الصوتيات

ذكر النعمة والشكر: خطبة جمعة يؤكد فيها الخطيب على أهمية ذكر نعم الله التي لا تحصى، وهو من العوامل التي ستؤدي بالإنسان المؤمن إلى شكر نعمه سبحانه وتعالى عليه، ويعود نفع الشكر على نفسه، مع ذكر بعض الأدعية التي رغب فيها الإسلام من أجل الاهتمام بشكر النعم.

سنة الابتلاء وكيف نواجهها؟: يتطرق الخطيب إلى سنة من سنن الله الكونية في ابتلاء الإنسان، وهو حقيقة لا مفر له منها، وأن الابتلاء على درجات، وكيف يواجه المسلم ويعالج هذه السنة على هدي الله عز وجل وهدي رسوله صلّى الله عليه وسلّم.

تحدث المؤلف في هذه الخطبة عن فضل صيام يوم عاشوراء وذكر آثار من السنة في ذلك، مع التنبيه على بعض الحقائق عن معنى الهجرة وأقسامها وما ينبغي للمسلم أن يتعظ بها ويأخذ منها ما يفيده من عظات وعبر في حياته نحو التغيير إلى ما هو خير وأفضل.

ذكر فضائل وأعمال في عشر ذي الحجة، والدروس المستفادة من قصة الخليل إبراهيم عليه السلام، حيث كانت للمسلمين فيه أسوة حسنة يبقيها الله إلى هذا اليوم متمثلة في بعض الأعمال المشروعة في مناسك الحج وعيد الأضحى.

خطبة جمعة: يذكر الخطيب فضائل عشر ذي الحجة وما يتبع ذلك من أعمال وسنن، ويحث المسلمين على الاعتناء بهذا الموسم العظيم حيث إنه شعار لوحدة الأمة الإسلامية تحت مظلة عقيدة التوحيد، كما أن فيه أيضا إحياء لسنة الخليل عليه السلام التي أبقاها الله خالدة أبدية إلى قيام الساعة.

خطبة جمعة وفيها يذكر الخطيب أمرا من الله عز وجل للمؤمنين بالتقوى والنظر إلى ما يقدمونه لليوم الآخر، وعدم الاغترار بالدنيا، مع محاسبة النفس في كل أحيان من حياته.

خطبة جمعة فيها شرح مختصر لحديث «كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل»، وذكر ما يستفاد منه بالتأكيد على أهمية التذكير بالحياة الأبدية في الآخرة، وخطورة الغفلة والانغماس في الترف والرفاهية المذمومة.

خطبة جمعة يحثُّ فيها الخطيب المستمعين على الجد والاجتهاد في العبادات والطاعات في العشر الأواخر من رمضان، تأسِّيًا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في تحري ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر.

خطبة جمعة يدعو فيها الخطيب إلى العناية بالقرآن وكثرة تلاوته خاصة في شهر رمضان، مع ذكر بعض الآداب التي يحُثُّ عليها الإسلام عند قراءة القرآن، من نحو: الإخلاص، والترتيل، والقراءة على طهارة، والتعوذ، والتدبر، ونحو ذلك.

في خطبة الجمعة هذه يتحدث الخطيب عن الفضائل العظيمة في شهر رمضان التي هي منبع الفرحة والسعادة الحقيقية للصائمين المجدين والمجتهدين في طاعة مولاهم عز وجل في هذا الشهر العظيم.

تنبيهات للمحافظة على أجر الصيام والقيام: خطبة جمعة تحتوي على بعض التنبيهات التي توجه للصائمين في شهر رمضان للمحافظة على آدابه من تحقيق الإيمان والاحتساب في الصيام والقيام، وحفظ اللسان من سوء الكلام أثناء الصيام، حتى يكون ذلك سببا لهم في الحصول على الأجر العظيم الموعود في هذا الشهر الكريم.

تذكرة رمضانية، تذكر بأهم الحقائق عن رمضان وهي أنه شهر القرآن، ذلك الكتاب الذي أنزل من أجل هداية البشرية وإخراجهم من ظلمات الكفر والجاهلية إلى نور الإسلام الذي هو سعادة الإنسان في الدارين.

ذكر بعض المسائل التي تتعلق بشهر رمضان وهي: كيفية تحديد شهر رمضان واختلاف العلماء في ذلك، هل هناك دعاء خاص لاستقبال رمضان؟، وجود من يعمل المعصية مع تصفيد الشياطين في هذا الشهر، هل تجب النية في كل ليلة من رمضان؟، هل يجوز الأكل مع أذان الفجر أم لا؟

محاضرة تذكرنا بدور رمضان وما يحويه من الطاعات وأعمال البر في تهذيب النفس وتربية الشخصية الإسلامية المثلى لدى المرء المسلم، سواء كان على مستوى الأفراد أو المجتمع العام.

خطبة الجمعة : ذكر فضل شهر رمضان وما يحويه من نفحات إيمانية عظيمة ومباركة، ينبغي لكل مسلم الاعتناء به والاهتمام بإحيائه بشتى أنواع العبادات التي تجلب له الفرحة والسعادة في الدارين.

القناعة، محاضرة قصيرة عن أهمية هذا الخلق من أخلاق المسلم، والفوائد التي تأتي بسبب هذا الخلق الكريم من سعادة في حياته الدنيوية والأخروية.

حسنات ينساها كثير من الناس، محاضرة قصيرة عن أعمال وحسنات في الإسلام لها ثواب جليل وأجر عظيم لكن ينساها كثير من الناس مثل: الابتسامة، والقول الحسن، ورحمة الآخرين، والمداومة على ذكر الله عز وجل، ونحو ذلك من أعمال البر.

سؤال العبد عن أربع أمور يوم القيامة: شرح موجز لحديث سؤال الله عز وجل عبده يوم القيامة عن أربعة أشياء قبل أن تزول قدماه من الموقف، وهي : عمره فيما أفناه، وجسده فيما أبلاه، وماله فيما اكتسبه وفيما أنفقه، وعلمه فيما عمل فيه.

خطبة جمعة تحتوي على بيان سنة الابتلاء وكيف نواجهها، وقد سلَّط الخطيبُ الضوء على الآية رقم 186 من سورة آل عمران، وهي عن ابتلاء المؤمنين، وكيف يُرشِدهم الله عز وجل لمواجهة هذه السنة من سننه الكونية.

تفسير آخر آيتين من سورة التوبة، ﴿ لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ، فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾.