مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب إظهار الحق للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي - أثابه الله - تتناول إثبات نبوة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - وذكر بعض معجزاته.
مقالة باللغة الصربية مقتبسة من كتاب «إظهار الحق» للشيخ رحمة الله بن خليل الرحمن الهندي أثابه الله، تتناول الرد على من يُنكر بأن القرآن في الدرجة القصوى من البلاغة الخارجة عن العادة، فمَن كان أعرَف بلغة العرب وفنون بلاغتها، كان أعرَف بإعجاز القرآن وفنون بلاغته.
مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية ذكر فيها المؤلف منهج السلف في تلقي القرآن وتدبره من معرفتهم لمنزلة هذا القرآن وإدراكهم لمقصده الأعظم، وتعلمهم وتعليمهم الإيمان قبل القرآن، وحسن تلقيهم القرآن بأنه رسائل من ربهم للعمل والامتثال، فكانوا يتدبرونها بالليل ويتمثلونها بالنهار، وتلاوة القرآن بترتيل وتمهل وتحزن والقيام به في الليل.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عمر الملك أخزيا عندما مَلك فهناك اختلاف بين النصين بمقدار عشرين سنة، فلو لم يكن النص الثاني غلطا يلزم أن يكون أخزيا أكبر من أبيه بسنتين، وهو ممتنع جدا.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، فهناك نصان : النص الأول يفيد عدم الأخذ بشهادة المسيح لنفسه، والنص الثاني يفيد وجوب الأخذ بشهادة المسيح لنفسه.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، فهناك ثلاثة نصوص، يفيد الأول والثاني منها عند متى ولوقا أن الذي حمل الصليب هو سمعان القيرواني، ويفيد الثالث منها عند يوحنا أن الذي حمل الصليب هو المسيح نفسه.
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في بيان نسب المسيح - عليه السلام - فإن نسب المسيح -عليه السلام - مذكور في إنجيل متى (1:1-17)، وفي إنجيل لوقا (3:23-38). ومن قابل بين سياق النسبين فيهما وجد ستة اختلافات عظيمة.
مقالة باللغة الصربية تبين الغلط في الكتاب المقدس في عدد الأجيال الواردة في نسب المسيح -عليه السلام - فإن سلسلة نسب المسيح إلى إبراهيم مشتملة على ثلاثة أقسام، كل قسم منها مشتمل على أربعة عشر جيلا، فيكون مجموع الأجيال من المسيح إلى إبراهيم اثنين وأربعين جيلا، وهو غلط صريح؛ لأن عدد الأجيال واحد وأربعون جيلا فقط.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات، ففى المناظرة بين جستن وطريفون اليهودى قال جستن لطريفون اليهودي: إن اليهود حرفوا كتبا كثيرة وأخرجوها من العهد القديم؛ ليظهر أن العهد الجديد مخالف للعهد القديم. وهذا يدل على أن التحريف في سالف الزمان كان سهلا.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات والأغلاط والتحريف، فمثلا عندما قال جامعو تفسير هنري وإسكات بأن عبارة: (إلى هذا اليوم) وقعت في أكثر كتب العهد القديم، وحكموا بأن كل عبارة تكون مثلها فهي إلحاقية ومزيدة بأيدي الكتاب.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات فالذي يقرأ بداية سفر التثنية 1 / 1-5 يجزم بأن هذه الفقرات الخمس ليست من كلام موسى عليه السلام؛ لأن الكاتب تكلم عن موسى بصيغة الغائب.
مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات فمن هذه الإختلافات : الاختلاف بين النصين في مدة الجوع، ففي الأول سبع سنين، وفي الثاني ثلاث سنين، وقد أقر مفسروهم أن النص الأول غلط.
مقالة باللغة الصربية تبين أنه يوجد بين اليهود العبرانيين والسامريين سلفا وخلفا نزاع مشهور في اسم الجبل الذي أمر موسى ببناء الحجارة عليه وخصصه للبركة، وكل فرقة منهما تدعى أن الفرقة الأخرى حرفت التوراة في هذا الموضع بتبديل اسم الجبل. .
مقالة باللغة الصربية تبين الاختلاف في الكتاب المقدس في عدد الذين قتلهم أحد أبطال داود بالرمح دفعة واحدة وان هناك بين النصين اختلاف بمقدار خمسمائة قتيل.