النص التالى هو ترجمة (بتصرف) لكتاب «من هو القرد» الذى يؤكد صحة العقائد الإسلامية بشأن أصل الإنسان (الكائن البشرى). إنه كتيب على جانب كبير من الأهمية وضرورى لكل من يرغب فى أن يفهم فكرة أصل الحياة الإنسانية فى الإسلام. وهو موجه أيضاً إلى كافة الطلبة والطالبات. المشهد التالى يحدث فى إحدى دور التعليم..
رسالة مترجمة إلى اللغة الهولندية تحتوي على حوارٌ بين طالبٍ مسلمٍ وبروفيسور ملحد، حول بعض الأفكار الإلحاد الباطلة والمنتشرة في العديد من البلدان الغربية؛ من نشأة الكون بدون خالق، وبأن الله - سبحانه وتعالى - هو خالق كل الشرور في العالم، ومن ثَمَّ فلا يوجد خالق، إلى غير ذلك من الترهَّات والخرافات.
حوار بين طالب مسلم وبروفيسور ملحد: في هذا الكتاب حوارٌ بين طالبٍ مسلمٍ وبروفيسور ملحد، ويتصدَّى فيه الطالبُ من خلال الحوار لأفكار الإلحاد الباطلة والمنتشرة في العديد من البلدان الغربية؛ من نشأة الكون بدون خالق، وبأن الله - سبحانه وتعالى - هو خالق كل الشرور في العالم، ومن ثَمَّ فلا يوجد خالق، إلى غير ذلك من الترهَّات والخرافات.
حوار بين طالب مسلم وبروفيسور ملحد: في هذا الكتاب حوارٌ بين طالبٍ مسلمٍ وبروفيسور ملحد، ويتصدَّى فيه الطالبُ من خلال الحوار لأفكار الإلحاد الباطلة والمنتشرة في العديد من البلدان الغربية؛ من نشأة الكون بدون خالق، وبأن الله - سبحانه وتعالى - هو خالق كل الشرور في العالم، ومن ثَمَّ فلا يوجد خالق، إلى غير ذلك من الترهَّات والخرافات.
رسالة مترجمة إلى اللغة التركية تحتوي على حوارٌ بين طالبٍ مسلمٍ وبروفيسور ملحد، حول بعض الأفكار الإلحاد الباطلة والمنتشرة في العديد من البلدان الغربية؛ من نشأة الكون بدون خالق، وبأن الله - سبحانه وتعالى - هو خالق كل الشرور في العالم، ومن ثَمَّ فلا يوجد خالق، إلى غير ذلك من الترهَّات والخرافات.
رسالة مترجمة إلى اللغة الأرمينية تحتوي على حوارٌ بين طالبٍ مسلمٍ وبروفيسور ملحد، حول بعض الأفكار الإلحاد الباطلة والمنتشرة في العديد من البلدان الغربية؛ من نشأة الكون بدون خالق، وبأن الله - سبحانه وتعالى - هو خالق كل الشرور في العالم، ومن ثَمَّ فلا يوجد خالق، إلى غير ذلك من الترهَّات والخرافات.
هذه الرسالة تلقي الضوء على سيدنا عيسى وسيدنا محمد - عليهما السلام - وفقاً لم جاء في الكتاب المقدس والقرآن الكريم؛ فهو يساعد على النظر في المذاهب الأساسية للمسيحية ومشاهدة الفرق بين تعاليم الكتاب المقدس وتعاليم المسيحية الحديثة.
كتيب باللغة الإنجليزية يقول فيه مؤلفه: "معروف أن كل لغة لها كلمة أو أكثر تشير إلى الإله، وأحيانًا إلى ألهة دنيوية من صنع البشر. ليس هذا هو الحال مع اسم "الله". "الله" هو الاسم العلم للإله الحق. لا شيء آخر يمكن أن يسمى بهذا الاسم. هذا الاسم لا يُجمع، ولا يُذكر ويُئنث. بهذا يظهر تميُز هذا الاسم إذا ما قورن بلفظ "جود" الذي من الممكن أن يُجمع ويُؤنث. من الشيق أن نلاحظ أن هذا الاسم "الله" هو اسم الله في اللغة الآرامية لغة عيسى - عليه السلام - وهي أخت اللغة العربية."
