المذهب المالكي

دراسة علميَّة مركَّزة لكلِّ مذهب من المذاهب الفقهية الأربعة، مع رعاية الاختصار، وعدم الاستطراد قدر الإمكان، والاقتصار على أهم المباحث التي ينبغي معرفتها في الباب، مع سهولة العبارة وسلاستها.

المذاهب الفقهية الأربعة : كتاب باللغة العربية، تناول كل مذهب على حدة، من حيث معرفة أئمته، وكتبه، وأصوله، ومصطلحاته التي توضح دلالات ألفاظه ورموزه .. إلخ.

بوستر متميز من إعداد وحدة البحث العلمي بإدارة الإفتاء الكويتية يحتوي على تشجير يبين أطوار المذهب المالكي، ومراحله مع بيان أبرز مدارسه، وكتبه، ومصطلحاته.

مقطع صوتي باللغة البوسنية، وفيه بيان بعض ما اشتُهر به الإمام مالك بن أنس - رحمه الله - ومذهبه في الأحكام الشرعية.

متن الأخضري مترجم إلى اللغة المندنكا وهو من أفضل المختصرات في الفقه المالكي التي يبدأ به المتعلم، وله من الشهرة ما يوجه الاهتمام به ترجمة وشرحًا وتعليقًا في مجال العبادات، وقد بدأ بالعقيدة إلى الطهارة فالصلاة، منتهيًا بسجود السهو في الصلاة.

سلسلة محاضرات بلغة الهوسا، وفيها شرح كتاب الرسالة لابن أبي زيد القيرواني - رحمه الله -، وفيه الحديث عن كيفية العبادات: كالوضوء، والغسل، وكيفية الصلاة، وشروطها، وواجباتها، وسننها، وغيرها من العبادات على مذهب الإمام مالك.

كتاب متن الأخضري في العبادات على مذهب الإمام مالك - رحمه الله - مترجم إلى اللغة الفولانية.

شرح مختصر عبد الرحمن الأخضري في العبادات على مذهب الإمام مالك باللغة الفولانية، وهو كتاب في الفقه المالكي، وفيه بيان لمسائل الفقه في العبادات، من طهارة وأقسامها، وصلاة وفرائضها وشروطها، وغيرها من المسائل.

مقالة باللغة الهولندية يبين فيها الكاتب المذهب المالكي باختصار، موضحًا أصول المذهب، مع نبذة مختصرة عن حياة الإمام مالك بن أنس رحمه الله تعالى.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «نرى بعض الأخوة المالكيين يُسدِلون أيديهم في الصلاة، ولكن الكثير من العلماء قالوا بأنه لا يوجد حديث ولا حتى ضعيف يدلُّ على ما يفعلون. هل يمكن أن تشرح هذا، وهل هذا فعلاً كان رأي الإمام مالك؟ وهل تجوز الصلاة هكذا؟».

الجزء الثالث من المحاضرة المرئية وفيه ذكر المحاضر قول أحمد بابا في منهجية التعليم في وقته كما ذكر قول أهل العلم في نسبة المدوّنة الكبرى إلى الإمام مالك. ثم واصل الكلام عن شروح أحمد بابا على "مختصر خليل" الذي هو من أمهات كتب الفقه المالكي.

قال ابن رشد: [فإن غرضي في هذا الكتاب أن أثبت فيه لنفسي ‏‏ على جهة التذكرة من مسائل الأحكام المتفق عليها والمختلف فيها بأدلتها، والتنبيه على نكت الخلاف فيها، ما يجري مجرى الأصول والقواعد لما عسى أن يرد على المجتهد من المسائل المسكوت عنها في الشرع] حيث ذكر فيه أسباب الخلاف وعلَل ووجه فأفاد، وأمتع به، ولايعلم في وقته أنفع منه، ولا أحسن سياقا. ونظراً لأهمية الكتاب قام بترجمته إلى اللغة الأردية الدكتور عبيد الله الفلاحي، وقد طبعته دار التذكير بمدينة لاهور.