مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن تأليف قلوب العرب من دلائل صدق النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد كان العرب قبل الإسلام قبائل متنازعة متناحرة، لا هم لها إلا المفاخرة والتعالي على بعض، تشتعل الحرب بينهم لأتفه أمر، حتى جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - فألف الله به بين قلوبهم.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه لا يوجد قانون في الإحكام والتنظيم مثل التشريع الذي جاء به النبي - صلى الله عليه وسلم -، فإن شريعته جاءت لتسد حاجة الإنسان في كل نواحي الحياة، وتبين الحكم في كل ما يحتاج الإنسان، وتنظم حياة المسلم من ولادته إلى موته؛ تسير معه جنبا إلى جنب ترعاه وتحضنه وتقومه وتسدده وتبصره وتهديه، وهذا من أدلة صدقة - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - عدم إرادة المصلحة الشخصية لنفسه من هذه الدعوة؛ وقد نبه الله تعالى على هذا الدليل بقوله : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) [ص:86].
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن الدليل الذي يستدل به اليهود والنصارى على نبوة موسى - عليه السلام - موجود في محمد - صلى الله عليه وسلم -، لذلك لا حجة لرجل يؤمن بموسى - عليه السلام - ولا يؤمن بالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أنه من أعظم الأدلة على صدق النبي - صلي الله عليه وسلم - كونه أميًا لا يقرأ ولا يكتب طيلة حياته وإلى وفاته، كما شهد بذلك التاريخ والمخالف والموافق، فهو - صلى الله عليه وسلم - لم يقرأ كتابا ولم يدرس علما وما هذا خرّج علماء وأئمة وعلم العالم أجمع، وكيف أتى بهذا العلم إلا أن يكون وحيا من السماء.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي – صلى الله عليه وسلم – استعداده للمباهلة على من خالفه، من غير وجل ولا خوف أن يحيق به شيء. قال الله تعالى: (( فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )). آل عمران: 61.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن حماية النبي – صلى الله عليه وسلم – من كل ما يكاد به هي دليل من أدلة صدق نبوته - صلى الله عليه وسلم -، قال الله تعالى: (( وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ )).
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تببن أن من أعظم الحوادث التاريخية التي حصلت للعرب في الجزيرة العربية حادثة حماية الكعبة من جيش أبرهة الذي تقوده الفيلة، وذلك دليل على صدق نبوة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن وصف أمور الغيب بدقة لا يكون إلا ممن رآه أو سمع من رآه، ولذلك يمكن القول بأن وصف النبي - صلى الله عليه وسلم - لربه وللملائكة وللجنة والنار وصف عجيب، لا يمكن أن يأتي به بشر.
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن من أدلة صدق النبي - صلى الله عليه وسلم - إقرار الله لدعوته؛ فإن الله - تعالى - أخبر أن محمدًا لو تقوّل على ربه شيئا من الأقاويل لأهلكه، كما قال - تعالى - : (( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ )) [الحاقة :41-47].
مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية، تبين أن إرسال الرسل واجب عقلي؛ لأن الفِطر والعقول دلتنا على وجود الخالق سبحانه وأنه المستحق للعبادة، ولكن العبادة لا يمكن الاهتداء لمعرفة صفتها وتفصيلها إلا عن طريق واسطة عن الله عز وجل، يخبرنا بصفتها التي يحبها الله سبحانه، ويخبرنا عن ما يحل وما يحرم وما ينفعنا وما يضرنا.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تتناول رفع شبهات القسيسين الواردة على الأحاديث النبوية الشريفة.
مقالة باللغة الصربية تبين أن المحققين والمفسرين كلهم قد أغمضوا عيونهم عن النقصان العظيم الواقع في متن إنجيل لوقا، حتى قام المحقق هيلز بالتنبيه عليه، وتجاسر هورن فأمر بزيادة هذه الفقرة في إنجيل لوقا بالرجوع إلى إنجيل متى وإنجيل مرقس؛ ليكون موافقا لهما.
مقالة باللغة الصربية تبين أنه ورد في إنجيل يوحنا (17:3) قول عيسى عليه السلام مخاطبا الله تعالى: (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته). فقد بين عيسى عليه السلام أن الحياة الأبدية تنال بالإيمان بتوحيد الله تعالى وبرسالة رسوله عيسى، ولم يقل: إن الحياة الأبدية تنال بالإيمان بتثليث الأقانيم الإلهية، ولا بالإيمان بأن عيسى إله وابن الله.
مقالة باللغة الصربية تبين أن عقيدة التثليث لم يأت بها نبي من الأنبياء، ولا نزلت في كتاب من الكتب السماوية، وعدم ورودها في التوراة غير محتاج إلى بيان؛ لأن من طالع التوراة الحالية لا يجد فيها ذكرا صريحا ولا إشارة أو تلميحا لهذا الأمر.
مقالة باللغة الصربية تبين أن لوقوع اختلاف العبارة في الكتاب المقدس أربعة أسباب: السبب الأول: غفلة الكاتب وسهوه، السبب الثاني: نقصان النسخة المنقول عنها، السبب الثالث: التصحيح الخيالي والإصلاح، السبب الرابع: التحريف القصدي.