كتاب مترجم إلى اللغة الإنجليزية، يوضح أنه يكثر التساؤل عن دين المسيح عليه السلام: كيف كان يصلي؟ وكيف كان يصوم؟ وكيف كان يغتسل؟ هل كان يسجد مثل المسلمين أم كان يركع على ركبيته مثل النصارى؟ هل كان يصوم مثل المسلمين جوعانًا عطشانًا، أم كان يصوم مثل النصارى عن ذوات الأرواح؟ هل كان مثل المسلمين يوجِّه صلاته لله فقط، أم كان مثل النصارى يوجِّه صلاته ودعاءه ورجاءه للأب والابن والروح القدس؟ هل كان المسيح مسلمًا حقًّا أم نصرانيًّا؟!
كتاب مترجم إلى اللغة البرتغالية، يوضح أنه يكثر التساؤل عن دين المسيح عليه السلام: كيف كان يصلي؟ وكيف كان يصوم؟ وكيف كان يغتسل؟ هل كان يسجد مثل المسلمين أم كان يركع على ركبيته مثل النصارى؟ هل كان يصوم مثل المسلمين جوعانًا عطشانًا، أم كان يصوم مثل النصارى عن ذوات الأرواح؟ هل كان مثل المسلمين يوجِّه صلاته لله فقط، أم كان مثل النصارى يوجِّه صلاته ودعاءه ورجاءه للأب والإبن والروح القدس؟ هل كان المسيح مسلمًا حقًّا أم نصرانيًّا؟!
كتاب مترجم إلى اللغة الرومانية يوضح أنه يكثر التساؤل عن دين المسيح - عليه السلام -: كيف كان يصلي؟ وكيف كان يصوم؟ وكيف كان يغتسل؟ هل كان يسجد مثل المسلمين أم كان يركع على ركبيته مثل النصارى؟ هل كان يصوم مثل المسلمين جوعانًا عطشانًا، أم كان يصوم مثل النصارى عن ذوات الأرواح؟ هل كان مثل المسلمين يوجِّه صلاته لله فقط، أم كان مثل النصارى يوجِّه صلاته ودعاءه ورجاءه للأب والإبن والروح القدس؟ هل كان المسيح مسلمًا حقًّا أم نصرانيًّا؟!
يكثر التساؤل عن دين المسيح - عليه السلام -: كيف كان يصلي؟ وكيف كان يصوم؟ وكيف كان يغتسل؟ هل كان يسجد مثل المسلمين أم كان يركع على ركبيته مثل النصارى؟ هل كان يصوم مثل المسلمين جوعانًا عطشانًا، أم كان يصوم مثل النصارى عن ذوات الأرواح؟ هل كان مثل المسلمين يوجِّه صلاته لله فقط، أم كان مثل النصارى يوجِّه صلاته ودعاءه ورجاءه للأب والإبن والروح القدس؟ هل كان المسيح مسلمًا حقًّا أم نصرانيًّا؟!
يكثر التساؤل عن دين المسيح عليه السلام, كيف كان يصلي, وكيف كان يصوم, وكيف كان يغتسل؟ هل كان يسجد مثل المسلمين أم كان يركع على ركبيته مثل النصارى؟ هل كان يصوم مثل المسلمين جوعانا عطشانا أم كان يصوم مثل النصارى عن ذوات الأرواح؟ هل كان مثل المسلمين يوجه صلاته لله فقط أم كان مثل النصارى يوجه صلاته ودعاءه ورجاءه للأب والإبن والروح القدس؟ هل كان المسيح مسلما حقا أم نصرانيا؟!!
نصائح وجهها الدكتور صالح الصالح - وفقه الله - في رسالته إلى كل نصراني، يُبيِّن فيها مكانة المسيح عيسى ابن مريم - عليهما السلام - في دين الإسلام، وأنه عبد الله ورسوله.