيح عليه السلام شهد بحقية كتب العهد العتيق، ولو كانت محرفة ما شهد بها، بل كان عليه أن يلزم اليهود بالتحريف، ويقال في الرد على هذه المغالطة: إنه لما لم يثبت التواتر اللفظي لكتاب من كتب العهدين العتيق والجديد، ولا يوجد لها سند متصل إلى مصنفيها، وثبت وقوع جميع أنواع التحريف في هذه الكتب، وثبت أن المتشددين من أهل الدين والديانة كانوا يحرفون قصدا لتأييد المسائل أو لدفع الاعتراضات الواردة، فصارت هذه الكتب جميعها مشكوكة.
مقالة باللغة النرويجية، تعرض ستة أدلة منطقية وبسيطة على إثبات وجود الله - سبحانه وتعالى -، وهي : 1. الفطرة، 2. لا يوجد الملحد الحقيقي. 3.القانون " السبب والمسبب ". 4. الإتقان في الخلق. 5. القيمة الأخلاقية. 6. المعجزات التى أتت على يد رسل الله وأنبيائه - عليهم السلام -.
كتاب باللغة الصربية، يعرض ستة أدلة منطقية وبسيطة على إثبات وجود الله - سبحانه وتعالى -، وهي : 1. الفطرة، 2. لا يوجد الملحد الحقيقي. 3.القانون " السبب والمسبب ". 4. الإتقان في الخلق. 5. القيمة الأخلاقية. 6. المعجزات التى أتت على يد رسل الله وأنبيائه - عليهم السلام -.
مقالة باللغة الإنجليزية تبين العديد من الأدلة على وجود الله - تعالى - فتعرض ستة أسباب منطقية بسيطة على إثبات وجوده تعالى من أجل إقناع ذلك القلب الملحدي بوجود الله سبحانه وتعالى.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن كل من دخل الإسلام فإن له قصة، أو حصل له موقف، أو عنده علم من الكتب السابقة، أو رأى شيئا من محاسن الإسلام، أو أخذت سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - بمجامع قلبه، فهذه المواقف من أعظم الأدلة على صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - وصدق نبوته.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين وتثبت صدق محمد - صلى الله عليه وسلم -، وأن من عاشر النبي – صلى الله عليه وسلم – شهد بصدقه، ومن رآه من أول وهلة شهد بصدقه، ومن سمع كلامه شهد بصدقه، ومن سمع عنه ولم يره شهد بصدقه حتى عدوه شهد بصدقه.
مقالة باللغة الصربية تبين أن الحوادث التي مرت على النصارى في القرون الثلاثة الأولى كانت سببا لقلة النسخ عندهم، ولسهولة التحريف فيها؛ لأن تواريخهم تشهد بأنهم طيلة هذه القرون الثلاثة ابتلوا بأنواع المحن والبلايا، فقد وقعت عليهم اضطهادات عظيمة كانت كافية لضياع الإنجيل الصحيح وسائر أسفارهم المقدسة.
لقد كرم الإسلام المرأة بأن جعلها مربية الأجيال، وربط صلاح المجتمع بصلاحها، وفساده بفسادها، لأنها تقوم بعمل عظيم في بيتها، ألا وهو تربية الأولاد الذين يتكوَّن منهم المجتمع، ومن المجتمع تتكون الدولة.