يتحدث المؤلف في هذه المقالة باختصار عن حقوق الرقيق التي أعطاها الإسلام لهم حين حسبتهم الشعوب الأخرى آلات ناطقة وأنه يجوز لهم أن يفعلوا بالرقيق ما يشاؤون.
يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة حال العرب قبل الإسلام، وما الجديد الذي جاء به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليمحو تلك العادات الجاهلية ويبدلها بالمبادئ الربانية.
مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية مقتبسة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله – ذكر فيها المؤلف أهمية الرفقة الصالحة مستدلا بالأدلة من الكتاب والسنة، وبعض ثمراتها مثل : الإعانة على الطاعات والبعد عن المعاصي، والمسارعة في الخيرات، وبركة المجالسة وغيرها، كما ذكر بعض مثالب رفقة السوء وخطورتها.
مقالة باللغة الأويغورية تتحدث عن حادثة حدثت في عهد محمد - صلى الله عليه وسلم -، قام بافتعالها المنافقون، ولكنها ضحدت بآيات من سورة النور، اتهم فيها كل من السيدة عائشة رضي الله عنها والصحابي صفوان بن المعطل رضي الله عنه بارتكاب الفاحشة، وتم بعد نزول آيات القرآن الكريم تطبيق حد قذف المحصنات بمن أشاعوا تلك الأنباء وبعد ذلك ذكر بعض الفوائد من هذه الحادثة.
مقالة باللغة الكردية فيها بيان بأن من الكفار من لا حرمة له، وهم الحربيون، وأما من عداهم من الكفار ـ كالذمي أو المعاهد ـ فعرضه مصون، كما أن دمه معصوم، وماله مضمون فظلمه في شيء من ذلك حرام، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة. رواه أبو داود، وصححه الألباني.