كتب السنة

كتاب قد احتوى على شرح الأحاديث المختارة في العقيدة والعبادات والمناكحات والمعاملات.

سنن الترمذي ويقال له الجامع، مِن أهم كتب الحديث وأكثرها فوائد، اعتنى فيه مؤلِّفُه بجمع الأحاديث وترتيبها، وبيان فقهها، وذكر أقوال الصحابة والتابعين وغيرهم في المسائل الفقهية، ومن لم يذكر أحاديثهم من الصحابة أشار إليها بقوله:وفي الباب عن فلان وفلان، واعتنى ببيان درجة الأحاديث من الصحة والحسن والضعف. - وعددُ كتب جامع الترمذي خمسون كتاباً، وعدد أحاديثه (3956) حديثٍ، وأحسن شروح جامع الترمذي كتاب "تحفة الأحوذي" للشيخ عبد الرحمن المباركفوري المتوفى سنة (1353هـ).

كتاب لطيف شرح فيه مؤلف أحاديث جامع العلوم والحكم شرحا وافيا.

صحيح البخاري باللغة البوسنية، وهو كتاب نفيس روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه «الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه». • قال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: «اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث». • وقال ابن كثير في البداية والنهاية: «وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري - وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام».

كتاب قيم جمع فيه مؤلفوه ما يزيد على خمسين حديثا التي تشمل الإسلام بأكمله من ناحية العقيدة والعبادات والأخلاق. كل حديث تم تخريجه من كتب الصحاح مع الشرح الميسر له واستخراج الفوائد والأحكام المتعلقة به.

راع المختصر في عمله بعض الأمور مثل حذف الأسانيد والأحاديث المتكررة مع إبقاء كتب الصحيح وأبوابها وأرقامها.

مختصر صحيح البخاري وهذه النسخة تتميز بوجود الأحاديث بالنص العربي.

صحيح البخاري : في هذه الصفحة ترجمة إلى اللغة البوسنية من كتاب صحيح البخاري وهو كتاب نفيس خرجه الإمام البخاري؛ فقد روى فيه الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسماه " الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ". • قال عنه الحافظ ابن حجر في مطلع مقدمة الفتح: " وقد رأيت الإمام أبا عبد الله البخاري في جامعه الصحيح قد تصدى للاقتباس من أنوارهما البهية - يعنى الكتاب والسنة - تقريرا واستنباطا، وكرع من مناهلهما الروية انتزاعا وانتشاطا، ورزق بحسن نيته السعادة فيما جمع حتى أذعن له المخالف والموافق، وتلقى كلامه في الصحيح بالتسليم المطاوع والمفارق .. "، إلى آخر كلامه - رحمه الله -. • وقال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية: " وأجمع العلماء على قبوله - يعنى صحيح البخاري- وصحة ما فيه، وكذلك سائر أهل الإسلام ". • وقال ابن السبكي في طبقات الشافعية الكبرى، " وأما كتابه الجامع الصحيح فأجل كتب الإسلام بعد كتاب الله ". • وقال أبو عمرو بن الصلاح في علوم الحديث بعد ذكره أن أول من صنف في الصحيح البخاري ثم مسلم. وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز، ثم قال: " ثم إن كتاب البخاري أصح الكتابين صحيحاً وأكثر هما فوائد ". • وقال النووي في مقدمة شرحه لصحيح مسلم: " اتفق العلماء - رحمهم الله - على أن أصح الكتب بعد الكتاب العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث ". • وقال الحافظ عبد الغني المقدسي في كتابه الكمال - فيما نقله في شذرات الذهب: " الإمام أبو عبد الله الجعفي مولاهم البخاري صاحب الصحيح، إمام هذا الشأن والمقتدى به فيه والمعول على كتابه بين أهل الإسلام ".

كتاب مترجم إلى اللغة البوسنية، وفيه نبذة مختصرة ومختارة من كتاب: " رياض الصالحين "، للحافظ الإمام المحدث الفقيه أبي زكريا يحيى بن شرف النووي - رحمه الله -. وقد قام باختصاره الشيخ محمد مصطفى الأعظمي - حفظه الله -.

كتاب لطيف جمع مؤلفه فيه أربعين حديثا عن مكة المكرمة والحرم المكي.