الصوتيات

هذه الخطبة تؤكد أهمية الاعتقاد أن كل خير يأتي بتوفيق الله وفضله.

هذه الخطبة شرح حديث "تعرف إلى الله في الرخاء".

خطبة الجمعة : عن تكريم الله للإنسان حيث خلقه في أحسن تقويم ، بينما نسي الإنسان هذه النعمة فأهان نفسه بارتكاب المعاصي وكفر نعم الله عليه.

هذه المحاضرة تبين حقيقة التوحيد وأثرها في حياة الإنسان.

هذه الخطبة تبين حرمة حياة الإنسان حيث كرم الله بني آدم.

فإن ظاهرة انتشرت في بعض الناس ذكرها القرآن الكريم والسنة النبوبة المطهرة، إما على سبيل الذم، أو على سبيل بيان سوء عاقبة من فعلها. إنها ظاهرة الظلم، وما أدراك ما الظلم، الذي حرمه الله سبحانه وتعالى على نفسه وحرمه على الناس، فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله عليه السلام في الحديث القدسي: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا" رواه مسلم.

قضايا حول ما جرى في تونس: ذكر الخطيب حكم الانتحار في الإسلام وحكم الانتحار بالنار وبين حكم تسمية المنتحرين شهداء وبين عواقب الظلم إلى غير ذلك.

هذه المحاضرة موعظة في سكرات الموت.

خطبة الجمعة عن أهمية الأخوة الإسلامية وأنها نعمة من نعم الله عز وجل التي أنعمها على المؤمنين، فحري بهم أن يستمتعوا بهذه النعمة العظيمة ويؤدوا حقوقها ولا يضيعوها.

محاضرة قيمة بين المحاضر فيها أحكاما وآدابا تتعلق بعيادة المريض.

محاضرة قيمة في بيان بعض أحكام السلام وآدابه.

محاضرة في بيان آداب خلع الملابس.

محاضرة عن آداب السفر وأحكامه.

شرح كتاب القواعد الفقهية لابن سعدي: وهي منظومة للشيخ عبد الرحمن السعدي - رحمه الله - نظم فيها القواعد الفقهية الكبرى.

بداية الإنسان ونهايته والأعمال الصالحة باقية : هذه المادة الصوتية تحتوي على تذكير الناس ببدايتهم ونهايتهم وماذا يبقى معهم في قبورهم ؟

هذه محاضرة أُلقيت بعد حادثة تسونامي الرهيب. وفيها تذكيرٌ للمؤمنين بموقفهم تجاه هذه الكوارث؛ حيث ينبغي عليهم التوبة والاستغفار، كما يجب عليهم التوقف للتفكير واتخاذ العبر. وهي تحتوي على العديد من الآيات والأحاديث التي تتناول موضوعًا في غاية الأهمية والحساسية للمؤمنين.

هذه السلسلة تجمع جهود مركز النخلة في ضواحي باريس.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه. هذا الحديث أصل عظيم في محبة المسلمين والنصح لهم وإيثارهم ومعاملتهم كمعاملة النفس.

من الآفات التي تمنع ترتب أثر الدعاء عليه : أن يستعجل العبد ، ويستبطئ الإجابة ، فيستحسر ويدع الدعاء ، وهو بمنزلة من بذر بذرا أو غرس غرسا ، فجعل يتعاهده ويسقيه ، فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله . وفي البخاري من حديث أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، يقول : دعوت فلم يستجب لي . وفي صحيح مسلم عنه : لا يزال يستجاب للعبد ، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ، ما لم يستعجل ، قيل : يا رسول الله ما الاستعجال ؟ قال يقول : قد دعوت ، وقد دعوت ، فلم أر يستجاب لي ، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء .