التصانيف العلمية

السنة

تعد هذه الصفحة من أكبر الصفحات الخاصة بالسنة النبوية وعلومها بلغات العالم، حيث تحتوي على أكثر من 90 لغة عالمية، وذلك من خلال عدة محاور، وهي: • كتب السنة • شروح السنة • الأحاديث الضعيفة والموضوعة.

عدد العناصر: 45

  • ألماني

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد اتلكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله - ونصه: «هل يمكن الوثوق بجميع الأحاديث؟».

  • ألماني

    PDF

    سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - ونصه: «ذات يوم في مسجدنا خطب علينا أحد مُدَّعي العلم بعد أن صلى بنا صلاة الظهر، حدثنا فقال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حينما تُوفِّيت زوجته خديجة ذبح عليها ناقة وأقام عليها العزاء لمدة ثلاثة أيام، وقال: إن ذلك جاء في حديث قتادة. ثم ساق حديثًا آخر رفض أن يُبيِّن راويه فقال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنا شجرةٌ، وعليٌّ ساقُها، وفاطمة فروعها، والحسن والحسين ثمارها. ثم أورد حديثًا ثالثًا قال فيه: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صادفه يومًا بأحد جبال مكة رجل يهودي، فقال له: ألم تؤمن بي؟ قال اليهودي: لا أومن بك، فقال له: ادع تلك الشجرة، فقال لها: إن محمدًا يدعوك فجاءت إليه تضلله بأغصانها وتجر جذورها، فقال لها: من أنا؟ قالت: إنك محمد رسول الله، فنطق اليهودي بالشهادتين بعد ذلك ثم صعدت الشجرة إلى السماوات وطافت حول العرش والكرسي واللوح والقلم، وطلبت من الله الإذن لها بالصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقال: أيها اليهودي! قبِّل كفَّيْ وقدَمَيْ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. ثم ساق قصة أخرى فقال: إن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - وجد رجلاً يطوف بالكعبة فقال له: إنك زانٍ، فقال له: كيف عرفت ذلك؟ قال: عرفته في عينيك، فقال الرجل: أنا لم أزنِ ولكني نظرتُ إلى يهودية، فقال الرجل لعثمان - رضي الله عنه -: وهل عرفتَ ذلك بالوحي؟ قال: لا، ولكنها فِراسة المؤمن. ولما طُولِبَ بالأدلة كاد أنصاره أن يفتِكوا بنا، نرجو معرفة رأي الشرع في ذلك».

  • كردي

    DOC

    سؤال أجاب عنه فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: « هل نترك السنة لأجل القرآن؟».

  • تايلندي

    PDF

    بيان حقيقة الرسالة المزعومة أنها من حامل مفاتيح المسجد النبوي، وتوضيح ما فيها من كذب وافتراء.

  • عربي

    DOCX

    فتوي عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم - أثابه الله -، ونصه " إذا وُجِد أثر ضعيف, ولكن نراه في واقعنا حقيقة, فهل يعني هذا أن الأثر صحيح ؟ ".