التصانيف العلمية

كتب السنة

تحتوي هذه الصفحة على بعض كتب ومتون الأحاديث النبوية بعدة لغات عالمية.

عدد العناصر: 69

  • عربي

    MP3

    قراءة كتاب رياض الصالحين : قراءة صوتية متميزة بتقنية Mp3 لكتاب رياض الصالحين للإمام النووي، وكتاب رياض الصالحين من الكتب النفيسة؛ فقد اشتمل على أهم ما يحتاجه المسلم في عباداته وحياته اليومية مع صحة أحاديثه - إلا نزرًا يسيرًا - واختصاره وسهولته وتذليل المصنف لمادته.

  • مليالم

    MP3

    المُحاضر : حسين سلفي مُراجعة : سفيان عبد السلام

    محاضرة عن الوصايا التسع النبوية التي وصى بها النبي صلى الله عليه وسلم أبا درداء رضي الله عنه.

  • أوزبكي

    DOC

    يبين الشيخ في هذا الدرس أن الحج ركن من أركان الإسلام وهو يجب على المكلف مرة واحة في العمر ويشرح الأحاديث الواردة في ذلك.

  • أوزبكي

    DOC

    يبين الشيخ في هذا الدرس أن الحج من أحد أركان الحج الخمسة ويبين معنى الحج وشروطه ويشرح الأحاديث الواردة في ذلك.

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : هارمين سوليتش مُراجعة : سداد مانجوكا

    شرح بعض الأحاديث باللغة البوسنية، من كتاب جامع العلوم والحكم، لابن رجب الحنبلي - رحمه الله -.

  • تركي

    MP3

    سنن الدارمي : صنفه الإمام الحافظ عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي السمرقندي، وقد تلقته الأمة بالقبول، حتى قال عنه الشيخ عبد الحق الدهلوي « .. قال بعضهم كتاب الدارمي أحرى وأليق بجعله سادساً للكتب؛ لأن رجاله أقل ضعفاً، ووجود الأحاديث المنكرة والشاذة نادرة فيه، وله أسانيد عالية، وثلاثياته أكثر من ثلاثيات البخاري ».

  • تركي

    MP3

    المُحاضر : النسائي ترجمة : حسين آلجي

    سنن النسائي : قال فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد - حفظه الله - في كتابه « كيف نستفيد من الكتب الحديثية الستة »: « صنَّف الإمامُ النسائي - عليه رحمة الله - في السنن كتابين هما؛ السنن الكبرى، والصغرى التي اختصرها منها، ويُقال لها المجتبى أي:المختارة من الكبرى، والسنن الصغرى هي التي لقيت عنايةً خاصة من العلماء، وهي التي اعتُبرَت أحد الكتب الحديثية الستة، وهو كتاب عظيم القدر، كثير الأبواب، وتراجم أبوابه تدل على فقه مؤلفه، بل إنَّ منها ما تظهر فيه دقَّةُ الإمام النسائي في الاستنباط، ومن أمثلة ذلك:قوله في أوائل كتاب الطهارة: الرخصة في السِّواك بالعشي للصائم، وهي مسألة للعلماء فيها قولان: أحدهما: منع الاستياك بعد الزوال، قالوا:لأنَّه يُذهب الخُلُوف الوارد في قوله - صلى الله عليه وسلم -: لَخُلُوف فمِ الصائم أَطيَبُ عند الله مِن ريحِ المسك، والقول الثاني:الجواز لدخوله تحت عموم قوله - صلى الله عليه وسلم -: لولا أن أَشُقَّ على أُمَّتي لأمرتُهم بالسِّواك عند كل صلاة، وقد أورد النسائي هذا الحديث تحت هذه الترجمة، وهو أرجح القولين في المسألة؛ لدلالة الحديث على ذلك، قال السِّندي في حاشيته على السنن مُنَوِّهاً بدقة الإمام النسائي قال: ومنه يؤخذ ما ذكره المصنف من الترجمة، ولا يخفى أنَّ هذا من المصنف استنباط دقيق وتيقظ عجيب، فللَّه درُّه ما أدقَّ وأحدَّ فهمه. وأعلى الأسانيد في سنن النسائي الرباعيات، وقد بلغ مجموع كتبه واحداً وخمسين كتاباً وبلغت أحاديثه (5774) حديثٍ، .... إلخ ».

  • أوزبكي

    MP3

  • تاميلي

    MP3