- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- هدى للعالمين
تاريخ مكة والمدينة والأقصى
عدد العناصر: 50
- فارسي
- عربي
مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام، لشهاب الدين ابن تميم المقدسي، تحقيق أحمد الخطيمي. وقد قسمه المؤلف إلى قسمين: 1-الشام: بيان حدوده، لماذا أسمي بهذا الاسم، الترغيب بسكنى الشام، إن الشام أرض المحشر، ذكر غزة، الأردن، عسقلان، حمص، إنطاكية، قنسرين وذكر الآيات والأحاديث الواردة في فضله. 2-القدس: ابتدأ بناء مسجد بيت المقدس (بناء داود وسليمان) صفة بيت المقدس وفضله، فضل المسجد الأقصى، وفضل الصخرة، فضل السكن والصيام والصلاة والصدقة ببيت المقدس، وفضل زيارته، فضل العمرة والإحرام منه، ذكر مسرى الرسول الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم - إلى بين المقدس، ذكر بناء عبد الملك قبة الصخرة المشرفة. ذكر العجائب التي كانت ببيت المقدس، واختتم المؤلف الكتاب بذكر سيرة الأنبياء والصحابة والأعيان والفضلاء والزهاد الذين زاروا القدس أو دفنوا به. كما أفرد المؤلف في آخر الكتاب ترجمة للملك صلاح الدين الأيوبي وفتحه بيت المقدس.
- عربي
- مليالم ترجمة : عبد الرزاق صلاحي مُراجعة : حمزة الجمالي
هذه مذكرة مختصرة في ذكر فضائل البلد الحرام وبعض أحكامه، والمواقع المعظَّمة فيه، والتحذير من الإلحاد فيه بالبدع والمحدثات والذنوب والمنكرات، وفيه حث جميع المسلمين أن يتدبَّروا النصوص الشرعية، وأن يتعلَّموا الأحكام العقدية والفقهية، وأن يلتزموا بالآداب النبوية، المتعلقة بهذا البلد الحرام؛ فهو بلدُ الله وبيته وحرمه، شرَّفه الله وعظَّمه واختصَّه من بين سائر الأماكن بتلك الأحكام والفضائل، فالموفق حقًّا من قدَرَه حقّ قدره، فراعَى حُرمته، وحفِظَ له مكانته، وحرِصَ فيه على زيادة الطاعات، واجتنب الذنوب والمنكرات، وعمل بكل فضيلة مشروعة، وترك كل رذيلة ممنوعة.
- أردو تأليف : محمد طاهر الكردي مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
تاريخ الكعبة المشرفة: مسردٌ تاريخي عن الكعبة المشرفة، وذكر أخبار ولاة البيت منذ أول نشأته، والأحداث المشهورة والمذكورة في كتب التواريخ والسير عن ذلك.
- فارسي
- إنجليزي
- فرنسي تأليف : معز الحمادي
كتاب مترجم إلى اللغة الفرنسية، يعرض الكتاب تاريخ كسوة الكعبة المشرفة منذ عصر الجاهلية و تاريخ تأسيس مجمع الملك عبد الله لصناعة كسوة الكعبة المشرفة و أبرز مراحل تصنيعها قبل تطريزها و تعليقها.
- فرنسي تأليف : مجموعة من المؤلفين ترجمة : عمر أبو عبد الله المغربي مُراجعة : فريق اللغة الفرنسية بموقع دار الإسلام
كتاب التاريخ اﻹسلامي المختصر الذي ألفه نخبة من العلماء الأفاضل ويحتوي على: - وضع الأسس للمجتمع الاسلامي (بناء المسجد – الايخاء بين المهاجرين والأنصار – المصالحة مع اليهوج) - أهم غزوات النبي : بدر و أحد و الحديبية وفتح مكة وحنين - وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم
- عربي تأليف : صالح بن حامد الرفاعي
الأحاديث الواردة في فضائل المدينة جمعاً ودراسة : قال المؤلف - أثابه الله - « اشتمل البحث - بعد المقدمة - على تمهيد تناولت فيه بعض الأمور ذات الصلة القوية بموضوع البحث، حيث ألمحت إلى ضرورة التثبت في نسبة الأحاديث إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والتحذير من التساهل في ذلك، سواء كانت تلك الأحاديث في الأحكام أم في الفضائل. ثم تكلمت - في التمهيد أيضاً - عن دلالة الأحاديث الواردة في فضائل المدينة على استمرار ما اشتملت عليه من فضل، وذكرت أن تلك الأحاديث تنقسم إلى قسمين: قسم لم أر خلافاً بين العلماء في دلالته على استمرار ما اشتمل عليه من فضل، وقسم آخر اختلف العلماء فيه، وقد بينت أن الراجح في تلك الأحاديث القول بعمومها، وأن ما تضمنته من فضل ليس خصوصاً بزمن معين. ثم تكلمت عن تسمية المدينة، وبينت أن الثابت من أسمائها في السنة المطهرة ثلاثة أسماء هي: المدينة، وطابة، طيبة، أما يثرب فقد كانت تسمى به في الجاهلية، وقد كره النبي - صلى الله عليه وسلم - تسمية المدينة بهذا الاسم. ثم ذكرت حدود المدينة التي بينها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهي: ما بين عير إلى ثور من جهة الجنوب والشمال، والحرتان الشرقية والغربية وما بينهما من جهة الشرق والغرب، وكذلك وادي العقيق داخل في حرم المدينة أيضاً، ابتداء من ذي الحليفة إلى منتهاه عند مَجْمع السيول لوقوعه بين عير وثور. أما الأبواب الثلاثة التي تضمنت الأحاديث الواردة في فضائل المدينة، فقد اشتملت على خمسة وسبعين وثلاثمائة حديث غير المكرر، وبعض الأرقام السابقة ذكرت تحتها عدة ألفاظ بطرق مختلفة إلى الصحابي راوي الحديث، ولو جعلت لكل طريق رقماً خاصاً به لتضاعف العدد السابق. وقد بلغ عدد الأحاديث الصحيحة والحسنة ثلاثة وثلاثين ومائة حديث، وثمانية وخمسون حديثاً منها في الصحيحين أو أحدهما، وبلغ عدد الأحاديث الضعيفة ثلاثة وتسعين ومائة حديث، واحد وسبعون حديثاً منها ضعيف من جهة الإسناد، ومعانيها ثابتة في الطرق المتقدمة، أما الأحاديث الموضوعة فقد بلغ عددها تسعة وأربعين حديثاً. وهذه الأعداد التي ذكرتها - خلا ما في الصحيحين - هي بحسب ما توصلت إليه من خلال تتبعي لأقوال النقاد في الحكم على تلك الأحاديث، وكذلك من خلال دراستي للأسانيد والحكم عليها بما تقتضيه القواعد التي قعدها أئمة هذا الشأن، وبعض تلك الأحكام قد تختلف فيها وجهات النظر بحسب اختلاف النقاد في بعض الأمور التي بنيت تلك الأحكام عليها، كاختلافهم في بعض الرواة ونحو ذلك. ومن الجدير بالذكر أن كثيراً من الأحاديث الثابتة المتقدمة التي تضمنت فضائل للمدينة، تضمنت أيضاً فضائل لمكة، وتلك الأحاديث تبرز مكانة هاتين المدينتين الكريمتين وتُبيِّن فضلهما على غيرهما من البلدان، والتزام الأدب معهما من الساكن فيهما والقادم عليهما، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ».