المرأة في الإسلام

حقوق المرأة في الإسلام: حاول المؤلف في هذه المقالة جمع حقوق المرأة في الإسلام، كما قارن المؤلف بين حقوق المرأة في الإسلام وفي القوانين الغربية.

تحتوي هذه المقالة على: 1- أهمية دور المرأة في إصلاح المجتمع... 2- أنواع الإصلاح في المجتمع... 3- مقومات إصلاح المرأة في المجتمع...

قال المؤلف: «كثيرًا ما يتشدق كتاب الغرب ودعاة التحرر بحقوق المرأة والدفاع عنها، ويصفون العالم الإسلامي بالجهل والتخلف والانحطاط، وظلم المرأة، ويزعم أنه هو الذي حرر النساء وأعطاهن حقوقهن».

ختان المرأة في الإسلام: مقالة تتحدَّث عن الختان في الإسلام، وحِكَمته، وتاريخه، وإحصائيات عالمية عنه.

صيانة الإسلام للمرأة: مقالةٌ فيها بيان صيانة الإسلام للمرأة; والحكمة من تحريم اختلاط النساء بالرجال; وأمر الله تعالى لهن بوجوب القرار في البيوت وعدم التبرُّج.

مكانة المرأة في الإسلام: بيان أن الله قد أكرم المرأة ورفع عنها الظلم وجعلها شريكة الرجل في الثواب والعقاب وسائر الحقوق، وجعلها وارثةً لا موروثة بخلاف المجتمع الجاهلي الذي كرهها واعتبرها عارًا عليهم؛ فمنهم من يدفنها حية، ومنهم من تركها في تعيش في ذلٍّ ومهانة.

نماذج من دور المرأة في الإسلام ، مقتبسة من سير بعض الصحابيات رضي الله عنهن

مقالة مختصرة تبين دور المرأة المسلمة في الإسلام - سواء كانت أماً أو زوجة أو مربية -، ثم بيان دورها الكبير في بناء المجتمع بتربية أولادها تربية صحيحة.

هذه المقالة تبين كيف كرم الإسلام المرأة.

تتمتع المرأة في الإسلام مكانة مرموقة تنسجم مع فطرتها وطبيعتها الأنثوية ، وهي مكانة عزة وكرامة لا تقدر أية نظريات بشرية أن توفر لها ما يضاهيها. وقد خصت هذه المقالة بالذكر مكانة المرأة داخل الأسرة والمجتمع و المحيط الذي تعيش فيه.

حركة تحرير المرأة : تعريف بالحركة، مع بيان أبرز الشخصيات، والأفكار والمعتقدات، والجذور الفكرية والعقدية.

لا يخفى على المتأمل في سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - وسنته تلك النقلة النوعية التي حدثت للمرأة في ظل تعاليمه - صلى الله عليه وسلم - وهَدْيه, حتى ليمكن القول بأنه أحدث ثورة على ما كان مألوفا ًتجاه المرأة في هذا العصر وما سبقه من عصور. لقد أحيا النبي هذا الكيانَ المستضعف الذي ظُلم واضطهد, وامتُهنت كرامته, وسلبت إرادته, وكبت وأقصي على مدى حقبٍ طويلة وأزمان متباعدة, لا شيء إلا لكونه أنثى, حتى بلغ الظلم والقسوة بأن كان أحدهم يغذو كلبه ويئد ابنته!!

ذكر دور المرأة في الأمر بالمعروف والنهي المنكر والتعاون على البر والتقوى في الإطار الذي يسمح لها ، في البيت والمجتمع المحيط بها

لا يخفى على المتأمل في سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - وسنته تلك النقلة النوعية التي حدثت للمرأة في ظل تعاليمه - صلى الله عليه وسلم - وهَدْيه, حتى ليمكن القول بأنه أحدث ثورة على ما كان مألوفا ًتجاه المرأة في هذا العصر وما سبقه من عصور. لقد أحيا النبي هذا الكيانَ المستضعف الذي ظُلم واضطهد, وامتُهنت كرامته, وسلبت إرادته, وكبت وأقصي على مدى حقبٍ طويلة وأزمان متباعدة, لا شيء إلا لكونه أنثى, حتى بلغ الظلم والقسوة بأن كان أحدهم يغذو كلبه ويئد ابنته!!

إن أعداء الإسلام الذين يهاجمون نظام الإرث في الإسلام ، ويدعون أن المرأة مظلومة ؛ لأن للذكر مثل حظ الانثيين ، فهذا ادعاء باطل ومردود عليه ، ولم يقصد به إلا الهجوم غير القائم على أساس من منطق أو تفكير ، فنظام الإرث في الإسلام نظام مثالي ، فهو إذ يقرر للمرأة نصف نصيب الرجل ، فإنه قد حقق العدالة الاجتماعية بينهما.

تحتوى - هذه المقالة - على بيان تكريم النبي - صلى الله عليه وسلم - للمرأة ورفع شأنها والرفق بها والإنصاف معها في جميع المواقف، وإعطاءها جميع حقوقها التي لم تكن تحلم بها قبل الإسلام.